صور و معلومات عن الجزائر 2012 ، صور و معلومات عن الجزائر 2012 جديدة ، اجمل صور و معلومات عن الجزائر 2012 ، صور و معلومات عن الجزائر 2012 روعه
هذه خريطة للجزائر
خريطة الجزائر منحوتة على الصخر
بعض معالم الجزائر العاصمة
بنورة بمدينة غرداية
قسنطينة ولاية في شرق الجزائر تسمى مدينة الجسور المعلقة وهي مبنية على صخرة
الجامع الكبير في الجزائر ثالث أكبر جامع في العالم
الجزائر إن تكلمنا عنها تاريخا سنجدها ملحمة لم يخلُ تاريخها من صفحات بطولية، آخرها محاربة الاحتلال الفرنسي و دفع ما يزيد عن 11 مليون من الأنفس الطاهرة منذ أول الاحتلال إلى يوم الخامس جويلية 1962 يوم الاستقلال
و لو تكلمنا عنها جغرافيا فإنها خارطة مختلفة التضاريس متنوعة المناخات قال سائح فيها ذات مرة" كأني أتنقل من بلد إلى آخر" فمن الصحاري بالجنوب إلى الهضاب العليا بالوسط إلى السواحل إلى الجبال أمر لا يصدقه إلا من يراه
و إن تكلمنا عن بيئتها فيكفي ان أستدل بما قاله لي أخ عربي" الخضرة في الجزائر رائعة"
و إن مررنا بالتراث و التقاليد لوجداناها مختلفة كل الاختلاف بين منطقة و اخرى إن على مستوى اللباس أو الطبخات أو العادات
حتى اللهجات فيها متعددة فمن العربية بمختلف طبوعها : العاصمي، و البدوي و الغربي و الشرقي، إلى الأمازيغية بمختلف طبوعها من شاوي و قبائلي و غرداوي
و الأبجدية فيها أيضا متنوعة من عربية إلى تاماشيك و التيفيناغ
الجزائر بحد ذاتها خارطة كبيرة مليئة بالحب، توارثت العقيدة الحقة من عَلَم إلى آخر و الناس ما زالت تحتفي بالكتاتيب و الزوايا العتيقة هنا و هناك
"
هذه خريطة للجزائر
خريطة الجزائر منحوتة على الصخر
بعض معالم الجزائر العاصمة
بنورة بمدينة غرداية
قسنطينة ولاية في شرق الجزائر تسمى مدينة الجسور المعلقة وهي مبنية على صخرة
الجامع الكبير في الجزائر ثالث أكبر جامع في العالم
الجزائر إن تكلمنا عنها تاريخا سنجدها ملحمة لم يخلُ تاريخها من صفحات بطولية، آخرها محاربة الاحتلال الفرنسي و دفع ما يزيد عن 11 مليون من الأنفس الطاهرة منذ أول الاحتلال إلى يوم الخامس جويلية 1962 يوم الاستقلال
و لو تكلمنا عنها جغرافيا فإنها خارطة مختلفة التضاريس متنوعة المناخات قال سائح فيها ذات مرة" كأني أتنقل من بلد إلى آخر" فمن الصحاري بالجنوب إلى الهضاب العليا بالوسط إلى السواحل إلى الجبال أمر لا يصدقه إلا من يراه
و إن تكلمنا عن بيئتها فيكفي ان أستدل بما قاله لي أخ عربي" الخضرة في الجزائر رائعة"
و إن مررنا بالتراث و التقاليد لوجداناها مختلفة كل الاختلاف بين منطقة و اخرى إن على مستوى اللباس أو الطبخات أو العادات
حتى اللهجات فيها متعددة فمن العربية بمختلف طبوعها : العاصمي، و البدوي و الغربي و الشرقي، إلى الأمازيغية بمختلف طبوعها من شاوي و قبائلي و غرداوي
و الأبجدية فيها أيضا متنوعة من عربية إلى تاماشيك و التيفيناغ
الجزائر بحد ذاتها خارطة كبيرة مليئة بالحب، توارثت العقيدة الحقة من عَلَم إلى آخر و الناس ما زالت تحتفي بالكتاتيب و الزوايا العتيقة هنا و هناك
"
تعليق