أقاويل من التاريخ
قال المغيرة بن شعبة لعمر بن الخطاب رضي الله عنهما:
(نحن بخير ما أبقاك الله لنا , فقال له عمر : أنت بخير ما اتقيت الله تعالى )
قال الحسن البصري رحمه الله:
( الهم لا تجعلني ممن إذا مرض ندم, وإذا استعفى فتن و إذا افتقر حزن)
خرج عيسى عليه السلام على الحواريين فراهم يضحكون فقال:
( لا يضحك من خاف , فقالوا : يا روح الله , مزحنا , فقال: لا يمزح من تم عقله)
قال علي رحمه الله :
( العقل ملك الخصال رعيته , فإذا ضعف عن القيام عليها وصل الخلل إليها)
قال علي رضي الله عنه :
من كفارات الذنوب العظام : إغاثة الملهوف , والتنفيس عن المكروب
قال احد الأدباء:
( لو لم أترك الكذب تأثما لتركته تكرما )
قال فيلسوف :
كما يتوخى بالوديعة أهل الشقة والأمانة ,
فكذالك ينبغي أن يتوخى بالمعرف أهل الوفاء والشكر )
قيل للحسن البصري:
( كيف لقيت الولاة يا أبا سعيد ؟ قال لقيتهم يبنون بكل ريع آية يعبثون,
ويتخذون مصانع لعلهم يخلدون, وإذا بطشوا بطشوا جبارين)
مــــا اشـــدَّ الغـــدرَ مـــن قــلبٍ تــربّــى بيــن كفـــي ؟
ثـــم خـــاصـــم ْ
ثــــم أنكـــــــر ْ.......
قال المغيرة بن شعبة لعمر بن الخطاب رضي الله عنهما:
(نحن بخير ما أبقاك الله لنا , فقال له عمر : أنت بخير ما اتقيت الله تعالى )
قال الحسن البصري رحمه الله:
( الهم لا تجعلني ممن إذا مرض ندم, وإذا استعفى فتن و إذا افتقر حزن)
خرج عيسى عليه السلام على الحواريين فراهم يضحكون فقال:
( لا يضحك من خاف , فقالوا : يا روح الله , مزحنا , فقال: لا يمزح من تم عقله)
قال علي رحمه الله :
( العقل ملك الخصال رعيته , فإذا ضعف عن القيام عليها وصل الخلل إليها)
قال علي رضي الله عنه :
من كفارات الذنوب العظام : إغاثة الملهوف , والتنفيس عن المكروب
قال احد الأدباء:
( لو لم أترك الكذب تأثما لتركته تكرما )
قال فيلسوف :
كما يتوخى بالوديعة أهل الشقة والأمانة ,
فكذالك ينبغي أن يتوخى بالمعرف أهل الوفاء والشكر )
قيل للحسن البصري:
( كيف لقيت الولاة يا أبا سعيد ؟ قال لقيتهم يبنون بكل ريع آية يعبثون,
ويتخذون مصانع لعلهم يخلدون, وإذا بطشوا بطشوا جبارين)
مــــا اشـــدَّ الغـــدرَ مـــن قــلبٍ تــربّــى بيــن كفـــي ؟
ثـــم خـــاصـــم ْ
ثــــم أنكـــــــر ْ.......
تعليق