دمعة سوداء
تتبعثر الكلمات بين يدي..أجمعها..و لكنها تابى ان تجمع. تتلوى ألما من قسوة اصابعي..تقفز من فراغات الصمت و تهرب نحو المجهول و تهرب معها ذكرياتي. تتلاحق الصور كشريط سينمائي فاشيح بوجهي عن نهايته..نهايته التي لطالما ابكتني...فأنسى الكلمات و الورقة البيضاء و قلمي الجاف الذي ينتظر اشارتي للهجوم و أغوص في ذاكرتي أحييها و أحيي جراحي..جراحي التي تعمقت بمرور الأيام.
أركب قطار السحابات فتمطر كل سحابة مطرا أسود حزين..حزين كذكرياتي الحزينة. فتنزل دمعة سوداء من عيني على الورقة البيضاء..و تلطخها.. فأستفيق فجأة من حلمي الحزين و أعود الى الواقع..أبحث من جديد عن الكلمات..و أعطي أخيرا اشارة الهجوم...
هذه الخاطرة من نوع آخر ارجو أن تعجبكم و لا تبخلوا علي بآرائكم فأنا منكم و اليكم
عيد فطر سعيد على كل المسلمين يا رب
تتبعثر الكلمات بين يدي..أجمعها..و لكنها تابى ان تجمع. تتلوى ألما من قسوة اصابعي..تقفز من فراغات الصمت و تهرب نحو المجهول و تهرب معها ذكرياتي. تتلاحق الصور كشريط سينمائي فاشيح بوجهي عن نهايته..نهايته التي لطالما ابكتني...فأنسى الكلمات و الورقة البيضاء و قلمي الجاف الذي ينتظر اشارتي للهجوم و أغوص في ذاكرتي أحييها و أحيي جراحي..جراحي التي تعمقت بمرور الأيام.
أركب قطار السحابات فتمطر كل سحابة مطرا أسود حزين..حزين كذكرياتي الحزينة. فتنزل دمعة سوداء من عيني على الورقة البيضاء..و تلطخها.. فأستفيق فجأة من حلمي الحزين و أعود الى الواقع..أبحث من جديد عن الكلمات..و أعطي أخيرا اشارة الهجوم...
هذه الخاطرة من نوع آخر ارجو أن تعجبكم و لا تبخلوا علي بآرائكم فأنا منكم و اليكم
عيد فطر سعيد على كل المسلمين يا رب
تعليق