هناك قلب لا أجرأ على حبه ربما لأنني في يوم فعلا أحببته , وربما لأنني لم أستطع يوما ان احبه, وربما لأنني الآن احبه وأحاول اخفاء حبه.
انا حائرة بأمري, لا أمتلك القدرة على تحديد مشاعري ان كانت فعلا حب له أم كانت مجرد مشاعر تعلق به لحد اليأس ولتعودي الدائم على وجوده بحياتي وحديثي معه, لكن أليس التعلق بأحد وعدم الاستغناء عن وجوده حب, أم ماذا؟
في كل الأحوال وبلا قصد قد جرحت هذا الشخص العزيز جدا والذي لو أمر بطلب روحي لعاتبته لأن روحي أسيرة بين يديه
أدركت وبعد ان جرحت هذا الانسان البريء اني أحبه فعلا أحبه ولا أتحمل فراقه وزعله, حتى ولو أنني مدركة أننا لن نكون مع بعضنا في النهاية وأن ارتباطنا في المستقبل مستحيل, فانا لا اريده ان يرحل الآن , فاذا كان الفراق محتما فليكن في المستقبل لا الآن
لأنك انت ايها الشخص حياتي وان لم تكن لي مستقبلا يكفيني ان تكن لي حاضرا انا أحبك واعترف بحبك وبأني جرحتك, ربما لم أحب بحياتي ولم أعرف معنى الحب ولكن ان لم تكن مشاعري هذه اتجاهك حب فأنا أرفض ان يعرفني أحد على الحب غيرك
انت حياتي المليئة بالكتب وان لامست يداي احداها فلأجلك , انت عمري والذي اذا انتقص منه دقيقة بفراقك أنتظر منك ان تحييني بعودتك
أعلم اني جرحتك وانا لا أعترف بحبي لك حتى تغفر لي ذنبي الذي ما عرفت يوما اني اقترفته ,فما ظننت ان الخيانة تتم الا بحضور الحب وما ظننت ان الحب يتم بحضور الفراق لكن اتضح لي انه يفعل .
سامحني ان لم أدرك انك انسان بمشاعر مرهفة, سامحني ان ظننت انك لا تعرف سوى التسلية , سامحني ان لم أدرك يوما انه يمكن لك ان تبني لي قصورا في قلبك , سامحني ان أعطيتني يوما قلبك ولم أصنه , سامحني ان انا لم أرى في قلبك سوى المرح , سامحني ان كنت عمياء, سامحني لأني جرحتك وما قصدت , سامحني لاني لم أدرك يوما أني احبك, سامحني لأني اليوم والى الأبد أحبك.
بهاء لامكان لغيرك بقلبي حتى وان تواجد غيرك بأيامي
فلا ترحل وكن دوما بهائي والا رحلت مع رحيلك ابتساماتي
انت حبي الأول وسيكون الأخير , انت عمري وعمري بعدك قصير
انت راحتي وألمي , انت فرحي وهمي
سامحني ولا تقسى, فان كان لك قلب أرجوك لا تنسى
ان لي قلب كذلك , حتى لو أدرك متأخرا انك عليه تغير
قاهر المستحيل لا ترحل فسكون الدموع لا يكون الا بحضورك في الروح
وصدقني هذه ليست مجرد كلمات منمقة أعبث فيها بمشاعرك
هذا اعتذاري وندمي وآهاتي أضعها بين يديك
فالقرار الأخير لك وسأقبله مهما كان
ولكن ضع في الحسبان كلماتي وآهاتي قبل أن تنفذ بي حكم الاعدام .
انا حائرة بأمري, لا أمتلك القدرة على تحديد مشاعري ان كانت فعلا حب له أم كانت مجرد مشاعر تعلق به لحد اليأس ولتعودي الدائم على وجوده بحياتي وحديثي معه, لكن أليس التعلق بأحد وعدم الاستغناء عن وجوده حب, أم ماذا؟
في كل الأحوال وبلا قصد قد جرحت هذا الشخص العزيز جدا والذي لو أمر بطلب روحي لعاتبته لأن روحي أسيرة بين يديه
أدركت وبعد ان جرحت هذا الانسان البريء اني أحبه فعلا أحبه ولا أتحمل فراقه وزعله, حتى ولو أنني مدركة أننا لن نكون مع بعضنا في النهاية وأن ارتباطنا في المستقبل مستحيل, فانا لا اريده ان يرحل الآن , فاذا كان الفراق محتما فليكن في المستقبل لا الآن
لأنك انت ايها الشخص حياتي وان لم تكن لي مستقبلا يكفيني ان تكن لي حاضرا انا أحبك واعترف بحبك وبأني جرحتك, ربما لم أحب بحياتي ولم أعرف معنى الحب ولكن ان لم تكن مشاعري هذه اتجاهك حب فأنا أرفض ان يعرفني أحد على الحب غيرك
انت حياتي المليئة بالكتب وان لامست يداي احداها فلأجلك , انت عمري والذي اذا انتقص منه دقيقة بفراقك أنتظر منك ان تحييني بعودتك
أعلم اني جرحتك وانا لا أعترف بحبي لك حتى تغفر لي ذنبي الذي ما عرفت يوما اني اقترفته ,فما ظننت ان الخيانة تتم الا بحضور الحب وما ظننت ان الحب يتم بحضور الفراق لكن اتضح لي انه يفعل .
سامحني ان لم أدرك انك انسان بمشاعر مرهفة, سامحني ان ظننت انك لا تعرف سوى التسلية , سامحني ان لم أدرك يوما انه يمكن لك ان تبني لي قصورا في قلبك , سامحني ان أعطيتني يوما قلبك ولم أصنه , سامحني ان انا لم أرى في قلبك سوى المرح , سامحني ان كنت عمياء, سامحني لأني جرحتك وما قصدت , سامحني لاني لم أدرك يوما أني احبك, سامحني لأني اليوم والى الأبد أحبك.
بهاء لامكان لغيرك بقلبي حتى وان تواجد غيرك بأيامي
فلا ترحل وكن دوما بهائي والا رحلت مع رحيلك ابتساماتي
انت حبي الأول وسيكون الأخير , انت عمري وعمري بعدك قصير
انت راحتي وألمي , انت فرحي وهمي
سامحني ولا تقسى, فان كان لك قلب أرجوك لا تنسى
ان لي قلب كذلك , حتى لو أدرك متأخرا انك عليه تغير
قاهر المستحيل لا ترحل فسكون الدموع لا يكون الا بحضورك في الروح
وصدقني هذه ليست مجرد كلمات منمقة أعبث فيها بمشاعرك
هذا اعتذاري وندمي وآهاتي أضعها بين يديك
فالقرار الأخير لك وسأقبله مهما كان
ولكن ضع في الحسبان كلماتي وآهاتي قبل أن تنفذ بي حكم الاعدام .
تعليق