رغبة قَاتلة بالتقَوقع وَ احتضَان ذكرَيَاتي بَعيداً عَن الأَعين
صَمت مُطبِق , يَحمل خَلفَه أَكثَر مِمَآ تستوعبه الكلمَات
صَبَاح عَادِي و رُوتِينِي جِدّاً, مَلِيئ بالصّمت أَكثر من أَي شَيئ آَخر ,
بت أَعشَق لَمعَة الدّمُوع الحَبِيسَة دَاخل عَيني
أَشعر وَ كَأَنهَا تتحدّث بَدَلا عَني ,
تزيدني رَغبَة بالسكوت
وَ أرِيدُ أَن أَرَاهَا تمتلِئ بهذِه المَشَاعر ... "
" حَشد صَبَاحِي "
هَذا مَا أَسمَيتُ بِه مَا يَحدُث لِي كُلّ صَبَاح ,
لاَ أريدُ التحَدّث عَن الأَلم
فَقَد بَات جزءَاً مِن يَومِي لا أَتخَيّله بِدُونه ,
نحنُ البَشَر نتحَدّث دَائِمَاً عَن الأَشيَاء الغريبَة ,
الظوَاهر
الأَخبَار
الأحداث
وَ حَتّى القضَايَا بمُختلف أَنوَاعهَا
وَ نَكتب عَنهَا , لكننّا لا نكتب عَن تفاصِيل أخرَى فِي حَيَاتنا ,
لَيسَ لأنهَا لا تحمِلُ دَورَاً و لكِن لأننا تعَودنآهَا
..
فَ نَحنُ مَثَلا لا ننآقِشُ شُرُوق الشّمس فِي يَومٍ جَدِيد
وَ نبحَث و نتحَدّث أَو نتسَآمَر عَنه ..
فَلنفرض مَثلاً لو لم تعُد تُشرق الشّمس ,
مَآ الذِي سَيحدُث ؟! ..
سَيَبدَأ الجَمِيع بالقَلق عَلى مَوَاعيدهم
أَعمَالهم
أَوقَات الصّلوَات
سَيَبدَأْ العَالَم بتنظِيم تِلك الأشيَاء
وَ المُحَاوَلة فِي أَسرَع وَقت ممكِن تَفَادِي العَثرَات النّاجمَة عَن هَذا
وَ سُرعَآن مَآ سَيُصبِحُ شرُوق الشّمس الشّغل الشّآغِل لِلبِشَر .
سَيتحَدّثونَ عَنه فِي جَلسَاتهم
وَ يتناوله الصحَفِي كَإلهَامٍ لِكتابَاته
وَ يستخدمه العَالِم كَمَادّةٍ لِلبَحث
وَ يجعلُ مِنه الطفل حُلمَاً يَتمَنى حدُوثه !
إِذَن ,!
فَ لو جَعَلتُ مِن ألمِي نَآفِذة لِكل شَيئ أُطِلّ بِهَآ عَلَى العَآلَم ,
سَأَكتسِي بِالوَحشَةِ وَ الضّيق ,
سَيُؤَثر ذَلِك عَلَى الـ " أَنا " المَوجُودَة فِي دَآخلِي ,
وَ لن أًصبِح قَادِرَاً عَلَى تلَقي أَيّة مَشَآعِر أخرَى ,
سَأرَاقِب حَيَاتِي مِن بَعِيد وَ كَأننِي غَرِيب عَن ذاتِي
وَ عَن حَيَاتِي أَو حَتى أَحلامِي المَبتورَة ,!
سَيَدخُل الشّك فِي نَفسِي فََأَختار الوِحدَة القَآتِلة ,!
سَيُصبِح القَلب مَيتاً ,
لايَحمِل أية دَلآئِل عَلى وُجُود الحَيَاة دَاخله ,!
سَأَحزَن وَ أَبتعِد وَ أجعَل حَيَآتِي بِلآ أَلوَآن ,!
كل هَذَآ لأننِي" حَزِين "
نحنُ دَائِمَاً مَن نختار نافِذة لأَروَاحنا لِ نطِل بِهَا عَلى حَيَاتِنا..
