تويت
إذا سمعت بأن العدو الصهيوني مني شر هزيمة، وأنه دمرت جميع دباباته ،وقصفت جرافاته ،وقضي على قواته الخاصة،وتم محاصرة المستعربين من جنوده ،
وإذا سمعت بأنه تمت ملاحقة جيش الاحتلال حتى الحدود وهو يفر كالفئران .
وإذا سمعت بأنه تم تدمير مغتصبة إسديروت تدميراً كاملا بواسطة صواريخ القسام وهاجر جميع سكانها
وإذا سمعت بأن بني صهيون يحزمون أمتعتهم للرحيل بلا عودة عن فلسطين وأن الهجرة الوافدة قد توقفت وأن المغادرون قد تشتتوا في بقاع الأرض .
وإذا سمعت بأن الاقتصاد الإسرائيلي قد انهار ،وأنة قد أصاب الميزانية الإسرائيلية العجز التام ، وأن الكيان الإسرائيلي لايستطيع تعويض سكان سيديروت والمستوطنات الأخرى التي تعرضت لقصف صواريخ القسام .
وإذا سمعت بأن العدو أصيب بهزيمة نفسية ومعنوية، وأنك ستشاهد عن قريب شريط فيديو لترى فيه جنود الاحتلال وهم يرفعون الرايات البيضاء، وأن الرئيس الأمريكي يطلب لقاء عاجل مع مشعل .
وإذا سمعت بأن الشعب الفلسطيني يعيش في رغد ورفاهية ووفرة وازدهار وأنة تم القضاء علي البطالة وأن معدلات النمو الاقتصادي في ارتفاع وأنة قد ساد الاستقرار وتوفر العدل والأمن الاجتماعي ، وأنة قد أصبحنا نملك علاقات دولية مفتوحة ، ومكاسب سياسية عصية عن العد .
وإذا سمعت أغاني وأناشيد يقتصر لحنها على الطبل والدف يهز لها خصر من لا تجيد الرقص .
وإذا سمعت بأن الناس تنام وهي تأمن على غنمها من الذئب وعلى أطفالها وبناتها من كل متطفل أو مجرم .
وإذا سمعت بأنة تم القبض علي المجرمين والمفسدين وتم إيداعهم في السجون .
وإذا سمعت بأننا أصبحنا قوة عظمى تحسب لها دول العالم ألف حساب وأن مصانعنا لاتتوقف عن إنتاج الصواريخ طويلة المدى وقصيرة المدى وقسام وبتار وغيره .
وإذا سمعت بأن كل التنظيمات الوطنية من فتح والشعبية والديمقراطية وفدا وجبهة التحرير العربية وجبهة النضال الشعبي وحزب الشعب والمطالبين برواتبهم واللجنة التنفيذية، ومعظم أبناء الشعب يتآمرون على الحكومة
وإذا سمعت بانجاز وزارة الصحة وتوفيرها الأموال والقضاء على الفساد والمحسوبية .
وإذا سمعت بابتداع مصطلحات سياسية جديدة مثل محددات ومستدركات ، (وأن مستدركات لاتعني التراجع عن موقف ما أو نسيان شيء ما ) .
وإذا سمعت بأن أبا مازن ينفذ مخططات الإدارة الأمريكية وإسرائيل .
وإذا سمعت الكثير من كلمات التكفير والتخوين والتعهير و الإنبطاح والتساوق فتأكد بأنك تستمع إلى إذاعة صوت الأقصى التابع لحركة حماس.
وإذا سمعت بأنه تمت ملاحقة جيش الاحتلال حتى الحدود وهو يفر كالفئران .
وإذا سمعت بأنه تم تدمير مغتصبة إسديروت تدميراً كاملا بواسطة صواريخ القسام وهاجر جميع سكانها
وإذا سمعت بأن بني صهيون يحزمون أمتعتهم للرحيل بلا عودة عن فلسطين وأن الهجرة الوافدة قد توقفت وأن المغادرون قد تشتتوا في بقاع الأرض .
وإذا سمعت بأن الاقتصاد الإسرائيلي قد انهار ،وأنة قد أصاب الميزانية الإسرائيلية العجز التام ، وأن الكيان الإسرائيلي لايستطيع تعويض سكان سيديروت والمستوطنات الأخرى التي تعرضت لقصف صواريخ القسام .
وإذا سمعت بأن العدو أصيب بهزيمة نفسية ومعنوية، وأنك ستشاهد عن قريب شريط فيديو لترى فيه جنود الاحتلال وهم يرفعون الرايات البيضاء، وأن الرئيس الأمريكي يطلب لقاء عاجل مع مشعل .
وإذا سمعت بأن الشعب الفلسطيني يعيش في رغد ورفاهية ووفرة وازدهار وأنة تم القضاء علي البطالة وأن معدلات النمو الاقتصادي في ارتفاع وأنة قد ساد الاستقرار وتوفر العدل والأمن الاجتماعي ، وأنة قد أصبحنا نملك علاقات دولية مفتوحة ، ومكاسب سياسية عصية عن العد .
وإذا سمعت أغاني وأناشيد يقتصر لحنها على الطبل والدف يهز لها خصر من لا تجيد الرقص .
وإذا سمعت بأن الناس تنام وهي تأمن على غنمها من الذئب وعلى أطفالها وبناتها من كل متطفل أو مجرم .
وإذا سمعت بأنة تم القبض علي المجرمين والمفسدين وتم إيداعهم في السجون .
وإذا سمعت بأننا أصبحنا قوة عظمى تحسب لها دول العالم ألف حساب وأن مصانعنا لاتتوقف عن إنتاج الصواريخ طويلة المدى وقصيرة المدى وقسام وبتار وغيره .
وإذا سمعت بأن كل التنظيمات الوطنية من فتح والشعبية والديمقراطية وفدا وجبهة التحرير العربية وجبهة النضال الشعبي وحزب الشعب والمطالبين برواتبهم واللجنة التنفيذية، ومعظم أبناء الشعب يتآمرون على الحكومة
وإذا سمعت بانجاز وزارة الصحة وتوفيرها الأموال والقضاء على الفساد والمحسوبية .
وإذا سمعت بابتداع مصطلحات سياسية جديدة مثل محددات ومستدركات ، (وأن مستدركات لاتعني التراجع عن موقف ما أو نسيان شيء ما ) .
وإذا سمعت بأن أبا مازن ينفذ مخططات الإدارة الأمريكية وإسرائيل .
وإذا سمعت الكثير من كلمات التكفير والتخوين والتعهير و الإنبطاح والتساوق فتأكد بأنك تستمع إلى إذاعة صوت الأقصى التابع لحركة حماس.
تعليق