صور سياره بنتلى مولسانى 2011 ، صور سياره بنتلى مولسانى 2011 جديدة ، اجمل صور سياره بنتلى مولسانى 2011
رغبة في الحفاظ على الروح الكلاسيكية العريقة لعلامة "بينتلي"، عَمد فريق التصميم والمهندّسين إلى ابتكار سيارة "بينتلي" تُمثّل أقصى ما توصّل إليه قطاع السيارات النخبوية البريطانية.
وبالعودة للوراء قليلاً نحو الاسم "مولساني" الذي يُجسّد الإرث الرياضي والشغف بالقوة والسرعة، نجد أن لا شيء يعكس تلك الروح الرياضية النفيسة سوى سباقات التحمّل الغنية عن التعريف "لومان 24 ساعة". وتمكّنت "بينتلي" من اقتناص الفوز ستّ مرات بسباق "لومان"؛ حيث تصل السيارات إلى مضمار السباق المستقيم بأقصى سرعة عندها، إلى زاوية "مولساني" الشهيرة المستوحى اسم الموديل النخبوي الجديد منها.
تصميم "مولساني" الجديدة كليّاً يجمع ما بين الطابع الرياضي والأناقة وكذا المتانة معاً. ومن خلال استعارة خطوط الطراز "S-Type" العائد لحقبة الخمسينيات، جاءت الواجهة الأمامية بتصميم جريء يُعزّزه شبك التهوية الأمامى المصفوفي التقليدي، فضلاً عن المصابيح الرئيسية الكلاسيكية الدائرية بحوافها الكرومية المزيّنة، يُجانبها مصابيح أصغر حجماً، دائرية بدورها، وجميعها تتضمّن أحدث تقنيات الإضاءة.
ويُمكن القول بأن غطاء المحرّك الطويل والمحاور الأمامية القصيرة، وتلك الخلفية الطويلة، ساهمت في إضفاء شعوراً بالقوة والحركة، ناهيك عن العجلات القياسية قياس 20 بوصة ( يمكن طلبها بقياس 21 بوصة بصفة إختيارية ) لتكمل الطابع الرياضي للسيارة الأنيقة بوجه عام.
وبالانتقال إلى المقصورة الداخلية، نجدها متخمة بأحدث ما توصّلت إليه تكنولوجيا السيارات، منها نظاماً للوسائط المتعدّدة مجهّز بنظام ملاحة يتّصل بالأقمار الصناعية مزوّد بقرص صلب سعة 60 جيجا بايت ، مع تقنية البلوتوث لإجراء المكالمات الهاتفية لاسلكياً، في حين جرى تثبيت شاشة عَرض ملوّنة قياس 8 بوصات متخفّية وراء غطاء من الخشب المصقول يُمكن التحكّم به كهربائياً بأعلى الكونسول الوسطي، ويقبع خلفها درج أنيق يستوعب مشغّل للوسائط المتعدّدة وكذا وصلات لأجهزة الآي بود ووصلة الناقل العام USB وموصّل إضافي AUX 3.5 بوصة، وغيرها.
أما عن النظام الصوتي القياسي، فنجده مكوّن من 14 مكبّراً صوتياً مع تقنية معالجة الإشارات الرقمية DSP، ومبدّل للأسطوانات المُدمجة (6 أسطوانات)، مع إمكانية اختيار نظاماً سمعياً من إنتاج شركة "نعيم" مكوّن من 20 مكبّراً للصوت يولّد 2200 واطاً، مع تضمّنه لتقنية معالجة الإشارات الرقمية DSP بدوره.
على الصعيد الميكانيكي، تستفيد "مولساني" من واحداً من أقوى المحركات المعتزة بتوقيع "بينتلي" وهو محرك V8 مزود بشاحني هواء "توربو" أو نظام شحن توربيني توأمى، علماً بأنه جاء بسعة 6.750 لترات ويولد طاقة حصانية تقدر بـ 512 أحصنة عند 4200 د / د ، مع أقصى عزم دوران يبلغ 1020 نيوتن متر عند 1750 د / د ، ويتصل المحرك بعلبة تروس أوتوماتيكية من ثماني سرعات فئة "ZF" تنقل عزم الدوران إلى العجلات الخلفية، مع إمكانية الانطلاق من سرعة صفر إلى 100 كم/ساعة في 5.3 ثانية وبلوغ سرعة قصوى تُقدر بـ 296 كم/ساعة. ويستهلك هذا المحرّك 16.9 لتراً لكل 100 كلم مقطوعة، مع نسب انبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون تبلغ 393 جرام/كلم
رغبة في الحفاظ على الروح الكلاسيكية العريقة لعلامة "بينتلي"، عَمد فريق التصميم والمهندّسين إلى ابتكار سيارة "بينتلي" تُمثّل أقصى ما توصّل إليه قطاع السيارات النخبوية البريطانية.
