هاااااااااااااااااااى شباب عملين اية النهاردة سوف احكى لكم اول مذكرة وهى لقاء الجحيم طبعا اسمها غريب شوية بس لما تعرفو الى حصل فيها سوف تعذرونى لانى مش لقى اى تعبير غير كدة و………….
نبتدى المذكرات احسن
……………………………………….
احلى ايام حياتى هى ايام الصيف بزات لما يكون الوقت فى العصارى بيكون ممتع وجميل جدا وهكذا وجت نفسى اتمشى فى الشوارع اتسكع زى خلق اللة وانظر يمينى وشمالى ابحث عن شئ لا اعلم ماهو ولكنى كنت ابحث والسلام وكنت انظر الى الشباب الذى واقف على النواصى مثل الذباب عندما يتلم على القمامة ونظرات اليهم لاجدهم من يعاكس الفتيات التى كانت تتلذلاذ فى جذب الانتباة نحوها بكل الطرق من اول البس الضيق الى المكياج الصارخ جدا وكنها لسة اتية من ملاهى ليلى
ونظرت ونظرت و …………………
رن الموبيل نظرت الى الطالب فلقيتة صديق عزيز عليا فلم ارد ولقيتة بيرن مرة اخرى فقلت لنفسى دة بيدى مزد ولاكن فضل يرن وانا اكنسل يرن وانا اكنسل حتى اتى بيا نفاذ الصبر ففتحت علية ولقيتة كامن مستنى هذة المكلمة بفارغ الصبر وبصوت يدل على انة مش فى كامل قوة الجسمانية بيقول لى:
سنة عقبال ماتفتح انتة اية مش سامع
فرضيت علية :
لا سامع بس بستعبط فيها حاجة دى
-ادهم ارجوك انا عوزك ضرورى
- خير عاوز اية فلوس انا منفض لاخر قرش
-لا مش فلوس انا عاوزك تجيلى بسرعة ارجوك
- اية فى اية مالك انتة تعبان
-لو انتة مجتشى من الممكن اكون فى اعداد الموتى
فقلت فى نفسى هل يظن هذا الاحمق انى حنوتى فقلت لة
- انتة فين دلوقت
كمان انة مستنى السؤال دة من زمان وبسرعة قال لى
-انا فى السيدة زينب تعرف تجيلى قوام
فقلت فى غيظ
- حاضر حاضر انا جيلك قوام
فقفلت الموبيل وانا العن واسب على هذا الاختراع الذى يسبب ازعاج لمن يحملوة وفضلت على هذا المنوال حتى وصلت الى السيدة او بتحديد المكان الذى حددة صديقى وعندما دخلت الى المكان فى بدء الامر افتكرة طابور الجامعية استهلاكية ولاكن ماذا يدخل صديقى الى هذا المكان وهو مش بيجيب فى بتهم رغيف عيش وبشئ غير ارادى وجت نفسى فى وسط الزحام انظر الى ما ينظرون الية ويالة من منظر صديقى العزيز ملقى على الارض والدماء تنزف بغزارة والناس واقفة تتفرج علية وكئنهم واقفين فى ملعب كورة فذهبت الى صديقى وانا اقول لية
-اية انتة كنت بتتخانق مع فيل مالك
طبعا السؤال مش محتاج اجابة بس اعمل اية عادة وتعوت عليها فقال صديقى بصعوبة بالغة
- اعمل اية ادهم خد تارى ووصيتك العيال
يبدو والله اعلم ان صديقى من كتر الضرب اتجنن او بدء فى مرحلة الذهاب مع عدم العودة اى عيال بيتكلم عليها هذا المخرف لانة من الاصل مش متجوز فقلت لة
-عيالك فى عنيا اى خدمة تانى قول
وفجئة لقيتة بينظر اليا بنظرة انا اعلمها جيدا ولقيتة بيقلى بعصبية
-انتة بتخدنى على قد عقلى ادهم
فقلت لة
-لية هوانا غلط
فقال
-مانتة عارف انى مش متجوز
الى هنا ايقنت ان صديقى سافر مخة بجد وفى شئ منالحزم قلت لة
- اية يابنى اية الى عمل فيك كدة
