تويت
قصة شاب فلسطيني وفتاة امريكية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة شاب فلسطيني يدرس في امريكا
شاب فلسطيني مؤمن موحد بالله نشا وترعرع في بيت مؤمن تقي
والده امام مسجد
وامه تحفظ القران للسيدات في الحي الذين يعيشون فيه
كبر الشاب وجاءت ارادة الله ان يذهب الى امريكا للدراسة
ذهب الشاب واستقر في الشقة التي استاجرها في امريكا وذهب الى الجامعة للبدء في دراسته
وصل الشاب الملتزم الى الجامعة بقوة من الايمان تملا قلبه والقران ينور له دربه
فكان لا ينظر الى الفتيات ولا يكلم اي واحدة منهن وكان استاذه يتفهم هذا الموضوع فلا يلزمه شيء او واجب يتطلب منه الاختلاط بالفتيات
استمر هذا الشاب على هذا الحال مدة الدراسة كاملة حتلى جاءت السنة الاخيرة .
قام المدرس باستدعاء الشاب واخبره انه في نهاية المطاف يجب ان يكون مع مجموعة حتى يقومو بتجهيز بحث التخرج وانه تم تقسيم المجموعات فجاء معهم في المجموعة فتاة امريكية
لم يكن امام الشاب المؤمن الا ان يقبل مشيئة الله واختيار الاستاذ.
بدات المجموعة بالعمل على المشروع فكانو يجتمعون في مكتبة الجامعة ويناقشو فيما بينهم فكان الشاب المسلم كلما تكلمت الفتاة ينظر الى الارض وكلما طلبت منه شيئا يتكلم معها دون ان ينظر اليها
استمر هذا الحال مدة اسبوعين تقريبا الى ان فاض الغرام بالفتاة الامريكية فقامت عن الطاولة وبدات تسب العرب والمسلمين وانهم شعب متخلف لا يعرف شيئا وانهم لا يحترمون النساء ولا يجيدونة التعامل مع النساء .
بقي الشاب مستمع لها الى ان انهت حديثها ثم قال :
لو كنتي تمتلكين جوهرة ثمينة ستقومين بلفها ووضعها بمكان لا يستطيع احد الوصول اليه وستحمينها بافضل طريقة ولا تكون الا لكي وهذه المراة عندنا مثل الجوهرة لا تكون الا لزوجها وهو الوحيد الذي [يتصرف بها ويخبئها عن الانظار .
اما بالنسبة للمراة عندكم فهي ليس الا مثل سيجارة الحشيش ياخذ منها صاحبها نفس او نفسين ثم يمررها لشخص اخر الى ان تنتهي ثم تلقى بين الارجل على الارض .
غضبت الفتاة وتركت المجموعة وذهبت ولم تاتي الى الجامعة لمدة اسبوعين متتالين
دخل الطلبة الى المحاضرة واذا بفتاة تلبس الخمار والزي الشرعي فاستغرب الجميع لانه لم يكن معهم فتاه بهذه المواصفات .
انتهت المحاضرة وجاءت الفتاة وتكلمت مع الشاب وقالت انا على دينك واشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
فيا عظمة اسلامنا العظيم.
هذه قصة شاب فلسطيني يدرس في امريكا
شاب فلسطيني مؤمن موحد بالله نشا وترعرع في بيت مؤمن تقي
والده امام مسجد
وامه تحفظ القران للسيدات في الحي الذين يعيشون فيه
كبر الشاب وجاءت ارادة الله ان يذهب الى امريكا للدراسة
ذهب الشاب واستقر في الشقة التي استاجرها في امريكا وذهب الى الجامعة للبدء في دراسته
وصل الشاب الملتزم الى الجامعة بقوة من الايمان تملا قلبه والقران ينور له دربه
فكان لا ينظر الى الفتيات ولا يكلم اي واحدة منهن وكان استاذه يتفهم هذا الموضوع فلا يلزمه شيء او واجب يتطلب منه الاختلاط بالفتيات
استمر هذا الشاب على هذا الحال مدة الدراسة كاملة حتلى جاءت السنة الاخيرة .
قام المدرس باستدعاء الشاب واخبره انه في نهاية المطاف يجب ان يكون مع مجموعة حتى يقومو بتجهيز بحث التخرج وانه تم تقسيم المجموعات فجاء معهم في المجموعة فتاة امريكية
لم يكن امام الشاب المؤمن الا ان يقبل مشيئة الله واختيار الاستاذ.
بدات المجموعة بالعمل على المشروع فكانو يجتمعون في مكتبة الجامعة ويناقشو فيما بينهم فكان الشاب المسلم كلما تكلمت الفتاة ينظر الى الارض وكلما طلبت منه شيئا يتكلم معها دون ان ينظر اليها
استمر هذا الحال مدة اسبوعين تقريبا الى ان فاض الغرام بالفتاة الامريكية فقامت عن الطاولة وبدات تسب العرب والمسلمين وانهم شعب متخلف لا يعرف شيئا وانهم لا يحترمون النساء ولا يجيدونة التعامل مع النساء .
بقي الشاب مستمع لها الى ان انهت حديثها ثم قال :
لو كنتي تمتلكين جوهرة ثمينة ستقومين بلفها ووضعها بمكان لا يستطيع احد الوصول اليه وستحمينها بافضل طريقة ولا تكون الا لكي وهذه المراة عندنا مثل الجوهرة لا تكون الا لزوجها وهو الوحيد الذي [يتصرف بها ويخبئها عن الانظار .
اما بالنسبة للمراة عندكم فهي ليس الا مثل سيجارة الحشيش ياخذ منها صاحبها نفس او نفسين ثم يمررها لشخص اخر الى ان تنتهي ثم تلقى بين الارجل على الارض .
غضبت الفتاة وتركت المجموعة وذهبت ولم تاتي الى الجامعة لمدة اسبوعين متتالين
دخل الطلبة الى المحاضرة واذا بفتاة تلبس الخمار والزي الشرعي فاستغرب الجميع لانه لم يكن معهم فتاه بهذه المواصفات .
انتهت المحاضرة وجاءت الفتاة وتكلمت مع الشاب وقالت انا على دينك واشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
فيا عظمة اسلامنا العظيم.
تعليق