أكد محمود شميس منتج مسلسل "آدم" -الذي يقوم ببطولته الفنان تامر حسني - أن العمل تمّ تسويقه لـ12 قناة فضائية، مشيراً إلى أن وضع تامر في القائمة السوداء بسبب موقفه من ثورة 25 يناير لم يؤثر على رواج العمل.
وقال شميس: "أتحدى أن يكون أي عمل لفنان آخر حقق نفس الرواج الذي حققه "آدم" لتامر حسني، وبالتالي فالمسلسل من الناحية الإنتاجية لم يخسر، وحقق مبيعات جيدة، ولم تؤثر القائمة السوداء على تامر بدليل الرواج الذي حققه "برومو" المسلسل الذي عرض على بعض الفضائيات وتناقلته مواقع الانترنت بحفاوة شديدة".
من ناحية أخرى تراجعت مبيعات ألبوم تامر الجديد "اللي جاي أحلى"، الذي طُرح منذ أيام قليلة، حيث أكد أكثر من بائع من بائعي منافذ بيع الكاسيت الشهيرة أن الألبوم لم يحقق الأرقام التي كانت تحققها ألبومات تامر السابقة، مما أصابهم بخيبة أمل، حيث إنهم كانوا يأملون أن تأتي انفراجة سوق الكاسيت من خلال "مطرب الجيل" – كما يطلق عليه معجبوه - والذي كان يعتبر الحصان الرابح بالنسبة للمبيعات.
وأرجع بعض الباعة هذا الإخفاق إلى حملة المقاطعة التي يشنها حالياً بعض الناشطين على موقع التعارف فيسبوك، والتي سبق وقاموا بها على الفنان طلعت زكريا وطالبوا بمقاطعة فيلمه المعروض "الفيل في المنديل" والذي لم يحقق أي إيرادات تُذكر.
وقال شميس: "أتحدى أن يكون أي عمل لفنان آخر حقق نفس الرواج الذي حققه "آدم" لتامر حسني، وبالتالي فالمسلسل من الناحية الإنتاجية لم يخسر، وحقق مبيعات جيدة، ولم تؤثر القائمة السوداء على تامر بدليل الرواج الذي حققه "برومو" المسلسل الذي عرض على بعض الفضائيات وتناقلته مواقع الانترنت بحفاوة شديدة".
من ناحية أخرى تراجعت مبيعات ألبوم تامر الجديد "اللي جاي أحلى"، الذي طُرح منذ أيام قليلة، حيث أكد أكثر من بائع من بائعي منافذ بيع الكاسيت الشهيرة أن الألبوم لم يحقق الأرقام التي كانت تحققها ألبومات تامر السابقة، مما أصابهم بخيبة أمل، حيث إنهم كانوا يأملون أن تأتي انفراجة سوق الكاسيت من خلال "مطرب الجيل" – كما يطلق عليه معجبوه - والذي كان يعتبر الحصان الرابح بالنسبة للمبيعات.
وأرجع بعض الباعة هذا الإخفاق إلى حملة المقاطعة التي يشنها حالياً بعض الناشطين على موقع التعارف فيسبوك، والتي سبق وقاموا بها على الفنان طلعت زكريا وطالبوا بمقاطعة فيلمه المعروض "الفيل في المنديل" والذي لم يحقق أي إيرادات تُذكر.