ويبدو ان الصوت الذىاصدرة صديقى مش نفس الصوت الذى كنت اسمعة من ثاوانى لان الصوت حول الى صوت غيلان والاجابة بتقول بكل ثقة
- انا
فنظرت الى موضع الصوت فئذا بى جبال الامزون امامى فجئة وكيف تحرك هذا الشئ لا اعلم فنظرت الية وانا بسئلة عن السبب ولكنة لم يجب لان فى صوت تدخل بيطلب بتارة من هذا الشئ طبعا الصوت صوت صديقى الذى اراة مترمى جنب الحيطة فنظرت الى صديقى والى هذا الشئ البشرى فقلت فى نفسى هل صديقى بيضحى بيا ولا اية هو مش شايف ولا اية فقلت
- ممكن اعرف ولا مش ممكن
- لا مش ممكن
- احسن برضة يعنى لو عرفت اية يعنى الى هيحصل
- قل انتة اية الى هيحصل
- ولا حاجة طبعا
- انا عارف هو انتة تعرف تعمل حاجة
يبدو والله اعلم ان هذا الشئ بيحاول يستفزنى ولاكنى من الحكمة انى اتماسك بئعصابى الى اقصى درجة
وههت ان اذهب واسيب صديقى ولاكن كانت فى يد تمسك بهدومى مثل البوليس عندما يمسك بحرامى والى هنا نظرت وجت هذا الدنياصور البشرى ينظر الى ويقول لى
- انتة بقى الى هتربينى
- مين العيل الى قال لك هذا الكلام البايخ
- صحبك هو الى قال
- مش قلتلك عيل انتة مينفعش معاك ضرب
- امال اية
- انتة اخرك الواحد يدعى عليك
- انتة بتستهزء بيا و………………..
حتى الان لاعرف ماذا حصل كل الى انا عرفتة انى صحيت لقيت نفسى فى مستشفى وانا موضوع داخل جبس يبدو ان العملاق البشرى ادانى علقة موت وكنت ببحث عن شئ واحد واول موجتة رميتة من الشباك لانة هو السبب من الاول طبعا عوزين تعرفو اية هو الشئ دة الموبيل بتاعى يعنى لو مرديتش كان اية الى حصل يعنى لا اعرف و……………….
الى مذكرات اخرى
ادهم كابــــــــــــــو
يارب تنول الاعجاب
نبتدى المذكرات احسن
……………………………………….
احلى ايام حياتى هى ايام الصيف بزات لما يكون الوقت فى العصارى بيكون ممتع وجميل جدا وهكذا وجت نفسى اتمشى فى الشوارع اتسكع زى خلق اللة وانظر يمينى وشمالى ابحث عن شئ لا اعلم ماهو ولكنى كنت ابحث والسلام وكنت انظر الى الشباب الذى واقف على النواصى مثل الذباب عندما يتلم على القمامة ونظرات اليهم لاجدهم من يعاكس الفتيات التى كانت تتلذلاذ فى جذب الانتباة نحوها بكل الطرق من اول البس الضيق الى المكياج الصارخ جدا وكنها لسة اتية من ملاهى ليلى
ونظرت ونظرت و …………………
رن الموبيل نظرت الى الطالب فلقيتة صديق عزيز عليا فلم ارد ولقيتة بيرن مرة اخرى فقلت لنفسى دة بيدى مزد ولاكن فضل يرن وانا اكنسل يرن وانا اكنسل حتى اتى بيا نفاذ الصبر ففتحت علية ولقيتة كامن مستنى هذة المكلمة بفارغ الصبر وبصوت يدل على انة مش فى كامل قوة الجسمانية بيقول لى:
سنة عقبال ماتفتح انتة اية مش سامع
فرضيت علية :
لا سامع بس بستعبط فيها حاجة دى
-ادهم ارجوك انا عوزك ضرورى
- خير عاوز اية فلوس انا منفض لاخر قرش
-لا مش فلوس انا عاوزك تجيلى بسرعة ارجوك
- اية فى اية مالك انتة تعبان
-لو انتة مجتشى من الممكن اكون فى اعداد الموتى
فقلت فى نفسى هل يظن هذا الاحمق انى حنوتى فقلت لة
- انتة فين دلوقت
كمان انة مستنى السؤال دة من زمان وبسرعة قال لى
-انا فى السيدة زينب تعرف تجيلى قوام
