تويت
اتدكرين حين عرفتك مادا قلتي لي ؟
كنتي لا تعرفين إلا أن تبكي على صدري وكتفي
وكنت أنا لا اعشق النوم إلا وصوتك يغازل اذني
كنت تتصلين بي مرارا وتقولين
آه لو لمست يداك يدي
آه لو اقتربت أنفاسك من شفتي
آه لو احتضنتُ أصابعك بين كفي
آه لو رميتُ برأسك بين نهدي
آه لو افترست ُبثغرك الضمأآآن
عنقي وخدي
آه لو قبلتني آه لو أشبعتني من رأسي لقدمي
آه لو كنت الآن ياحبيبي لدي
آه لو كنت الآن ياحبيبي لدي
احرقني بنارك
فكل ما تراه من انوثتي حلالك
مزقني بلسانك
فأنا لا أعشق إلا أن أكون ظلالك
أزرعني في جسدك ؟
(تلك أميتي)
فأنا لا أبالي بمنصبك ومالك
قيدني بين شرشفك وشالك
ما أجمل السجن وما ألينها حبالك
ثلاثون شهرا وأنت ترميني
ما أروعك ياحبيبي وما أحلى نبالك
من أين أتيت كي تكون حبيبي
ألا يكفيني عذابا وقد أدمى فؤادي حصارك
ألا يكفيني عذابا وقد منعت عني
وصالك
ألا يكفيني عذابا وقد أمضيت عمري أتبع آثار رمالك
ألا يكفيني عذابا إنني لازلت أحبو وما اشهقها جبالك
ألا يكفيني عذابا أنني أنثى
قد تطايرتُ رمادا وكم لا يمل رمادي نارك
اجمعني بعثرني فلن يختار قلبي إلا جوارك
اسجني اطلقني فسأعود كحمامه بيضاء على أسوارك
خذني بين دراعيك اتركني !
فليس بوسعي الفرار من أقدارك
اجعلني كخاتم بإصبعك
وإن شئت اجعلني دما يجري في شريانك
فأنا مللت الذكور جميعا
وجئت إليك اسيرة لأغرس حبي في وجدانك
آه لو تجعلني تحفه في دارك
صورة على جدارك
زراً من أزرارك
ثوبك قبعتك خيالك
قطره ماء يخالطها لسانك
فأنا كقطعه سكر ذابت على شفتيك
(ليس بوسعها أن تحيى إلا لاجلك وليس بوسعها ان تكون الا حلالك)
كنتي لا تعرفين إلا أن تبكي على صدري وكتفي
وكنت أنا لا اعشق النوم إلا وصوتك يغازل اذني
كنت تتصلين بي مرارا وتقولين
آه لو لمست يداك يدي
آه لو اقتربت أنفاسك من شفتي
آه لو احتضنتُ أصابعك بين كفي
آه لو رميتُ برأسك بين نهدي
آه لو افترست ُبثغرك الضمأآآن
عنقي وخدي
آه لو قبلتني آه لو أشبعتني من رأسي لقدمي
آه لو كنت الآن ياحبيبي لدي
آه لو كنت الآن ياحبيبي لدي
احرقني بنارك
فكل ما تراه من انوثتي حلالك
مزقني بلسانك
فأنا لا أعشق إلا أن أكون ظلالك
أزرعني في جسدك ؟
(تلك أميتي)
فأنا لا أبالي بمنصبك ومالك
قيدني بين شرشفك وشالك
ما أجمل السجن وما ألينها حبالك
ثلاثون شهرا وأنت ترميني
ما أروعك ياحبيبي وما أحلى نبالك
من أين أتيت كي تكون حبيبي
ألا يكفيني عذابا وقد أدمى فؤادي حصارك
ألا يكفيني عذابا وقد منعت عني
وصالك
ألا يكفيني عذابا وقد أمضيت عمري أتبع آثار رمالك
ألا يكفيني عذابا إنني لازلت أحبو وما اشهقها جبالك
ألا يكفيني عذابا أنني أنثى
قد تطايرتُ رمادا وكم لا يمل رمادي نارك
اجمعني بعثرني فلن يختار قلبي إلا جوارك
اسجني اطلقني فسأعود كحمامه بيضاء على أسوارك
خذني بين دراعيك اتركني !
فليس بوسعي الفرار من أقدارك
اجعلني كخاتم بإصبعك
وإن شئت اجعلني دما يجري في شريانك
فأنا مللت الذكور جميعا
وجئت إليك اسيرة لأغرس حبي في وجدانك
آه لو تجعلني تحفه في دارك
صورة على جدارك
زراً من أزرارك
ثوبك قبعتك خيالك
قطره ماء يخالطها لسانك
فأنا كقطعه سكر ذابت على شفتيك
(ليس بوسعها أن تحيى إلا لاجلك وليس بوسعها ان تكون الا حلالك)
تعليق