فَقَط لِنجْعَلَ التفآؤل حَيّاً
وَ لِنجعَل فينا رُوحاُ تؤمِن بِالتعلم مِن عَثرَاتِ الحيَاة مَهمَا كَانت ,
لا لِلوقوف عِندَهَا وَ كَأَننا نقِف لنتفرّج عَلى مَشهَد مُحزِن وَ نتأمّله بِكل تفاصِيله ..
نشعُر حَقاً أَحيَاناً بِأَننا قَد أَصبَحنا نعشَق الأَلم ..
نحِبّه بِكل تفاصِيله ..
خَاصّةً إِذَا مَا كَان مِن أَروَاح نحِبّهَا ,
لَكِن مَاذا لو جَعلنآ هَذا الأَلم " غَافيّاً فِي نفوسنا "
وَ أَشعلنا الرّاحَة بَدَلاً مِنه ..
لن أَقول ..
أَشعِلوا الضّحك , أفرحُوا ! , كونوا أناسَاً سُعَدَاء !
وَ لَن أَقول ..
لا تذرِف دَمعَة وَاحِدَة وَ تجَاهَل آلامَك ,
فَقَط ,
أشعُر بِالرّضَى ..
فَليسَ لِلكلّ أقدَارَاً مُتشَآبِهَة في الحَيَاة ..
وَ مِن المُستحِيل أَن نشعُر بِالفَرَح لِمُجَرّد تصَنعه ,
لكِن ..
دَرّبُوآ شِفآهَكم عَلَى الإبتِسَام ,
حَآوِلُوا الإرتِقَآء بِذوَآتِكم ,
فَنحنُ لن نَكونَ أفضَل وَ أذكى مِن الأَخلاق التِي بَثهَا ديننا الإسلامِي فِينا
فَ هُوَ لم يَتعَامَل مَع الإنسَان كَشَيئ لا مَشَاعِر له ..
وَ عِندَمَا قَالَ رسُولنَا الكَرِيم عَليه أَفضَل الصّلَوَات وَ أَتم التّسلِيم
" الابتسَامَة فِي وَجه أَخِيكَ صَدَقَة "
كَان مُدرِكاً تمَامَاً لأَهمّية الإبتِسَام بِالنّسبَةِ لنا ...
:
*( مُقتبَسَآت ) :
نَحنُ نحزنُ عَلى الذكرَيَاتِ السيّئةِ لأنّها تعِيسَة
وَ عَلى الذكرَيَاتِ الجَمِيلةِ لأنهَا رَحَلت دُونَ عَودَة !
نحنُ نوجدُ ألفَ سَببٍ للحزنْ فَقَط
ولا نوجدُ سبباً وَاحِداً يدّعوا لِلفَرَح ..
:
لا يُوجَد في العَالَم مَن هُوَ مُخطِئ عَلَى الدّوَام ,!
فَ حَتى ( السّاعَة المُتوَقّفة )
تكون عَلى حَق مَرّتين في اليَوم الوَاحد
........
:
كَثِيرٌ مِنَ الناس يَجعَل الاكتِئاب الدّائِم وَ التأَفف مِن وَاقِعه هُوَ الحَل ,
وَ هَذا لا يُعَجّل برزق لم يكتب له ..
فَالعَاقِل هُوَ الذِي يَتكَيّف مَع وَاقِعه كَيفَمَا كَان مَا دَامَ لم يَجد طريقَة لِلتغيّر إِلى الأحسَن ,!
"عِيشي حَيَاتكِ ,!"
تعَامَلي مَع المُعطَيَات التِي بَينَ يَدَيكِ
فَوَالله أَنتَ قَادِرة عَلى أَن تخلِقي السّعَادَة مِن وَكر التعَاسَة ,
فَقَط .. " إِملأي قَلبكِ بالرّضَا "
:
بِالرّغم مِن جَمَال الوَرد , إلا أَنه قَد أَهدانا حِكمتان :
*حذاري مِن لمس كل مَا يَشد أَنظارنا فَقَد نَجهَل حَقِيقَة شَوكه ,!
