الأندية المصرية تتكاتف من أجل إسقاط زاهر
اقترب سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم من السقوط من منصبه رئيسًا للاتحاد المصري لكرة القدم؛ وذلك بعدما انهالت مطالبات الأندية على الاتحاد بضرورة عقد جمعية عمومية طارئة من أجل سحب الثقة من زاهر.
وأرسل 28 ناديًا طلبًا إلى الاتحاد المصري لكرة القدم، ويتبقى 12 ناديًا على اكتمال النصاب القانوني للأندية -وعددهم 38 ناديًا- من أجل عقد الجمعية العمومية الطارئة وإزاحة رئيس الاتحاد ومجلسه.
ومن المُنتظَر أن يكتمل عدد الأندية غدًا أو بعد غد على أقصى تقدير؛ حيث سيتم بعدها عقد الجمعية وتحقيق المطلب الرئيسي بخلع زاهر من منصبه والدعوة إلى إجراء انتخابات أخرى جديدة.
تأتي حملة إسقاط زاهر من منصبه على خلفية الاتهامات التي وجَّهتها إليه المعارضة بارتكاب مخالفات بحق الأندية، وعدم اعتماد قرارات الجمعية العمومية، والتحدي السافر للأندية بتعديل اللوائح المعمول بها.
يأتي ذلك في الوقت الذي عقد فيه زاهر اجتماعات مع ممثلي 35 ناديًا من أندية الصعيد بمحافظة المنيا؛ من أجل إقناعهم بعدم تقديم طلب إلى الاتحاد بإجراء جمعية عمومية.
وشدد زاهر على ضرورة البحث عن حلول لأندية الصعيد من أجل النهوض بكرة القدم. وأكد لهم زاهر أن أندية الصعيد لها كل الدعم؛ فالصعيد يمثل محورًا مهمًّا في مسيرة البلاد. والرياضة يجب أن تقوم بدورها لمحاربة الإرهاب والفوضى.
يُذكَر أن معظم أندية الدوري الممتاز لكرة القدم -وعددها 16 ناديًا- رفضت التقدُّم بطلب لإقالة الاتحاد، فيما تقدَّمت به أندية الصف الثاني والثالث وغيرها من الدرجات الدنيا.
اقترب سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم من السقوط من منصبه رئيسًا للاتحاد المصري لكرة القدم؛ وذلك بعدما انهالت مطالبات الأندية على الاتحاد بضرورة عقد جمعية عمومية طارئة من أجل سحب الثقة من زاهر.
وأرسل 28 ناديًا طلبًا إلى الاتحاد المصري لكرة القدم، ويتبقى 12 ناديًا على اكتمال النصاب القانوني للأندية -وعددهم 38 ناديًا- من أجل عقد الجمعية العمومية الطارئة وإزاحة رئيس الاتحاد ومجلسه.
ومن المُنتظَر أن يكتمل عدد الأندية غدًا أو بعد غد على أقصى تقدير؛ حيث سيتم بعدها عقد الجمعية وتحقيق المطلب الرئيسي بخلع زاهر من منصبه والدعوة إلى إجراء انتخابات أخرى جديدة.
تأتي حملة إسقاط زاهر من منصبه على خلفية الاتهامات التي وجَّهتها إليه المعارضة بارتكاب مخالفات بحق الأندية، وعدم اعتماد قرارات الجمعية العمومية، والتحدي السافر للأندية بتعديل اللوائح المعمول بها.
يأتي ذلك في الوقت الذي عقد فيه زاهر اجتماعات مع ممثلي 35 ناديًا من أندية الصعيد بمحافظة المنيا؛ من أجل إقناعهم بعدم تقديم طلب إلى الاتحاد بإجراء جمعية عمومية.
وشدد زاهر على ضرورة البحث عن حلول لأندية الصعيد من أجل النهوض بكرة القدم. وأكد لهم زاهر أن أندية الصعيد لها كل الدعم؛ فالصعيد يمثل محورًا مهمًّا في مسيرة البلاد. والرياضة يجب أن تقوم بدورها لمحاربة الإرهاب والفوضى.
يُذكَر أن معظم أندية الدوري الممتاز لكرة القدم -وعددها 16 ناديًا- رفضت التقدُّم بطلب لإقالة الاتحاد، فيما تقدَّمت به أندية الصف الثاني والثالث وغيرها من الدرجات الدنيا.