تويت
رسالة إلى محمد دحلان
( بقلم الشهيد فارس عودة ) دحلان ... أين أنت ؟؟؟؟؟ مضى أكثر من شهرين على الانقلاب التكفيري على الشرعية الوطنية الفلسطينية وعلى مكتسبات الشعب ومصالحه العليا , ليضيف مأساة جديدة على مأساته التي حلت به بعد وصول حماس للحكم , والتحكم بمصير البلاد والعباد وهذا مايزيد الطين بلة ويقطع أمل الشعب الفلسطيني بان يطمح للعيش بحياة حرة كريمة بالحدود الدنيا.
إن المبررات والأكاذيب التي استخدمتها حماس لتبرير انقلابها المدمر هي (1- تطهير الأجهزة الأمنية من الفاسدين أمثال دحلان وأبو شباك وغيرهم !!!!!! ) وهذا التبرير والكذب أثبتت الأيام انه غير صحيح بالمطلق ولا يقنع طفلا فلسطينيا واحدا من خلال ممارسات حماس , حيث بات المواطن يتساءل هل ماتقوم به حماس من قمع وقتل وتكسير عظام واعتقال ومطاردة ومنع صلوات الجمعة لأبناء الفتح وللمواطنين الشرفاء الذين لم يقبلوا بالذل سببه محمد دحلان ؟؟؟؟؟ !!!! ومن حقنا أن نسأل لماذا هذا الحقد على محمد دحلان (أبو فادى ) ؟؟؟؟ هل كل حركة حماس في كفة ومحمد دحلان وأنصاره ومؤيديه ومحبيه في كفة ... إذا أجابت حماس بلا , فنقول لها لماذا كل هذا الحقد على رجل أراد إن يتحداكم ويعيد بناء حركته حركة فتح ويكشف عيبكم ونسبكم وتاريخكم وبشكل ديمقراطي .
أما إذا كانت الإجابة بنعم فهنيئا لابو فادى على هذه القدرات وهذه المحبة وهذا الالتفاف الشعبي والفتحاوى والوطنى حولك إن ماتقوم به مليشيات حماس من قمع وتنكيل واعتقال ومطاردة لأبناء فتح ومؤيدها ومحبي محمد دحلان قد زاد في شعبية هذا القائد الأسمر العنيد وعلى الرغم مما حدث نقول لحماس إن شعبية ومؤيدي ومحبيه قد زادوا أضعاف مضاعفة بعد لقائه التاريخي معهم في ملعب اليرموك نقول لهذا الشاب المناضل لاتحزن ولا تحبط ولا تيأس ممن انتقدوك ولاموك من حركة فتح ممن كانوا ينظرون إلى الحركة كمشروع تجارى ومناصب.
مطلوب منك أنت إن تعيد للحركة وحدتها وقوتها ونحن ندرك إن البعض منهم هنا في غزة وفى الضفة كانوا يتفرجون عليك وأنت تحاول إعادة بناء حركتك , فمنهم من تمنى لك السقوط ومنهم من تآمر عليك مع حماس ومنهم من تفنن في اختراع الأوصاف البذيئة بحقك ومنهم من ارتعب من جماهيريتك وشعبيتك وحب الناس لك وفى مقدمة هؤلاء حركة حماس .
فيا أيها القائد الفتحاوى الأسمر والعنيد لاتطيل الغيبة على أبناءك وإخوانك الفتحاوين في غزة هاشم أنهم أحوج من اى وقت مضى بكلماتك وعباراتك الفتحاوية الصادقة لرفع معنوياتهم .... وتأكد يا آخى أبو فادى انك أصبحت على لسان كل طفل في غزة في الأفراح والمسيرات يتغنوا باسمك لأنهم يعرفون انك كنت ولا زلت عنوان التحدي لهذه القوة الغاشمة الظلامية والتكفيرية حماس ...... فلاتطيل الغيبة وأناشدك بالله والوطن والشعب بأن تطل عليهم قريبا جدا لتشد من أزرهم وتلملم جراحهم وتفرج أحزانهم وتبث فيهم روح المحبة للوطن ولفتح العملاقة .... أنهم ينتظرونك على أحر من الجمر ويلومونك على عدم الظهور إليهم .... فلا تخذلهم أنهم منك واليك أبناءك الذين تصدوا لهذه الشرذمة الحمساوية ولكنهم وأنت أدرى واعلم لقد خدعوا وخذلوا من اقرب الاقربيين لهم ومن بعض القيادات الفتحاوية الساقطة والمكشوفة للجميع.
