انكشف المستور وظهر اداء شركة جوال السيىء بالقطاع
كتب / تحسين محمود
شركة جوال لم تاخذ العبر والعظات من ادائها السيء على ارض قطاع غزه حيث كشفت الحمله التي قام بها الصحافي هشام ساق الله ابوشفيق واستطاع ان يكشيف عيبهم وحجم النقمه الكبيره عليهم كشركه تعتبر الاولى بفلسطين الا ان ادائها الاعلامي والخدماتي في قطاع غزه يشوبه سوء في وتقصير كبير وكل هذا بحجة ان جوال تعاني من صعوبة ادخال اجهزة التقويه وغيرها من الاحتياجات وان هذا الامر يكلفها مبالغ اضافيه كما يقول مسؤوليها ونحن نعتقد ان تحسين الاداء بقطاع غزه يحتاج الى اداره تقوم بمعرفة طبيعة السوق بالقطاع وتدرك مواطن الخلل والاحتياجات للزبائن ودفع جزء من الارباح الكثيره في قطاع غزه .
لم نتحدث ياشركة جوال عن المحاولات المتكرره التي يقوم بها كل مواطن يحمل جوالكم بالاتصال باعزائه عده مرات ولم نتحدث عن الذين يستقبلون مكالمات من اعزائهم وتفشل المكالمه مرات ومرات بحجة انقطاع التيار الكهربي بهذه المنطقه او تلك وعدم ملائمة الشبكات التي تستخدمونها وعدم وجود ماتورات كهرباء تقوم بتشغيل اريالات الشركه الخاصه ولم نحدث عن ضياع كرت المواطن او فاتورته بشكل شهري من ضياع تلك المكالمات هباءا مثثورا .
ولم نتحدث عن الفواتير التي وصلت الشهر الماضي والذي قبله رغم مضاعفة برامج الفواتير فلم ينهى احد من اصحاب تلك الفواتير الدقائق المخصصه له فنحن نتحدى ان تكون قد وصلت أي مواطن فاتورته كما اعتاد فكل الفواتير وصلت اكثر مما تعود عليه كل من تلقوا فواتيرهم هذا الشهر وهذا يثبت ان تلك الحملات كاذبه وغير حقيقيه .
جوال تلك الشركه التي تستخدم عدد كبير في كل مجالات الاعلام والتسويق والخدمه وخدمة الزبائن والمحاسبين والمهندسين وغيرهم من المهام المختلفه شباب وصبايا ابناء عائلات يرتدون بدل وزي خاص يضعون بطاقة تعريف على صدورهم الا انهم ينقصهم فهم الزبون وينقصهم ان يتم اعطاء اداراتهم حرية اتخاذ القرار للاسف الشركه بغزه تقاد بالريموت كنترول من الضفه وتتدخل القياده المركزيه للشركه بشكل كبير تمنع ابناء القطاع العاملين في الشركه من القيام بدورهم والابداع .
واننا نرى ان شركة جوال تلك الشركه الكبيره ينبغي ان تقوم بفصل خدمة الزبائن بين غزه والضفه والسماح لابناء غزه بالرد على الزبائن والتعامل معهم بشكل مباشر عن طريق خدمة 111 لان الموظف الموجود في الضفه الغربيه لايعرف المزاج العام للمواطنين بالقطاع ولايشعر ابناء القطاع المستفسرين بسهولة التعامل معهم من قبل موظفي جوال بالضفه الغربيه وينبغي لشركة جوال ان تزيد من تواصلها مع المواطنين بتمرير تعليماتها عبر اوراق توزع اما مع الفاتوره او باي معامله من المعاملات مع المواطنين وهذا يعطيها حيز من وصول المعلومه للمواطن .
ولعل الجانب الاعلامي التي تغيب عن خدمة المواطنين تجعل من شركة جوال مكشوفه امام زبائنها بالقطاع فالمعلومات القديمه المتداوله هي السائده فشركة جوال لاتقوم بتجديد معلوماتها امام الزبائن والصحفيين والمهتمين بشكل مستمر ولاتقوم شركة جوال بزيارات ميدانيه لطواقمها بين افراد الشارع وسؤالهم عن خدماتها وتسجيل ملاحظات المواطنين اضافه لعدم وجود مركز لدراسات ذوق المواطن يتابع القضايا الملحه والعاجل كالقضيه التي مست الصحافي هشام ساق الله والتي كشفت ان عدد كبير من المواطنين تغرموا نفس ماتغرم به ساق الله الا ان ساق الله تحدث واطلق صرخه مدويه وهناك صحفيين ومواطنين لم يتحدثوا ينبغي لشركة جوال تحذير كل مواطن يقوم بشراء جهاز جوال جديد ويستخدم الانترنت على جواله عن طريق جوال .
