تويت
حماس ومخابرات أوروبا !!
منذ فترة ونحن نواجه ازدواجية في كل شيء عند حركة حماس،حتى وصلت أخيراً للصلاة التي أصبحت وفق رغبة وأهواء وأوامر حماس وجمعيتها 'الفتوية والفتنوية' ومن يقوم بصلاة غير التي تحددها فقد كفر بحسب تعليمات 'الجهبذ' مروان ابو راس،مفتي'الفتنة الدينية' وفي سياق الحملة الفتنوية الحمساوية،ضد الأهل في قطاع غزة فان حركة حماس تجري حلقة اتصالات لا متناهية مع بعض أجهزة الأمن والمخابرات الأوروبية خاصة البريطانية والايطالية،والأسبانية، ولا يوجد إطلاقا اتصالا بهم إلا عبر تلك الأجهزة الأمنية،ولأن 'الذكاء'يختفي مع 'الغطرسة' يتجاهل حكام'مشيخة غزة'وجهازهم البوليسي القمعي أن كل من يدخل إلى قطاع غزة ويخرج منها يجب ان يعبر عبر البوابة الإسرائيلية وبالتأكيد فان الأجانب مهما كانوا لابد أن تعرفهم إسرائيل وجهازها الأمني_الشاباك_لذلك عندما يتذاكى محمود الزهار،ود.أحمد يوسف ويعلنون أن الاتصالات لها أكثر من طابع وشكل،هم لا يقولون الحقيقة ،ولا يصدقون القول إطلاقا..فحماس ارتضت ارتباطا مع أجهزة المخابرات البريطانية وغيرها،ممن يعرض التواصل معهم،دون تحفظ بل أنها تعيش'حالة فرح'خاصة وأن مخابرات الغرب،تواصل التواصل معهم فحركة حماس التي تعيش عزلة سياسية لا مثيل لها ،بل انها لم تواجهها يوما ما،حتى في ظل أسوء ظروفها السابقة.وهي اذ تقبل أن تصبح علاقتها فقط بأجهزة الأمن الغربية،فإنها ترى في ذلك مكسباً سياسياً،ولكنها حتى اللحظة لا زالت كل مضمون اتصالاتها غير معلنة على قواعدها وبعض من قياداتها داخل وخارج الوطن..في حين أنها تعلم جيداً أن كل شيء ينقل إلى الشين بيت(الشاباك)الاسرائيلي..ولعل إعلان حماس، أن بعض دول أوروبا وهم في الواقع'مخابرات أوروبا' تبحث عن دور في مسألة'شاليت'..حماس التي تدعي 'النزاهة السياسية' لم تجد ما تقوله لتبرير اتصالاتها تلك،الا بالنكران أولا(كذب)،ثم تعميم الاتصالات بأنها متنوعة وهي أيضا تكذب جهاراً نهاراً ..فلو كانت تلك الاتصالات'مصلحة وطنية'فلماذا لا تعلن حماس عن تلك الاتصالات..ولماذا من حق ' الشين بيت' الإسرائيلي والحرس الثوري الايراني،أن يعرفوا عن تلك الاتصالات وأهلنا لا يعرفون..ولكن ' كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون'..أيها المنافقون الجدد !!
منذ فترة ونحن نواجه ازدواجية في كل شيء عند حركة حماس،حتى وصلت أخيراً للصلاة التي أصبحت وفق رغبة وأهواء وأوامر حماس وجمعيتها 'الفتوية والفتنوية' ومن يقوم بصلاة غير التي تحددها فقد كفر بحسب تعليمات 'الجهبذ' مروان ابو راس،مفتي'الفتنة الدينية' وفي سياق الحملة الفتنوية الحمساوية،ضد الأهل في قطاع غزة فان حركة حماس تجري حلقة اتصالات لا متناهية مع بعض أجهزة الأمن والمخابرات الأوروبية خاصة البريطانية والايطالية،والأسبانية، ولا يوجد إطلاقا اتصالا بهم إلا عبر تلك الأجهزة الأمنية،ولأن 'الذكاء'يختفي مع 'الغطرسة' يتجاهل حكام'مشيخة غزة'وجهازهم البوليسي القمعي أن كل من يدخل إلى قطاع غزة ويخرج منها يجب ان يعبر عبر البوابة الإسرائيلية وبالتأكيد فان الأجانب مهما كانوا لابد أن تعرفهم إسرائيل وجهازها الأمني_الشاباك_لذلك عندما يتذاكى محمود الزهار،ود.أحمد يوسف ويعلنون أن الاتصالات لها أكثر من طابع وشكل،هم لا يقولون الحقيقة ،ولا يصدقون القول إطلاقا..فحماس ارتضت ارتباطا مع أجهزة المخابرات البريطانية وغيرها،ممن يعرض التواصل معهم،دون تحفظ بل أنها تعيش'حالة فرح'خاصة وأن مخابرات الغرب،تواصل التواصل معهم فحركة حماس التي تعيش عزلة سياسية لا مثيل لها ،بل انها لم تواجهها يوما ما،حتى في ظل أسوء ظروفها السابقة.وهي اذ تقبل أن تصبح علاقتها فقط بأجهزة الأمن الغربية،فإنها ترى في ذلك مكسباً سياسياً،ولكنها حتى اللحظة لا زالت كل مضمون اتصالاتها غير معلنة على قواعدها وبعض من قياداتها داخل وخارج الوطن..في حين أنها تعلم جيداً أن كل شيء ينقل إلى الشين بيت(الشاباك)الاسرائيلي..ولعل إعلان حماس، أن بعض دول أوروبا وهم في الواقع'مخابرات أوروبا' تبحث عن دور في مسألة'شاليت'..حماس التي تدعي 'النزاهة السياسية' لم تجد ما تقوله لتبرير اتصالاتها تلك،الا بالنكران أولا(كذب)،ثم تعميم الاتصالات بأنها متنوعة وهي أيضا تكذب جهاراً نهاراً ..فلو كانت تلك الاتصالات'مصلحة وطنية'فلماذا لا تعلن حماس عن تلك الاتصالات..ولماذا من حق ' الشين بيت' الإسرائيلي والحرس الثوري الايراني،أن يعرفوا عن تلك الاتصالات وأهلنا لا يعرفون..ولكن ' كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون'..أيها المنافقون الجدد !!
تعليق