وأخيرا وليس آخرا أقول لك لاتراهن على خيول مرهقة وفاسدة ومجربة , ينتظرك كما هائلا من الشباب الفتحاوى الصادق والمنتمى والمضحى والأحباء الكثر فراهن عليهم ولن تندم وأسرع بالظهور لأننا بحاجة لك ولفتحاويتك الصادقة والأمينة
( بقلم الشهيد فارس عودة ) دحلان ... أين أنت ؟؟؟؟؟ مضى أكثر من شهرين على الانقلاب التكفيري على الشرعية الوطنية الفلسطينية وعلى مكتسبات الشعب ومصالحه العليا , ليضيف مأساة جديدة على مأساته التي حلت به بعد وصول حماس للحكم , والتحكم بمصير البلاد والعباد وهذا مايزيد الطين بلة ويقطع أمل الشعب الفلسطيني بان يطمح للعيش بحياة حرة كريمة بالحدود الدنيا.
إن المبررات والأكاذيب التي استخدمتها حماس لتبرير انقلابها المدمر هي (1- تطهير الأجهزة الأمنية من الفاسدين أمثال دحلان وأبو شباك وغيرهم !!!!!! ) وهذا التبرير والكذب أثبتت الأيام انه غير صحيح بالمطلق ولا يقنع طفلا فلسطينيا واحدا من خلال ممارسات حماس , حيث بات المواطن يتساءل هل ماتقوم به حماس من قمع وقتل وتكسير عظام واعتقال ومطاردة ومنع صلوات الجمعة لأبناء الفتح وللمواطنين الشرفاء الذين لم يقبلوا بالذل سببه محمد دحلان ؟؟؟؟؟ !!!! ومن حقنا أن نسأل لماذا هذا الحقد على محمد دحلان (أبو فادى ) ؟؟؟؟ هل كل حركة حماس في كفة ومحمد دحلان وأنصاره ومؤيديه ومحبيه في كفة ... إذا أجابت حماس بلا , فنقول لها لماذا كل هذا الحقد على رجل أراد إن يتحداكم ويعيد بناء حركته حركة فتح ويكشف عيبكم ونسبكم وتاريخكم وبشكل ديمقراطي .
أما إذا كانت الإجابة بنعم فهنيئا لابو فادى على هذه القدرات وهذه المحبة وهذا الالتفاف الشعبي والفتحاوى والوطنى حولك إن ماتقوم به مليشيات حماس من قمع وتنكيل واعتقال ومطاردة لأبناء فتح ومؤيدها ومحبي محمد دحلان قد زاد في شعبية هذا القائد الأسمر العنيد وعلى الرغم مما حدث نقول لحماس إن شعبية ومؤيدي ومحبيه قد زادوا أضعاف مضاعفة بعد لقائه التاريخي معهم في ملعب اليرموك نقول لهذا الشاب المناضل لاتحزن ولا تحبط ولا تيأس ممن انتقدوك ولاموك من حركة فتح ممن كانوا ينظرون إلى الحركة كمشروع تجارى ومناصب.
مطلوب منك أنت إن تعيد للحركة وحدتها وقوتها ونحن ندرك إن البعض منهم هنا في غزة وفى الضفة كانوا يتفرجون عليك وأنت تحاول إعادة بناء حركتك , فمنهم من تمنى لك السقوط ومنهم من تآمر عليك مع حماس ومنهم من تفنن في اختراع الأوصاف البذيئة بحقك ومنهم من ارتعب من جماهيريتك وشعبيتك وحب الناس لك وفى مقدمة هؤلاء حركة حماس .
فيا أيها القائد الفتحاوى الأسمر والعنيد لاتطيل الغيبة على أبناءك وإخوانك الفتحاوين في غزة هاشم أنهم أحوج من اى وقت مضى بكلماتك وعباراتك الفتحاوية الصادقة لرفع معنوياتهم .... وتأكد يا آخى أبو فادى انك أصبحت على لسان كل طفل في غزة في الأفراح والمسيرات يتغنوا باسمك لأنهم يعرفون انك كنت ولا زلت عنوان التحدي لهذه القوة الغاشمة الظلامية والتكفيرية حماس ...... فلاتطيل الغيبة وأناشدك بالله والوطن والشعب بأن تطل عليهم قريبا جدا لتشد من أزرهم وتلملم جراحهم وتفرج أحزانهم وتبث فيهم روح المحبة للوطن ولفتح العملاقة .... أنهم ينتظرونك على أحر من الجمر ويلومونك على عدم الظهور إليهم .... فلا تخذلهم أنهم منك واليك أبناءك الذين تصدوا لهذه الشرذمة الحمساوية ولكنهم وأنت أدرى واعلم لقد خدعوا وخذلوا من اقرب الاقربيين لهم ومن بعض القيادات الفتحاوية الساقطة والمكشوفة للجميع.
وأخيرا وليس آخرا أقول لك لاتراهن على خيول مرهقة وفاسدة ومجربة , ينتظرك كما هائلا من الشباب الفتحاوى الصادق والمنتمى والمضحى والأحباء الكثر فراهن عليهم ولن تندم وأسرع بالظهور لأننا بحاجة لك ولفتحاويتك الصادقة والأمينة
تعليق