* عَقبَات الأَمَانِي مُجَرّد شَوك إن تخَطيناه نِلنا جَمَال مُرَادنا ..
:
* لم يَخذلنا الله فِي يَوم ,
كلّ التعَاسَات كانت بسَبَبنا ..
:
ليسَ عَليكَ أَن تَكونَ كَامِلاً ، وَلا مِثَالياً ,
لسْتَ مضطَراً لأن تجَامِلَ ، أَو تبتسِمََ بَينمَا أَنتَ لا ترِيد ..
ليسَ مِنَ المَفرُوض أَن تتحَدّث بِمَزَاج جَيّد
أو تنصِت بِإهتِمَام إن كَانَ الأَمر لا يَعنِيك ,!
لسْتَ مُلزماً عَلى الإهتِمَام "دَائماً " وَ السّؤَال كل يَوم ،
وَ أَن تقدّر مَعنى الإلتِزَام وَ المَسؤولِيّة .
ليسَ عليكَ أَن تكونَ مُؤدّبَاً فِي جَمِيع الأَوقَات
فِي حيِن كنتَ ترِيد أَن تظهِر الجَانِب اللآمُبَالِي فِيك ..
( لَيسَ عَليكَ أَن تكونَ غَيرك)
فِي حِين أنتَ مَا هُوَ أَنتَ عَليه فَقَط ,!
:
لا تحسِد مَن يَمتلِك ابتِسَامَة شفَاه ..
فَلا يُجيد الضّحِك , إلا مَن تعَدّى ( حُدُود البُكاء ,! )
:
وَ أَخِيرَاً وليس آخراً ,!
فلنمتلِك ذاكِرَة كَالتِي تملِكهَا المَرَايَا ..
يَمُر بِهَا الكثِيرُون وَ لا تلبَث أَن تختِم عَلى ظهُورهم :
عَابِرُون ,!
( )
:
تفاحَة نيُوتِن سَقطت فِي سَبِيل الاكتِشَاف..
وَ هَكذَا نَحنُ البَشَر نسقط لِنكتشِف , سُُبُل النّجَاح ...
صَمت مُطبِق , يَحمل خَلفَه أَكثَر مِمَآ تستوعبه الكلمَات
صَبَاح عَادِي و رُوتِينِي جِدّاً, مَلِيئ بالصّمت أَكثر من أَي شَيئ آَخر ,
بت أَعشَق لَمعَة الدّمُوع الحَبِيسَة دَاخل عَيني
أَشعر وَ كَأَنهَا تتحدّث بَدَلا عَني ,
تزيدني رَغبَة بالسكوت
وَ أرِيدُ أَن أَرَاهَا تمتلِئ بهذِه المَشَاعر ... "
" حَشد صَبَاحِي "
هَذا مَا أَسمَيتُ بِه مَا يَحدُث لِي كُلّ صَبَاح ,
لاَ أريدُ التحَدّث عَن الأَلم
فَقَد بَات جزءَاً مِن يَومِي لا أَتخَيّله بِدُونه ,
نحنُ البَشَر نتحَدّث دَائِمَاً عَن الأَشيَاء الغريبَة ,
الظوَاهر
الأَخبَار
الأحداث
وَ حَتّى القضَايَا بمُختلف أَنوَاعهَا
وَ نَكتب عَنهَا , لكننّا لا نكتب عَن تفاصِيل أخرَى فِي حَيَاتنا ,
لَيسَ لأنهَا لا تحمِلُ دَورَاً و لكِن لأننا تعَودنآهَا
..
فَ نَحنُ مَثَلا لا ننآقِشُ شُرُوق الشّمس فِي يَومٍ جَدِيد
وَ نبحَث و نتحَدّث أَو نتسَآمَر عَنه ..
فَلنفرض مَثلاً لو لم تعُد تُشرق الشّمس ,
مَآ الذِي سَيحدُث ؟! ..
