أبو الرقعمق الأنطاكي
كتب الحصير إلى السرير : أن الفصيل ابن البعير ير
فلمثلها طرب الأم فلأمنعن إلى طباهجة بقير (2) سنتين
حمارتي لا هم إلا أن تط الهزال مع الطيور فلقد وقعت
فلأخبرنك قصتي إن الذين على الخبير بالقرع في زمن
تصافعوا أسفوا علي لأنهم القشور حضروا ولم أك في
لو كنت ثم لقيل : هل ولقد الحضور من آخذ بيد الضرير؟!
دخلت على الصديـ متشمرا ق البيت في اليوم المطير
متبخترا فأدرت حين تبادروا يا للصفع بالدلو الكبير دلوي
للرجال تصافعوا لا تغفلوه فكان على المدير فالصفع
فإنه هو في المجالس مفتاح السرور يستل أحقاد
كالبخو رحلوا وقد خبزوا الصدور ر فلا تملوا من بخور ر
الفطي ولأذكرن إذا ذكرت ففاتهم أكل الفطير أحبتي
ولأحزنن لأنهم وقت السحور لما دنا نضج القدور
1 ـ نسبة إلى انطاكية مدينة شهيرة بينها وبين حلب يوم وليلة.
2 ـ الطباهجة : اللحم المشرح.
كتب الحصير إلى السرير : أن الفصيل ابن البعير ير
فلمثلها طرب الأم فلأمنعن إلى طباهجة بقير (2) سنتين
حمارتي لا هم إلا أن تط الهزال مع الطيور فلقد وقعت
فلأخبرنك قصتي إن الذين على الخبير بالقرع في زمن
تصافعوا أسفوا علي لأنهم القشور حضروا ولم أك في
لو كنت ثم لقيل : هل ولقد الحضور من آخذ بيد الضرير؟!
دخلت على الصديـ متشمرا ق البيت في اليوم المطير
متبخترا فأدرت حين تبادروا يا للصفع بالدلو الكبير دلوي
للرجال تصافعوا لا تغفلوه فكان على المدير فالصفع
فإنه هو في المجالس مفتاح السرور يستل أحقاد
كالبخو رحلوا وقد خبزوا الصدور ر فلا تملوا من بخور ر
الفطي ولأذكرن إذا ذكرت ففاتهم أكل الفطير أحبتي
ولأحزنن لأنهم وقت السحور لما دنا نضج القدور
1 ـ نسبة إلى انطاكية مدينة شهيرة بينها وبين حلب يوم وليلة.
2 ـ الطباهجة : اللحم المشرح.
تعليق