بدونه أبدو خائفةٌ بلا عينيه ضائعةٌ
وأحلامي مشتتةٌ ودنيايَّ بلا هدف
دموعي بقلبي نازفةٌ حياتي كلها وهـمٌ
بها الأشياء نابتةٌ كمرآة بلا احساس
بنار الشوق لاهبةٌ وذاكرتي كمحرقةٍ
أظل عليها صابرةٌ إلا ما ألوك أيامي
وآخر فيه ميتةٌ فيوم ينقضي غصباً
ثواني الليلي راقصةٌ كشوك في مآقي الفجرِ
وساعات كثانيةٌ فثانية كساعاتٍ
بثغره لمّا راعشةٌ وأذكر ضحكةٌ سمراءْ
على شفتيه ضاحكةُ وكلمات كعقد الماس
حياتي منها راجفةٌ رجولته كموجٍ جاسْ
شموعاً لمّا شاعلةٌ أيقطن في شراييني
عليه أظل باكيةٌ فكيف تراني أنساهُ
وأن الدنيا زائلةٌ أأنسى بأني إنسانةٌ
بصدر القبر عاصفةٌ سيبقى حبه أبداً
بأني إليه ذاهبةٌ ويصبح موتيَّ يعني
وأحلامي مشتتةٌ ودنيايَّ بلا هدف
دموعي بقلبي نازفةٌ حياتي كلها وهـمٌ
بها الأشياء نابتةٌ كمرآة بلا احساس
بنار الشوق لاهبةٌ وذاكرتي كمحرقةٍ
أظل عليها صابرةٌ إلا ما ألوك أيامي
وآخر فيه ميتةٌ فيوم ينقضي غصباً
ثواني الليلي راقصةٌ كشوك في مآقي الفجرِ
وساعات كثانيةٌ فثانية كساعاتٍ
بثغره لمّا راعشةٌ وأذكر ضحكةٌ سمراءْ
على شفتيه ضاحكةُ وكلمات كعقد الماس
حياتي منها راجفةٌ رجولته كموجٍ جاسْ
شموعاً لمّا شاعلةٌ أيقطن في شراييني
عليه أظل باكيةٌ فكيف تراني أنساهُ
وأن الدنيا زائلةٌ أأنسى بأني إنسانةٌ
بصدر القبر عاصفةٌ سيبقى حبه أبداً
بأني إليه ذاهبةٌ ويصبح موتيَّ يعني
تعليق