شركة جوال ستلاقي خلال الفتره القادمه شركه جديده تعد العده للعمل في سوق القطاع والذي نعتقد ان عدد كبير من زبائن جوال سيتحولون الى الوطنيه فور انطلاق خدماتها حتى ولو ان مستوى اداء شركة الوطنيه اقل من جوال الا ان المزاج العام للمواطنين يجنح الى التغيير ويجنح الى تجريب خدمات الاخرين التي لايعرفها.
الدعوه التي دعا لها الصحافي هشام ساق الله ابوشفيق هي دعوه جديره بالاهتمام ينبغي ان تقوم بها مجموعه من المؤسسات الوطنيه ومراكز حقوق الانسان ومؤسسات المجتمع المدني لتقود حمله ضد شركة جوال تحدد فيها المواعيد التي ينبغي للمواطن ان يقوم باغلاق جولاتهم بشكل متدرج يبدا بساعه حتى يصل الى مره كل شهر حتى تقوم شركة جوال بنقل خدماتها المتقدمه والممتازه في قطاع غزه الى قطاع غزه وتقدم نفس العروض التي تقدمها هناك لزبائنها والتي تصل الىمستوى في أي بي بكل شيء ابتداء من نوعية الجولات واضافه الى نظام الفواتير ونظام الدفع المقدم الكروت والتي تصل المنح الى 500 بالمائه وهذا يجع ان هناك حاله كبيره من التسائل اش معنى غزه محروم من هذه الخدمات وهو سوق يوازي تقريبا نصف سوق الضفه الغربيه على الاقل .
ننتظر ان تجتمع مؤسسات المجتمع المدني وتقرر جدول مواعيدها الموجهه للجمهور التواق الى مقاطعه جوال ومحاسبتها ومعاقبتها حتى يشعر كل المواطنين بخدمات افضل من تلك التي تقدم على قاعدة ان شركة جوال تحتكر عمل الهاتف الخلوي بالقطاع اضافه الى رفض المواطن الفلسطيني بالقطاع استخدام خدمات الجوال الاسرائيلي من سيلكوم واورنج لدواعي امنيه ووطنيه .
ياشركة جوال نحن لسنا ضدك ولا ضد ادائك واستفرادك بالقطاع ولكننا نطالب بالمساوه في كل البرامج والتعاملات فملاينكم التي تدفع لتسكيت وسائل الاعلام عن طريق منح الاعلانات لتلك المواقع الاعلاميه لن تمنعنا من كشف تقصيركم للمواطنين وسنقوم بفتح باب الشكاوي وسنقوم بنشر كل شكوى يرسلها أي مواطن حتى يضطلع عليها مدراء شركة جوال وسنقوم بعمل تحقيقات صحفيه بتلك الشكاوي .
كتب / تحسين محمود
شركة جوال لم تاخذ العبر والعظات من ادائها السيء على ارض قطاع غزه حيث كشفت الحمله التي قام بها الصحافي هشام ساق الله ابوشفيق واستطاع ان يكشيف عيبهم وحجم النقمه الكبيره عليهم كشركه تعتبر الاولى بفلسطين الا ان ادائها الاعلامي والخدماتي في قطاع غزه يشوبه سوء في وتقصير كبير وكل هذا بحجة ان جوال تعاني من صعوبة ادخال اجهزة التقويه وغيرها من الاحتياجات وان هذا الامر يكلفها مبالغ اضافيه كما يقول مسؤوليها ونحن نعتقد ان تحسين الاداء بقطاع غزه يحتاج الى اداره تقوم بمعرفة طبيعة السوق بالقطاع وتدرك مواطن الخلل والاحتياجات للزبائن ودفع جزء من الارباح الكثيره في قطاع غزه .
لم نتحدث ياشركة جوال عن المحاولات المتكرره التي يقوم بها كل مواطن يحمل جوالكم بالاتصال باعزائه عده مرات ولم نتحدث عن الذين يستقبلون مكالمات من اعزائهم وتفشل المكالمه مرات ومرات بحجة انقطاع التيار الكهربي بهذه المنطقه او تلك وعدم ملائمة الشبكات التي تستخدمونها وعدم وجود ماتورات كهرباء تقوم بتشغيل اريالات الشركه الخاصه ولم نحدث عن ضياع كرت المواطن او فاتورته بشكل شهري من ضياع تلك المكالمات هباءا مثثورا .
ولم نتحدث عن الفواتير التي وصلت الشهر الماضي والذي قبله رغم مضاعفة برامج الفواتير فلم ينهى احد من اصحاب تلك الفواتير الدقائق المخصصه له فنحن نتحدى ان تكون قد وصلت أي مواطن فاتورته كما اعتاد فكل الفواتير وصلت اكثر مما تعود عليه كل من تلقوا فواتيرهم هذا الشهر وهذا يثبت ان تلك الحملات كاذبه وغير حقيقيه .
