شكراً لأنك من البشر الأقلاء وتعاملني بكل حنية ووفاء....
وتصدق وعودي ولم تلقها في الهواء ولم تلق مصير الفناء....
تكفكف لي دموع البكاء وتسمع لي كل النداء...
فمنذ أحببتك انتهى عهد الشقاء وبدأ عهد الرخاء...
تماثلت كل ألامي للشفاء بعد أن كنت نعم الدواء.....
فأصبحت أحمل عناء الحب بعد أن كنت فيه من الفقراء...
واقتربت أحلامي حدود النقاء دون زيف أو التواء......
بعد تفرقنا بالقدر أعداء صرنا بالهوى سواء...
وصرت ألتمس طعم الهناء وأشعر شعور السعداء....
لا أخاف على شيء اذا ما ساء طالما أعرف بأن هناك اللقاء...
قد تخلصت من كل ازدراء وعرفت حقيقة ما لون السماء....
فحينها كنت أراهاسوداء مخيفة وقد حسبت كل الأرض صحراء...
وأيقنت الاّن أن الجسد بال الى الفناء والروح ذاهبة للبقاء....
يا من اتخذت من عطفه رداء ولم يرد لي أبداّ أي رجاء...
طالما معي كل هذه الأشياء لا أخاف يوم الرحيل والفناء...
فأنا سأعيش ككل جنس حواء ممزوجة بماء العفة والحياء....
سأظل أحمل كل اّيات الحب والولاء
ويا ليت لو كنت لهذه الرسالة من القراء....
وتصدق وعودي ولم تلقها في الهواء ولم تلق مصير الفناء....
تكفكف لي دموع البكاء وتسمع لي كل النداء...
فمنذ أحببتك انتهى عهد الشقاء وبدأ عهد الرخاء...
تماثلت كل ألامي للشفاء بعد أن كنت نعم الدواء.....
فأصبحت أحمل عناء الحب بعد أن كنت فيه من الفقراء...
واقتربت أحلامي حدود النقاء دون زيف أو التواء......
بعد تفرقنا بالقدر أعداء صرنا بالهوى سواء...
وصرت ألتمس طعم الهناء وأشعر شعور السعداء....
لا أخاف على شيء اذا ما ساء طالما أعرف بأن هناك اللقاء...
قد تخلصت من كل ازدراء وعرفت حقيقة ما لون السماء....
فحينها كنت أراهاسوداء مخيفة وقد حسبت كل الأرض صحراء...
وأيقنت الاّن أن الجسد بال الى الفناء والروح ذاهبة للبقاء....
يا من اتخذت من عطفه رداء ولم يرد لي أبداّ أي رجاء...
طالما معي كل هذه الأشياء لا أخاف يوم الرحيل والفناء...
فأنا سأعيش ككل جنس حواء ممزوجة بماء العفة والحياء....
سأظل أحمل كل اّيات الحب والولاء
ويا ليت لو كنت لهذه الرسالة من القراء....
تعليق