تويت
و غدا يوم جديد .....
وغدا يوم جديد....
...يوم جديد ..وترحال اكيد..
...وسفر طويل...وحلم جميل...
...في هذا اليوم..لااعلم..
...أين تقودني أجنحتي ...
...وأين سأحط رحالي ..
...وأي المدن ستستقبلني ...
...أغوص في تفكيري ..
...وأبحر في أعماق ذاتي...
...أغوص في تفكيري ..
...وأبحر في أعماق ذاتي...
...أخوض احساسا من نوع ٍ آخر ..
...يستفز مشاعري ...
...ويلهب أحاسيسي ..
...أين سأصل بعد كل ذلك ...
...وأي طريقٍ سأسلك ..
...وانا مازلت ألمح نورا للامل...
...في هذا اليوم الجديد ...
...والذي لااعلم مايحمل لي في طياته...
...عندها أفرد أجنحتي للهواء..
...وأحلق عالياً عالياً ..
...احاول ان أستمع لخفقات قلبي..
...ولهدير أنفاسي ...
...وأترك لروحي العنان...
...لااحلق بعيداً جداً...
...اتخطئ كل الحدود...
...اتبع ذاك البريق والنور ...
...الذي مازال يشع هناك...
...ويخترق المسافات...
...ويبث خيوطه في أعماقي...
...لينير ظلام ليلي..ويزيل عتمت وحدتي..
...ويزرع الأمل بقلبي ..
...أبحث عن مابقا من أمنيات...
...عن حلمٍ جديد...عن أمل ٍ يحيي قلباً قد مات ..
...واحساسا ينسيني تلك اللحظات ...
...يحتضن أنيني...
...ينسيني ويشعرني بقوتي التي فقدتها ...
...ويعيد لي اعذب الأمنيات ...
...لكي ارتاح من هجير ايامي...
...لتعود لي احلامي من جديد...
...على ضفاف مراكب العمر...
...كي ارحل من زوايا صمتي الانهزامي..
...واهرب من ايامى المنكسره...
...الى حياتي الجميله ...
...أشعر بها دون أن تشعر بوجودي..
...كي اعيد ماسلبته الاقدار مني ...
...واعيش بقرب ...النور والأمل
...تحديا جميلا...
...وحلما من نوع آخر...
...اجد فيه ضالتي ..
.تحمينى من رهبة الايام..
...وترسمني بين اطياف الخيال..
...عاشقة لامثيل له...
...ويخرجني من دنيا احلامي...
...وتمزق من قلبي ظلام الايام...
...وذاك الحـــزن الساكن في اعماقي...
...والذي يكاد ان يلتهم امالي...
...بتلك اللحظة...
...أحاول أن أوقف تصانيف القدر...
...وأتمنى أن يتوقف العالم والزمن...
...عند تلك اللحظات...
...الابدية...ان نعيش حياتنا بدون كدر وملل
نعيشها بالحب بالوعد بالوفاء بالصدق
فيا محلاها حياة خالية من الكدر تعيشها بسعادة
مع من تختارة شريك لنبضك ويستاهل كل حبك
...يوم جديد ..وترحال اكيد..
...وسفر طويل...وحلم جميل...
...في هذا اليوم..لااعلم..
...أين تقودني أجنحتي ...
...وأين سأحط رحالي ..
...وأي المدن ستستقبلني ...
...أغوص في تفكيري ..
...وأبحر في أعماق ذاتي...
...أغوص في تفكيري ..
...وأبحر في أعماق ذاتي...
...أخوض احساسا من نوع ٍ آخر ..
...يستفز مشاعري ...
...ويلهب أحاسيسي ..
...أين سأصل بعد كل ذلك ...
...وأي طريقٍ سأسلك ..
...وانا مازلت ألمح نورا للامل...
...في هذا اليوم الجديد ...
...والذي لااعلم مايحمل لي في طياته...
...عندها أفرد أجنحتي للهواء..
...وأحلق عالياً عالياً ..
...احاول ان أستمع لخفقات قلبي..
...ولهدير أنفاسي ...
...وأترك لروحي العنان...
...لااحلق بعيداً جداً...
...اتخطئ كل الحدود...
...اتبع ذاك البريق والنور ...
...الذي مازال يشع هناك...
...ويخترق المسافات...
...ويبث خيوطه في أعماقي...
...لينير ظلام ليلي..ويزيل عتمت وحدتي..
...ويزرع الأمل بقلبي ..
...أبحث عن مابقا من أمنيات...
...عن حلمٍ جديد...عن أمل ٍ يحيي قلباً قد مات ..
...واحساسا ينسيني تلك اللحظات ...
...يحتضن أنيني...
...ينسيني ويشعرني بقوتي التي فقدتها ...
...ويعيد لي اعذب الأمنيات ...
...لكي ارتاح من هجير ايامي...
...لتعود لي احلامي من جديد...
...على ضفاف مراكب العمر...
...كي ارحل من زوايا صمتي الانهزامي..
...واهرب من ايامى المنكسره...
...الى حياتي الجميله ...
...أشعر بها دون أن تشعر بوجودي..
...كي اعيد ماسلبته الاقدار مني ...
...واعيش بقرب ...النور والأمل
...تحديا جميلا...
...وحلما من نوع آخر...
...اجد فيه ضالتي ..
.تحمينى من رهبة الايام..
...وترسمني بين اطياف الخيال..
...عاشقة لامثيل له...
...ويخرجني من دنيا احلامي...
...وتمزق من قلبي ظلام الايام...
...وذاك الحـــزن الساكن في اعماقي...
...والذي يكاد ان يلتهم امالي...
...بتلك اللحظة...
...أحاول أن أوقف تصانيف القدر...
...وأتمنى أن يتوقف العالم والزمن...
...عند تلك اللحظات...
...الابدية...ان نعيش حياتنا بدون كدر وملل
نعيشها بالحب بالوعد بالوفاء بالصدق
فيا محلاها حياة خالية من الكدر تعيشها بسعادة
مع من تختارة شريك لنبضك ويستاهل كل حبك
تعليق