إعـــــــلان

تقليص

قوانين منتديات أحلى قلب

قوانين خاصة بالتسجيل
  • [ يمنع ] التسجيل بأسماء مخلة للآداب أو مخالفة للدين الإسلامي أو مكررة أو لشخصيات معروفة.
  • [ يمنع ] وضع صور النساء والصور الشخصية وإن كانت في تصاميم أو عروض فلاش.
  • [ يمنع ] وضع روابط لايميلات الأعضاء.
  • [ يمنع ] وضع أرقام الهواتف والجوالات.
  • [ يمنع ] وضع روابط الأغاني أو الموسيقى في المنتدى .
  • [ يمنع ] التجريح في المواضيع أو الردود لأي عضو ولو كان لغرض المزح.
  • [ يمنع ] كتابة إي كلمات غير لائقة ومخلة للآداب.
  • [ يمنع ] نشر عناوين أو وصلات وروابط لمواقع فاضحة أو صور أو رسائل خاصة لا تتناسب مــع الآداب العامة.
  • [ يمنع ] الإعــلان في المنتدى عن أي منتج أو موقع دون الرجوع للإدارة.

شروط المشاركة
  • [ تنويه ]الإلتزام بتعاليم الشريعة الاسلامية ومنهج "اهل السنة والجماعة" في جميع مواضيع المنتدى وعلى جميع الإخوة أن يتقوا الله فيما يكتبون متذكرين قول المولى عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    وأن يكون هدف الجميع هو قول الله سبحانه وتعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت).
  • [ يمنع ] الكتابة عما حرم الله عز وجل وسنة النبي محمد صلي الله عليه وسلم .
  • [ يمنع ] التعرض لكل ما يسىء للديانات السماوية أي كانت أو ما يسيء لسياسات الدول .
  • [ يمنع ] عرض الإيميلات في المواضيع والردود .
  • [ يمنع ] التدخل في شؤون إدارة الموقع سواء في قراراتها أو صلاحيتها أو طريقة سياستها .
  • [ يمنع ] الإستهزاء بالمشرفين أو الإدارة بمجملها .
  • [ يمنع ] التعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها .
  • [ يمنع ] التسجيل في المنتديات لهدف طرح إعلانات لمواقع أو منتديات أخرى .
  • [ يمنع ] طرح أي شكوى ضد أي مشرف أو عضو علناً ، و في حال كان لا بد من الشكوى .. راسل المدير العام من خلال رسالة خاصة .
  • [ يمنع ] استخدام الرسائل الخاصة لتبادل الكلام المخل للآداب مثل طلب التعارف بين الشباب و الفتيات أو الغزل وإن إكتشفت الإدارة مثل هذه الرسائل سوف يتم إيقاف عضوية كل من المُرسِل والمُرسَل إليه ما لم يتم إبلاغ المدير العام من قبل المُرسَل إليه والرسائل الخاصة وضعت للفائدة فقط .
  • [ يجب ] احترام الرأي الآخر وعدم التهجم على الأعضاء بأسلوب غير لائق.
  • عند كتابة موضوع جديد يرجى الابتعاد عن الرموز والمد الغير ضروري مثل اأآإزيــــآء هنـــديـــه كـــيـــوووت ~ يجب أن تكون أزياء هندية كيوت
  • يرجى عند نقل موضوع من منتدى آخر تغيير صيغة العنوان وتغيير محتوى الأسطر الأولى من الموضوع

ضوابط استخدام التواقيع
  • [ يمنع ] وضع الموسيقى والأغاني أو أي ملفات صوتية مثل ملفات الفلاش أو أي صور لا تتناسب مع الذوق العام.
  • [ يجب ] أن تراعي حجم التوقيع , العرض لا يتجاوز 550 بكسل والارتفاع لا يتجاوز 500 بكسل .
  • [ يمنع ] أن لا يحتوي التوقيع على صورة شخصية أو رقم جوال أو تلفون أو عناوين بريدية أو عناوين مواقع ومنتديات.
  • [ يمنع ] منعاً باتاً إستخدام الصور السياسية بالتواقيع , ومن يقوم بإضافة توقيع لشخصية سياسية سيتم حذف التوقيع من قبل الإدارة للمرة الأولى وإذا تمت إعادته مرة أخرى سيتم طرد العضو من المنتدى .

