تويت
أنا إبن فتح ماهتفت لغيرها لماذا؟
انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح هي التي أطلقت الرصاصة الأولى .... لتشق جدار الصمت عن جريمة العصر باغتصاب فلسطين.
• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح هي التي بنت القواعد الأولى للثورة الفلسطينية المعاصرة.. جماهيريا، عسكريا، سياسيا، إعلاميا، ثقافيا.....• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟لان فتح قالت لا تبعية ولا وصاية ولا توجيه ولا رضوخ بل شخصية فلسطينية مستقلة..... ومحت إلى الأبد سنوات الوصاية المقيتة التي حاولت أنظمة الردة العربية فرضها على شعبنا الفلسطيني• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح هي التي صنعت من شهدائها وجرحاها وأسراها تاريخ نضال فلسطين... وشكلت البوصلة التي يهتدي بهديها كل ثائر رفض الذل والهوان وأبى إلا أن يكون شوكة في حلق المغتصب الصهيوني
• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح جعلت من سجون الاحتلال وزنازينه مدارس للثوار يتخرج منها جيل الغضب أكثر باسا واصلب عودا واشد عنفوانا ليواصل مسيرته الظافرة في تحطيم القيد وصنع الأجيال...
• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح حددت بالنور والنار موقع فلسطين... الشعب والثورة... عندما رسمت أهدافنا فلسطينية المنطلق... عربية العمق...... قومية الأهداف....... عالمية المطاف....
• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح أذاقت الاحتلال ويلات غضب الشعب الفلسطيني وخطت من نور ونار يخالطه أزيز الرصاص عنوان وجدونا... بندقية مشرعة في وجه المعتدي يحملها رجال الفتح وقد صرخوا نموت واقفين ولن نركع..
• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح أنجبت عظماء خلد اسماهم التاريخ بدءا من شيخ الشهداء الكاسر الياسر أبو عمار والكواكب المضيئة أبو جهاد وأبو علي إياد وأبو الوليد وأبو أياد وأبو يوسف النجار والأمير الأحمر وكمال عدوان وأبو الهول وماجد أبو شرار ودلال المغربي وباجس أبو عطوان ونعيم خضر ومأمون مريش وحسين عبيات وثابت ثابت ورائد الكرمي وأبو سجى وغيرهم من الآلاف من البررة الذين كبروا مع فتح وكبرت بهم فهنيئا لهم وهنيئا لفلسطين بهم• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح إذا قالت فعلت.... وإذا أوعدت اوفت..... وإذا عاهدت صنعت.... وإذا حاربت أبلت... وإذا تقدمت تراجع إمامها الأقزام
• انا ابن فتح ما هتفت لغيرها – لماذا ؟؟؟؟
لان فتح قالت إن فلسطين هي الوطن الطبيعي للفلسطينيين...
تعليق