مَا أجملْ أنْ تئنْ الدمعة مِنْ على عَتبة فَرحكْ ..
وكأنكْ جليسْ الحُزنْ يا هّــذا ..
توكلتْ على الذي لا ينامْ .. وسِرتُ ..
المُجونْ في نظريْ .. أنْ أرقصْ وأناْ أُحرمْ الرقصْ ..
والصخبْ بأنْ أقيمْ حفلة .. باردة الطباعْ ..
وأثملْ ..
اعذروني ..
وكأنيْ أسردْ شيئاً من الوهمْ .. أوْ كلماتْ لا معقولة على مسمعْ الحقيقة ..
سَــ أسردْ أشياء .. لكيْ أبنيْ أشياء ..
الحُبْ يا سيدتي ..
يؤذي ويَطيبْ له الفؤاد ..
فأما الذيْ يؤذى .. فذاك القدرْ المحتوم ..
وأما الذي يُصيبْ .. فَــ فرحْ حتى وإنْ وجلتْ دمعتيه ..
وكأنني أريد القولْ ...
وعاصفة الحنين التي تَقتربْ تَجعلنيْ أصلْ بنفسي بَعيداً وأكثر ...
فَقطْ جئتْ أسردْ وأقولْ ..
أنني نَعمْ أحببتْ بِكُلْ جوارحي ..
وكَرهتْ بتلاعبيْ بالحبْ ...
أحبتْ بتفاصيلْ مودتي ..
وَظُلمتْ بأنانية بَشرْ ...
إحداهنْ تمنت أنْ تشاهدني مَزفوفاً لحياة الدنيا ..
وأخرى تتمنى لقلبي الموتْ ..
تِلكْ أنثى صادقة وأخرى مُشبعة بالأنانية ..
صدقاً ..
أعشقْ ترتيلاتْ الأنثى والتفاصيلْ ..
فَــ هُنْ عُذوبة لا تقارن بمخلوقْ ..
جنسْ جميلْ .. خُصَ بالرقة .. قبلْ الجمالْ ...
وكأنني أريد أنْ أقولْ ...
أنني لَمْ أَقْلْ شيئاً ..
ليْ عودة ....
وكأنكْ جليسْ الحُزنْ يا هّــذا ..
توكلتْ على الذي لا ينامْ .. وسِرتُ ..
المُجونْ في نظريْ .. أنْ أرقصْ وأناْ أُحرمْ الرقصْ ..
والصخبْ بأنْ أقيمْ حفلة .. باردة الطباعْ ..
وأثملْ ..
اعذروني ..
وكأنيْ أسردْ شيئاً من الوهمْ .. أوْ كلماتْ لا معقولة على مسمعْ الحقيقة ..
سَــ أسردْ أشياء .. لكيْ أبنيْ أشياء ..
الحُبْ يا سيدتي ..
يؤذي ويَطيبْ له الفؤاد ..
فأما الذيْ يؤذى .. فذاك القدرْ المحتوم ..
وأما الذي يُصيبْ .. فَــ فرحْ حتى وإنْ وجلتْ دمعتيه ..
وكأنني أريد القولْ ...
وعاصفة الحنين التي تَقتربْ تَجعلنيْ أصلْ بنفسي بَعيداً وأكثر ...
فَقطْ جئتْ أسردْ وأقولْ ..
أنني نَعمْ أحببتْ بِكُلْ جوارحي ..
وكَرهتْ بتلاعبيْ بالحبْ ...
أحبتْ بتفاصيلْ مودتي ..
وَظُلمتْ بأنانية بَشرْ ...
إحداهنْ تمنت أنْ تشاهدني مَزفوفاً لحياة الدنيا ..
وأخرى تتمنى لقلبي الموتْ ..
تِلكْ أنثى صادقة وأخرى مُشبعة بالأنانية ..
صدقاً ..
أعشقْ ترتيلاتْ الأنثى والتفاصيلْ ..
فَــ هُنْ عُذوبة لا تقارن بمخلوقْ ..
جنسْ جميلْ .. خُصَ بالرقة .. قبلْ الجمالْ ...
وكأنني أريد أنْ أقولْ ...
أنني لَمْ أَقْلْ شيئاً ..
ليْ عودة ....
تعليق