أتعلمْ

بِ أن فصولي الخريفيه قد بدأت ..
وَ أتعلم بِ أن سقوطي أوشك على الإقتراب .. مابين الأسئله ودوامةٌ مِن الأجوبه المغزوله بالكبرياء
وأدتُ عشقي الذي رَأيته لي قريباً ..

ترتعشْ أطرافي ويتعرقْ جسديْ .. وأنزع غشآآء الأحلام من عينآآآي
وَ أفيقْ

لمْ أجد كمآآليهً تبرر شدة تعلقي بكْ رُغمْ معرفتي بوجودْ اختلاف بينا يمتدد بِ مدادْ أرضٍ عن سمآآءْ

أرجوكْ ..

لا تنفضْ غبار وحدتي عني وتقتحم سكونْ غربتي الذي بُنيَ عليه آآلاف من
شبآآك العناكب

جريحة .. كسيره .. أطلقْ عليْ أقسى المسميات .. وعانق طيفي الرآآحلْ

فقريباً .. جداً

سَ ارحلْ .. تآآركه خلفي بقآآياْ قصص عشقيه نسجتها خيوط الليل المليئه بالحنآآن والروح السرمديه

سيمفونيه تتردد لنآآآ ترغمنا على امساك كلينا والبدء في ممارسه الطقوس الخمريه على وشآآح من ظلام

ونستمر هكذا .. لينجلي سوآآد الليل الى نور تُنزعْ معه أروقة العشق الذي مارسنآه

ونتألم .. ونسخط على أنفسنآآ

لِ نعودْ إلى هُنآآآ

أَكتبْ هُنآآآ ~> مُتألمهْ ..

وتَكتبْ هُنآآ ~> مُتألمْ ..

ونرحلْ بِلا وَدآآآع

مجرد ثرثره لآآآآ آكثر