جوال تلك الشركه التي تستخدم عدد كبير في كل مجالات الاعلام والتسويق والخدمه وخدمة الزبائن والمحاسبين والمهندسين وغيرهم من المهام المختلفه شباب وصبايا ابناء عائلات يرتدون بدل وزي خاص يضعون بطاقة تعريف على صدورهم الا انهم ينقصهم فهم الزبون وينقصهم ان يتم اعطاء اداراتهم حرية اتخاذ القرار للاسف الشركه بغزه تقاد بالريموت كنترول من الضفه وتتدخل القياده المركزيه للشركه بشكل كبير تمنع ابناء القطاع العاملين في الشركه من القيام بدورهم والابداع .
واننا نرى ان شركة جوال تلك الشركه الكبيره ينبغي ان تقوم بفصل خدمة الزبائن بين غزه والضفه والسماح لابناء غزه بالرد على الزبائن والتعامل معهم بشكل مباشر عن طريق خدمة 111 لان الموظف الموجود في الضفه الغربيه لايعرف المزاج العام للمواطنين بالقطاع ولايشعر ابناء القطاع المستفسرين بسهولة التعامل معهم من قبل موظفي جوال بالضفه الغربيه وينبغي لشركة جوال ان تزيد من تواصلها مع المواطنين بتمرير تعليماتها عبر اوراق توزع اما مع الفاتوره او باي معامله من المعاملات مع المواطنين وهذا يعطيها حيز من وصول المعلومه للمواطن .
ولعل الجانب الاعلامي التي تغيب عن خدمة المواطنين تجعل من شركة جوال مكشوفه امام زبائنها بالقطاع فالمعلومات القديمه المتداوله هي السائده فشركة جوال لاتقوم بتجديد معلوماتها امام الزبائن والصحفيين والمهتمين بشكل مستمر ولاتقوم شركة جوال بزيارات ميدانيه لطواقمها بين افراد الشارع وسؤالهم عن خدماتها وتسجيل ملاحظات المواطنين اضافه لعدم وجود مركز لدراسات ذوق المواطن يتابع القضايا الملحه والعاجل كالقضيه التي مست الصحافي هشام ساق الله والتي كشفت ان عدد كبير من المواطنين تغرموا نفس ماتغرم به ساق الله الا ان ساق الله تحدث واطلق صرخه مدويه وهناك صحفيين ومواطنين لم يتحدثوا ينبغي لشركة جوال تحذير كل مواطن يقوم بشراء جهاز جوال جديد ويستخدم الانترنت على جواله عن طريق جوال .
شركة جوال ستلاقي خلال الفتره القادمه شركه جديده تعد العده للعمل في سوق القطاع والذي نعتقد ان عدد كبير من زبائن جوال سيتحولون الى الوطنيه فور انطلاق خدماتها حتى ولو ان مستوى اداء شركة الوطنيه اقل من جوال الا ان المزاج العام للمواطنين يجنح الى التغيير ويجنح الى تجريب خدمات الاخرين التي لايعرفها.
الدعوه التي دعا لها الصحافي هشام ساق الله ابوشفيق هي دعوه جديره بالاهتمام ينبغي ان تقوم بها مجموعه من المؤسسات الوطنيه ومراكز حقوق الانسان ومؤسسات المجتمع المدني لتقود حمله ضد شركة جوال تحدد فيها المواعيد التي ينبغي للمواطن ان يقوم باغلاق جولاتهم بشكل متدرج يبدا بساعه حتى يصل الى مره كل شهر حتى تقوم شركة جوال بنقل خدماتها المتقدمه والممتازه في قطاع غزه الى قطاع غزه وتقدم نفس العروض التي تقدمها هناك لزبائنها والتي تصل الىمستوى في أي بي بكل شيء ابتداء من نوعية الجولات واضافه الى نظام الفواتير ونظام الدفع المقدم الكروت والتي تصل المنح الى 500 بالمائه وهذا يجع ان هناك حاله كبيره من التسائل اش معنى غزه محروم من هذه الخدمات وهو سوق يوازي تقريبا نصف سوق الضفه الغربيه على الاقل .
ننتظر ان تجتمع مؤسسات المجتمع المدني وتقرر جدول مواعيدها الموجهه للجمهور التواق الى مقاطعه جوال ومحاسبتها ومعاقبتها حتى يشعر كل المواطنين بخدمات افضل من تلك التي تقدم على قاعدة ان شركة جوال تحتكر عمل الهاتف الخلوي بالقطاع اضافه الى رفض المواطن الفلسطيني بالقطاع استخدام خدمات الجوال الاسرائيلي من سيلكوم واورنج لدواعي امنيه ووطنيه .
ياشركة جوال نحن لسنا ضدك ولا ضد ادائك واستفرادك بالقطاع ولكننا نطالب بالمساوه في كل البرامج والتعاملات فملاينكم التي تدفع لتسكيت وسائل الاعلام عن طريق منح الاعلانات لتلك المواقع الاعلاميه لن تمنعنا من كشف تقصيركم للمواطنين وسنقوم بفتح باب الشكاوي وسنقوم بنشر كل شكوى يرسلها أي مواطن حتى يضطلع عليها مدراء شركة جوال وسنقوم بعمل تحقيقات صحفيه بتلك الشكاوي .