تويت
عندما يتحدث المنافق
بسم الله الرحمن الرحيم
...................................................................
اليوم انا فى صدد موضوع استفزنى وحرق دمى وبكل صراحة لم اعد اتحمل اى شئ
اليوم سوف اتكلم عن المنافقين والمكذبين
اليوم انا فى شن حرب على كل منافق مها يكن شئنة او مكانتة انا خلاص اتخنقت واعتذر عن اسلوبى العامى فى الكلام
منذ 25 يناير وانا اشاهد واتبع واقرء ولا اتكلم ولا ابدى اى شئ لدرجة اصدقائى والمقربين لى حصل عندهم شك انى لم اعد انتمى الى وطمى الكبير مصر ولكن كنت انظر ما سوف تظهر بة الايام وقد كان كما توقت فعلا كل الذباب العفن تكلم وبقو هم الابطال وهم الشرفاء
وهناك امثلا لا حصر لها فمثلا هناك ثلاث جرائد مصرية قومية كانت فى بداية الثورة تقوم بحث الناس الذين فى بيوتهم ان ينزلو الى الشارع لمواجهة المتمردين وما كان يئلمنى جدا اسلبهم فى الكلا مرة يشبوهم بلجواسيس ومرة اخرى ب....... ومرة بئنهم اطفال ..الخ
وبعد نجاح الثورة وانتصرنا (لا ادين الفضل لى ولا للذين قامو بلثورة وأنما ندين الى الله فقط) وتمر الساعات واطلع على الجرائد هما هما القيهم يذكرو انهم كانو يشجعون الثوار وانهم اصحاب الطلعة الجوية زى واحد صحبنا فضل ذللنا بيها 30 سنة
وسبحان الله هذة الجرائد الثلاثة لم تعد ليها شعبية مثل سابق بل العكس كلنا نعلم انهم ينافقونا حتى نرجع نقرئهم مرة اخرى
وايضا جهاز الاعلام المصرى
كلة منافقين سواء قبل الثورة وبعدها
وحسبى الله ونعم الوكيل
وختاما اللهم ارحم من استشهد او قتل فى سبيل الثورة الطيبة (رجاء الدعاء لهم برحمة ودخول الجنة)
...................................................................
اليوم انا فى صدد موضوع استفزنى وحرق دمى وبكل صراحة لم اعد اتحمل اى شئ
اليوم سوف اتكلم عن المنافقين والمكذبين
اليوم انا فى شن حرب على كل منافق مها يكن شئنة او مكانتة انا خلاص اتخنقت واعتذر عن اسلوبى العامى فى الكلام
منذ 25 يناير وانا اشاهد واتبع واقرء ولا اتكلم ولا ابدى اى شئ لدرجة اصدقائى والمقربين لى حصل عندهم شك انى لم اعد انتمى الى وطمى الكبير مصر ولكن كنت انظر ما سوف تظهر بة الايام وقد كان كما توقت فعلا كل الذباب العفن تكلم وبقو هم الابطال وهم الشرفاء
وهناك امثلا لا حصر لها فمثلا هناك ثلاث جرائد مصرية قومية كانت فى بداية الثورة تقوم بحث الناس الذين فى بيوتهم ان ينزلو الى الشارع لمواجهة المتمردين وما كان يئلمنى جدا اسلبهم فى الكلا مرة يشبوهم بلجواسيس ومرة اخرى ب....... ومرة بئنهم اطفال ..الخ
وبعد نجاح الثورة وانتصرنا (لا ادين الفضل لى ولا للذين قامو بلثورة وأنما ندين الى الله فقط) وتمر الساعات واطلع على الجرائد هما هما القيهم يذكرو انهم كانو يشجعون الثوار وانهم اصحاب الطلعة الجوية زى واحد صحبنا فضل ذللنا بيها 30 سنة
وسبحان الله هذة الجرائد الثلاثة لم تعد ليها شعبية مثل سابق بل العكس كلنا نعلم انهم ينافقونا حتى نرجع نقرئهم مرة اخرى
وايضا جهاز الاعلام المصرى
كلة منافقين سواء قبل الثورة وبعدها
وحسبى الله ونعم الوكيل
وختاما اللهم ارحم من استشهد او قتل فى سبيل الثورة الطيبة (رجاء الدعاء لهم برحمة ودخول الجنة)
تعليق