أثارت المعالجة الكوميدية لمسلسل "نونة المأذونة" للفنانة حنان ترك غضب أمل سليمان عفيفي أول مأذونة في مصر، وخاصة بعد أن شاهدت بروموهات المسلسل.
وقالت عفيفي: "الإعلانات أظهرت المأذونة في بعض اللقطات وهي ترقص، وفى أخرى تظهر والبوليس يقبض عليها، بينما تصورها بعض اللقطات، وهى ترتدي زياً رجالياً، وهذا كله يعد تقليلاً من شأن المأذون وعمله".
كما انتقدت عفيفي المعالجة الكوميدية للمسلسل، لافتة إلى أن هذا النوع من المعالجة لا يليق مع بعض المهن ومنها المأذون، وأكدت أنه لو كان العمل يتحدث عن المهنة بشكل عام فلا بأس، ولكن لو كان يقصد بأول مأذونة فهذا معناه أنه يتحدث عنها بشكل شخصي، ومن ثم ستلجأ إلى القضاء.
من جانبه قال فتحي الجندي مؤلف مسلسل "نونة المأذونة": "إننا في ظرف نحتاج فيه للبسمة، ويكفي ما رأيناه وتعرضنا له من مآسٍ خلال الشهور الماضية، ففكرت في كوميديا تخرج الناس من همومها، أما السبب الآخر فيتمثل في أن المأذون بطبيعة الحال يذهب للأفراح، ومن الطبيعي أن تكون الأجواء حوله مبهجة
وقالت عفيفي: "الإعلانات أظهرت المأذونة في بعض اللقطات وهي ترقص، وفى أخرى تظهر والبوليس يقبض عليها، بينما تصورها بعض اللقطات، وهى ترتدي زياً رجالياً، وهذا كله يعد تقليلاً من شأن المأذون وعمله".
كما انتقدت عفيفي المعالجة الكوميدية للمسلسل، لافتة إلى أن هذا النوع من المعالجة لا يليق مع بعض المهن ومنها المأذون، وأكدت أنه لو كان العمل يتحدث عن المهنة بشكل عام فلا بأس، ولكن لو كان يقصد بأول مأذونة فهذا معناه أنه يتحدث عنها بشكل شخصي، ومن ثم ستلجأ إلى القضاء.
من جانبه قال فتحي الجندي مؤلف مسلسل "نونة المأذونة": "إننا في ظرف نحتاج فيه للبسمة، ويكفي ما رأيناه وتعرضنا له من مآسٍ خلال الشهور الماضية، ففكرت في كوميديا تخرج الناس من همومها، أما السبب الآخر فيتمثل في أن المأذون بطبيعة الحال يذهب للأفراح، ومن الطبيعي أن تكون الأجواء حوله مبهجة