وبالعودة للوراء قليلاً نحو الاسم "مولساني" الذي يُجسّد الإرث الرياضي والشغف بالقوة والسرعة، نجد أن لا شيء يعكس تلك الروح الرياضية النفيسة سوى سباقات التحمّل الغنية عن التعريف "لومان 24 ساعة". وتمكّنت "بينتلي" من اقتناص الفوز ستّ مرات بسباق "لومان"؛ حيث تصل السيارات إلى مضمار السباق المستقيم بأقصى سرعة عندها، إلى زاوية "مولساني" الشهيرة المستوحى اسم الموديل النخبوي الجديد منها.
تصميم "مولساني" الجديدة كليّاً يجمع ما بين الطابع الرياضي والأناقة وكذا المتانة معاً. ومن خلال استعارة خطوط الطراز "S-Type" العائد لحقبة الخمسينيات، جاءت الواجهة الأمامية بتصميم جريء يُعزّزه شبك التهوية الأمامى المصفوفي التقليدي، فضلاً عن المصابيح الرئيسية الكلاسيكية الدائرية بحوافها الكرومية المزيّنة، يُجانبها مصابيح أصغر حجماً، دائرية بدورها، وجميعها تتضمّن أحدث تقنيات الإضاءة.
ويُمكن القول بأن غطاء المحرّك الطويل والمحاور الأمامية القصيرة، وتلك الخلفية الطويلة، ساهمت في إضفاء شعوراً بالقوة والحركة، ناهيك عن العجلات القياسية قياس 20 بوصة ( يمكن طلبها بقياس 21 بوصة بصفة إختيارية ) لتكمل الطابع الرياضي للسيارة الأنيقة بوجه عام.
وبالانتقال إلى المقصورة الداخلية، نجدها متخمة بأحدث ما توصّلت إليه تكنولوجيا السيارات، منها نظاماً للوسائط المتعدّدة مجهّز بنظام ملاحة يتّصل بالأقمار الصناعية مزوّد بقرص صلب سعة 60 جيجا بايت ، مع تقنية البلوتوث لإجراء المكالمات الهاتفية لاسلكياً، في حين جرى تثبيت شاشة عَرض ملوّنة قياس 8 بوصات متخفّية وراء غطاء من الخشب المصقول يُمكن التحكّم به كهربائياً بأعلى الكونسول الوسطي، ويقبع خلفها درج أنيق يستوعب مشغّل للوسائط المتعدّدة وكذا وصلات لأجهزة الآي بود ووصلة الناقل العام USB وموصّل إضافي AUX 3.5 بوصة، وغيرها.
أما عن النظام الصوتي القياسي، فنجده مكوّن من 14 مكبّراً صوتياً مع تقنية معالجة الإشارات الرقمية DSP، ومبدّل للأسطوانات المُدمجة (6 أسطوانات)، مع إمكانية اختيار نظاماً سمعياً من إنتاج شركة "نعيم" مكوّن من 20 مكبّراً للصوت يولّد 2200 واطاً، مع تضمّنه لتقنية معالجة الإشارات الرقمية DSP بدوره.
على الصعيد الميكانيكي، تستفيد "مولساني" من واحداً من أقوى المحركات المعتزة بتوقيع "بينتلي" وهو محرك V8 مزود بشاحني هواء "توربو" أو نظام شحن توربيني توأمى، علماً بأنه جاء بسعة 6.750 لترات ويولد طاقة حصانية تقدر بـ 512 أحصنة عند 4200 د / د ، مع أقصى عزم دوران يبلغ 1020 نيوتن متر عند 1750 د / د ، ويتصل المحرك بعلبة تروس أوتوماتيكية من ثماني سرعات فئة "ZF" تنقل عزم الدوران إلى العجلات الخلفية، مع إمكانية الانطلاق من سرعة صفر إلى 100 كم/ساعة في 5.3 ثانية وبلوغ سرعة قصوى تُقدر بـ 296 كم/ساعة. ويستهلك هذا المحرّك 16.9 لتراً لكل 100 كلم مقطوعة، مع نسب انبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون تبلغ 393 جرام/كلم
تعليق