فقلت فى غيظ
- حاضر حاضر انا جيلك قوام
فقفلت الموبيل وانا العن واسب على هذا الاختراع الذى يسبب ازعاج لمن يحملوة وفضلت على هذا المنوال حتى وصلت الى السيدة او بتحديد المكان الذى حددة صديقى وعندما دخلت الى المكان فى بدء الامر افتكرة طابور الجامعية استهلاكية ولاكن ماذا يدخل صديقى الى هذا المكان وهو مش بيجيب فى بتهم رغيف عيش وبشئ غير ارادى وجت نفسى فى وسط الزحام انظر الى ما ينظرون الية ويالة من منظر صديقى العزيز ملقى على الارض والدماء تنزف بغزارة والناس واقفة تتفرج علية وكئنهم واقفين فى ملعب كورة فذهبت الى صديقى وانا اقول لية
-اية انتة كنت بتتخانق مع فيل مالك
طبعا السؤال مش محتاج اجابة بس اعمل اية عادة وتعوت عليها فقال صديقى بصعوبة بالغة
- اعمل اية ادهم خد تارى ووصيتك العيال
يبدو والله اعلم ان صديقى من كتر الضرب اتجنن او بدء فى مرحلة الذهاب مع عدم العودة اى عيال بيتكلم عليها هذا المخرف لانة من الاصل مش متجوز فقلت لة
-عيالك فى عنيا اى خدمة تانى قول
وفجئة لقيتة بينظر اليا بنظرة انا اعلمها جيدا ولقيتة بيقلى بعصبية
-انتة بتخدنى على قد عقلى ادهم
فقلت لة
-لية هوانا غلط
فقال
-مانتة عارف انى مش متجوز
الى هنا ايقنت ان صديقى سافر مخة بجد وفى شئ منالحزم قلت لة
- اية يابنى اية الى عمل فيك كدة
ويبدو ان الصوت الذىاصدرة صديقى مش نفس الصوت الذى كنت اسمعة من ثاوانى لان الصوت حول الى صوت غيلان والاجابة بتقول بكل ثقة
- انا
فنظرت الى موضع الصوت فئذا بى جبال الامزون امامى فجئة وكيف تحرك هذا الشئ لا اعلم فنظرت الية وانا بسئلة عن السبب ولكنة لم يجب لان فى صوت تدخل بيطلب بتارة من هذا الشئ طبعا الصوت صوت صديقى الذى اراة مترمى جنب الحيطة فنظرت الى صديقى والى هذا الشئ البشرى فقلت فى نفسى هل صديقى بيضحى بيا ولا اية هو مش شايف ولا اية فقلت
- ممكن اعرف ولا مش ممكن
- لا مش ممكن
- احسن برضة يعنى لو عرفت اية يعنى الى هيحصل
- قل انتة اية الى هيحصل
- ولا حاجة طبعا
- انا عارف هو انتة تعرف تعمل حاجة
يبدو والله اعلم ان هذا الشئ بيحاول يستفزنى ولاكنى من الحكمة انى اتماسك بئعصابى الى اقصى درجة
وههت ان اذهب واسيب صديقى ولاكن كانت فى يد تمسك بهدومى مثل البوليس عندما يمسك بحرامى والى هنا نظرت وجت هذا الدنياصور البشرى ينظر الى ويقول لى
- انتة بقى الى هتربينى
- مين العيل الى قال لك هذا الكلام البايخ
- صحبك هو الى قال
- مش قلتلك عيل انتة مينفعش معاك ضرب
- امال اية
- انتة اخرك الواحد يدعى عليك
- انتة بتستهزء بيا و………………..
حتى الان لاعرف ماذا حصل كل الى انا عرفتة انى صحيت لقيت نفسى فى مستشفى وانا موضوع داخل جبس يبدو ان العملاق البشرى ادانى علقة موت وكنت ببحث عن شئ واحد واول موجتة رميتة من الشباك لانة هو السبب من الاول طبعا عوزين تعرفو اية هو الشئ دة الموبيل بتاعى يعنى لو مرديتش كان اية الى حصل يعنى لا اعرف و……………….
الى مذكرات اخرى
ادهم كابــــــــــــــو
يارب تنول الاعجاب
تعليق