الزهار تمنى على الرئيس عرفات أن يسجن في الوقائي وأنا رفضت
فند النائب محمد دحلان مستشار الأمن القومي السابق المزاعم والأكاذيب التي كانت تروجها حركة حماس الخارجة عن القانون حول ممارسات جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني بحق عناصرهم مؤكدا أن هذا الجهاز هو من حمى وصان أعراض الجهاز العسكري لحماس مؤكدا أن محمود الزهار أحد قادة الانقلاب العسكري في غزة والذي يزعم أن الوقائي سجنه غير صحيح قائلا:' الزهار لم يسجن في الوقائي وكان يتمنى على الرئيس الراحل أبو عمار أن يسجن في جهاز الوقائي ولكن أنا رفضت'.
وأضاف دحلان أصدر الرئيس عرافات قرارا باعتقالات في الجهاز العسكري لحماس وأنا شاركت في هذه الاعتقالات ولكني لم أقتلهم ولم أشوه أجسادهم ولم أنكل في جثثهم وإنما كان أقاربهم يزورونهم وتم إدخال تلفزيونات لهم والصحف اليومية وكانت فترة اعتقالهم محدودة وتم الإفراج عنهم وكانت الاعتقالات على خلفية محاولتهم إسقاط الاتفاقيات بالقوة مضيفا أن حماس الآن تجبر الجهاد الإسلامي على وقف الصواريخ ولكن بدون مقابل في حين كنا نحن نعتقل في ظل وجود ثمن سياسي وهو أعادة الأرض وتسهيل حياة الفلسطينيين والإفراج عن الأسرى وفتح المعابر '.
وقال دحلان ' أن السلطة الوطنية وفرت الحماية للجهاز العسكري لحماس وأتحدى قادتهم الذين مازالوا على قيد الحياة أن ينكروا هذا الأمر ولكن في المقابل حماس اغتالت من كلف بحمايتهم في السابق وهذا عار على هذه الحركة مؤكدا أن تربية فتح علمتنا أن نصون الأمانة ولدينا الكثير من الأسرار عن حماس خلال فترة اعتقالهم ولكن دفعنا ثمن الاحتفاظ بهذه الأسرار واستشهد الرئيس أبو عمار ودفعت أنا الثمن من خلال محاولة اغتيالي على معبر إيرز سنة 2002م'.
فند النائب محمد دحلان مستشار الأمن القومي السابق المزاعم والأكاذيب التي كانت تروجها حركة حماس الخارجة عن القانون حول ممارسات جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني بحق عناصرهم مؤكدا أن هذا الجهاز هو من حمى وصان أعراض الجهاز العسكري لحماس مؤكدا أن محمود الزهار أحد قادة الانقلاب العسكري في غزة والذي يزعم أن الوقائي سجنه غير صحيح قائلا:' الزهار لم يسجن في الوقائي وكان يتمنى على الرئيس الراحل أبو عمار أن يسجن في جهاز الوقائي ولكن أنا رفضت'.
وأضاف دحلان أصدر الرئيس عرافات قرارا باعتقالات في الجهاز العسكري لحماس وأنا شاركت في هذه الاعتقالات ولكني لم أقتلهم ولم أشوه أجسادهم ولم أنكل في جثثهم وإنما كان أقاربهم يزورونهم وتم إدخال تلفزيونات لهم والصحف اليومية وكانت فترة اعتقالهم محدودة وتم الإفراج عنهم وكانت الاعتقالات على خلفية محاولتهم إسقاط الاتفاقيات بالقوة مضيفا أن حماس الآن تجبر الجهاد الإسلامي على وقف الصواريخ ولكن بدون مقابل في حين كنا نحن نعتقل في ظل وجود ثمن سياسي وهو أعادة الأرض وتسهيل حياة الفلسطينيين والإفراج عن الأسرى وفتح المعابر '.
وقال دحلان ' أن السلطة الوطنية وفرت الحماية للجهاز العسكري لحماس وأتحدى قادتهم الذين مازالوا على قيد الحياة أن ينكروا هذا الأمر ولكن في المقابل حماس اغتالت من كلف بحمايتهم في السابق وهذا عار على هذه الحركة مؤكدا أن تربية فتح علمتنا أن نصون الأمانة ولدينا الكثير من الأسرار عن حماس خلال فترة اعتقالهم ولكن دفعنا ثمن الاحتفاظ بهذه الأسرار واستشهد الرئيس أبو عمار ودفعت أنا الثمن من خلال محاولة اغتيالي على معبر إيرز سنة 2002م'.
تعليق