تأتيني يا غدار ووجهك شاغفا سبحان الله
كأنك العاشق الولهان المتعذبا تتلوى قائلاً
بعذابك يا رزان راضيا ولأجلك يا حبيبتي
أموت دوماً يائسا لكنك يا خبيث مجرد لئيم
وثعلباً ماكر تريد بخبثك صنع المعجزه
فالغدر من وجهك سا طعا وغبائك في صن
كلامك المعسول ضاهرا فلا والله لم يخلق
الرجل الذي بحبه يذيبني ويجعلني هائمة
فأنا شابة قالت لا لحب المصلحة ولا لرجال
عندي مصلحة فالأحسن أن
ترحل أيها الغبي بغبائك ودعني أجد الرج لالعظيم
وليس المسترجلا فنحن بصراحة في زمن لا مكان
فيه لحمق ولا يمكن لرجل مثلك العيش ورأسه رافعا
وإياك أن تأتي إليا نادما أسفا فسأقتلك يا عابـس
كأنك العاشق الولهان المتعذبا تتلوى قائلاً
بعذابك يا رزان راضيا ولأجلك يا حبيبتي
أموت دوماً يائسا لكنك يا خبيث مجرد لئيم
وثعلباً ماكر تريد بخبثك صنع المعجزه
فالغدر من وجهك سا طعا وغبائك في صن
كلامك المعسول ضاهرا فلا والله لم يخلق
الرجل الذي بحبه يذيبني ويجعلني هائمة
فأنا شابة قالت لا لحب المصلحة ولا لرجال
عندي مصلحة فالأحسن أن
ترحل أيها الغبي بغبائك ودعني أجد الرج لالعظيم
وليس المسترجلا فنحن بصراحة في زمن لا مكان
فيه لحمق ولا يمكن لرجل مثلك العيش ورأسه رافعا
وإياك أن تأتي إليا نادما أسفا فسأقتلك يا عابـس
تعليق