سَيَبدَأ الجَمِيع بالقَلق عَلى مَوَاعيدهم
أَعمَالهم
أَوقَات الصّلوَات
سَيَبدَأْ العَالَم بتنظِيم تِلك الأشيَاء
وَ المُحَاوَلة فِي أَسرَع وَقت ممكِن تَفَادِي العَثرَات النّاجمَة عَن هَذا
وَ سُرعَآن مَآ سَيُصبِحُ شرُوق الشّمس الشّغل الشّآغِل لِلبِشَر .
سَيتحَدّثونَ عَنه فِي جَلسَاتهم
وَ يتناوله الصحَفِي كَإلهَامٍ لِكتابَاته
وَ يستخدمه العَالِم كَمَادّةٍ لِلبَحث
وَ يجعلُ مِنه الطفل حُلمَاً يَتمَنى حدُوثه !
إِذَن ,!
فَ لو جَعَلتُ مِن ألمِي نَآفِذة لِكل شَيئ أُطِلّ بِهَآ عَلَى العَآلَم ,
سَأَكتسِي بِالوَحشَةِ وَ الضّيق ,
سَيُؤَثر ذَلِك عَلَى الـ " أَنا " المَوجُودَة فِي دَآخلِي ,
وَ لن أًصبِح قَادِرَاً عَلَى تلَقي أَيّة مَشَآعِر أخرَى ,
سَأرَاقِب حَيَاتِي مِن بَعِيد وَ كَأننِي غَرِيب عَن ذاتِي
وَ عَن حَيَاتِي أَو حَتى أَحلامِي المَبتورَة ,!
سَيَدخُل الشّك فِي نَفسِي فََأَختار الوِحدَة القَآتِلة ,!
سَيُصبِح القَلب مَيتاً ,
لايَحمِل أية دَلآئِل عَلى وُجُود الحَيَاة دَاخله ,!
سَأَحزَن وَ أَبتعِد وَ أجعَل حَيَآتِي بِلآ أَلوَآن ,!
كل هَذَآ لأننِي" حَزِين "
نحنُ دَائِمَاً مَن نختار نافِذة لأَروَاحنا لِ نطِل بِهَا عَلى حَيَاتِنا..
فَقَط لِنجْعَلَ التفآؤل حَيّاً
وَ لِنجعَل فينا رُوحاُ تؤمِن بِالتعلم مِن عَثرَاتِ الحيَاة مَهمَا كَانت ,
لا لِلوقوف عِندَهَا وَ كَأَننا نقِف لنتفرّج عَلى مَشهَد مُحزِن وَ نتأمّله بِكل تفاصِيله ..
نشعُر حَقاً أَحيَاناً بِأَننا قَد أَصبَحنا نعشَق الأَلم ..
نحِبّه بِكل تفاصِيله ..
خَاصّةً إِذَا مَا كَان مِن أَروَاح نحِبّهَا ,
لَكِن مَاذا لو جَعلنآ هَذا الأَلم " غَافيّاً فِي نفوسنا "
وَ أَشعلنا الرّاحَة بَدَلاً مِنه ..
لن أَقول ..
أَشعِلوا الضّحك , أفرحُوا ! , كونوا أناسَاً سُعَدَاء !
وَ لَن أَقول ..
لا تذرِف دَمعَة وَاحِدَة وَ تجَاهَل آلامَك ,
فَقَط ,
أشعُر بِالرّضَى ..
فَليسَ لِلكلّ أقدَارَاً مُتشَآبِهَة في الحَيَاة ..
وَ مِن المُستحِيل أَن نشعُر بِالفَرَح لِمُجَرّد تصَنعه ,
لكِن ..
دَرّبُوآ شِفآهَكم عَلَى الإبتِسَام ,
حَآوِلُوا الإرتِقَآء بِذوَآتِكم ,
فَنحنُ لن نَكونَ أفضَل وَ أذكى مِن الأَخلاق التِي بَثهَا ديننا الإسلامِي فِينا
فَ هُوَ لم يَتعَامَل مَع الإنسَان كَشَيئ لا مَشَاعِر له ..
وَ عِندَمَا قَالَ رسُولنَا الكَرِيم عَليه أَفضَل الصّلَوَات وَ أَتم التّسلِيم
" الابتسَامَة فِي وَجه أَخِيكَ صَدَقَة "
كَان مُدرِكاً تمَامَاً لأَهمّية الإبتِسَام بِالنّسبَةِ لنا ...
:
*( مُقتبَسَآت ) :
نَحنُ نحزنُ عَلى الذكرَيَاتِ السيّئةِ لأنّها تعِيسَة
وَ عَلى الذكرَيَاتِ الجَمِيلةِ لأنهَا رَحَلت دُونَ عَودَة !
نحنُ نوجدُ ألفَ سَببٍ للحزنْ فَقَط
ولا نوجدُ سبباً وَاحِداً يدّعوا لِلفَرَح ..
:
لا يُوجَد في العَالَم مَن هُوَ مُخطِئ عَلَى الدّوَام ,!
فَ حَتى ( السّاعَة المُتوَقّفة )
تكون عَلى حَق مَرّتين في اليَوم الوَاحد
........
:
كَثِيرٌ مِنَ الناس يَجعَل الاكتِئاب الدّائِم وَ التأَفف مِن وَاقِعه هُوَ الحَل ,
وَ هَذا لا يُعَجّل برزق لم يكتب له ..
فَالعَاقِل هُوَ الذِي يَتكَيّف مَع وَاقِعه كَيفَمَا كَان مَا دَامَ لم يَجد طريقَة لِلتغيّر إِلى الأحسَن ,!
"عِيشي حَيَاتكِ ,!"
تعَامَلي مَع المُعطَيَات التِي بَينَ يَدَيكِ
فَوَالله أَنتَ قَادِرة عَلى أَن تخلِقي السّعَادَة مِن وَكر التعَاسَة ,
فَقَط .. " إِملأي قَلبكِ بالرّضَا "
:
بِالرّغم مِن جَمَال الوَرد , إلا أَنه قَد أَهدانا حِكمتان :
*حذاري مِن لمس كل مَا يَشد أَنظارنا فَقَد نَجهَل حَقِيقَة شَوكه ,!
* عَقبَات الأَمَانِي مُجَرّد شَوك إن تخَطيناه نِلنا جَمَال مُرَادنا ..
:
* لم يَخذلنا الله فِي يَوم ,
كلّ التعَاسَات كانت بسَبَبنا ..
:
ليسَ عَليكَ أَن تَكونَ كَامِلاً ، وَلا مِثَالياً ,
لسْتَ مضطَراً لأن تجَامِلَ ، أَو تبتسِمََ بَينمَا أَنتَ لا ترِيد ..
ليسَ مِنَ المَفرُوض أَن تتحَدّث بِمَزَاج جَيّد
أو تنصِت بِإهتِمَام إن كَانَ الأَمر لا يَعنِيك ,!
لسْتَ مُلزماً عَلى الإهتِمَام "دَائماً " وَ السّؤَال كل يَوم ،
وَ أَن تقدّر مَعنى الإلتِزَام وَ المَسؤولِيّة .
ليسَ عليكَ أَن تكونَ مُؤدّبَاً فِي جَمِيع الأَوقَات
فِي حيِن كنتَ ترِيد أَن تظهِر الجَانِب اللآمُبَالِي فِيك ..
( لَيسَ عَليكَ أَن تكونَ غَيرك)
فِي حِين أنتَ مَا هُوَ أَنتَ عَليه فَقَط ,!
:
لا تحسِد مَن يَمتلِك ابتِسَامَة شفَاه ..
فَلا يُجيد الضّحِك , إلا مَن تعَدّى ( حُدُود البُكاء ,! )
:
وَ أَخِيرَاً وليس آخراً ,!
فلنمتلِك ذاكِرَة كَالتِي تملِكهَا المَرَايَا ..
يَمُر بِهَا الكثِيرُون وَ لا تلبَث أَن تختِم عَلى ظهُورهم :
عَابِرُون ,!
( )
:
تفاحَة نيُوتِن سَقطت فِي سَبِيل الاكتِشَاف..
وَ هَكذَا نَحنُ البَشَر نسقط لِنكتشِف , سُُبُل النّجَاح ...
تعليق