الصورة الرمزية للأعضاء
  • [ يمنع ] صور النساء المخلة بالأدب .
  • [ يمنع ] الصور الشخصية .

مراقبة المشاركات
  • [ يحق ] للمشرف التعديل على أي موضوع مخالف .
  • [ يحق ] للمشرف نقل أي موضوع إلى قسم أخر يُعنى به الموضوع .
  • [ يحق ] للإداريين نقل أي موضوع من منتدى ليس من إشرافه لأي منتدى أخر إن كان المشرف المختص متغيب .
  • [ يحق ] للمشرف حذف أي موضوع ( بنقلة للأرشيف ) دون الرجوع لصاحب الموضوع إن كان الموضوع مخالف كلياً لقوانين المنتدى .
  • [ يحق ] للمشرف إنـذار أي عضو مخالف وإن تكررت الإنذارات يخاطب المدير العام لعمل اللازم .

ملاحظات عامة
  • [ يمنع ] كتابة مواضيع تختص بالوداع أو ترك المنتدى وعلى من يرغب في ذلك مخاطبة الإدارة وإبداء الأسباب.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام التعديل على كل القوانين في أي وقت.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام إستثناء بعض الحالات الواجب طردها من المنتدى .

تم التحديث بتاريخ 19\09\2010
شاهد أكثر
شاهد أقل

موسوعة مدن فلسطين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موسوعة مدن فلسطين

    هذه محاولة لجمع الكثير من المعلومات عن مدن وقرى فلسطين منذ القديم
    نتناول يفها تاريخ كل مدينة وقراها وتعداد سكانها، وتاريخ احتلالها
    فكل من لديه معلومات فليدلي بدلوه

    نسعى لان تكون هذه بداية لموسوعة شاملة
    كي لا ننسى.. ولن ننسى
    والله من وراء القصد

    ونستهل بمدينة القدس

    مدينة القدس
    تعقد القدس من أقدم مدن الأرض في العصر التاريخي فقد هدمت وأعيد بناؤها أكثر من 18 مرة في التاريخ، وترجع نشأتها إلى 5000 سنة ق.م، حيث عمرها الكنعانيون، واعطوها اسمها، وفي 3000 ق.م. سكنها العرب اليبوسيين، وبنوا المدينة وأطلقوا عليها اسم مدينة السلام، نسبة إلى سالم أو شالم "إله السلام" عندهم، وقد ظهرت في هذه المدينة أول جماعة آمنت بالتوحيد برعاية ملكها "ملكى صادق"، وقد وسع ملكى صادق المدينة واطلق عليها اسم "أورسالم" أي مدينة السلام. وحملت القدس العديد من الأسماء عبر فترات التاريخ، ورغم هذا التعدد إلا أنها حافظت على اسمها الكنعاني العربي.
    وتعتبر القدس ظاهرة حضارية فذة تنفرد فيها دون سواها من مدن العالم، فهي المدينة المقدسة التي يقدسها اتباع الديانات السماوية الثلاث: المسلمون، النصارى، اليهود، فهي قبلة لهم ومصدر روحي ورمزاً لطموحاتهم.
    شيدت النواة الأولى للقدس على تلال الظهور (الطور أو تل أوفل)، المطلة على بلدة سلوان، إلى الجنوب الشرقي من المسجد الأقصى، لكن هذه النواة تغيرت مع الزمن وحلت محلها نواة رئيسية تقوم على تلال اخرى مثل مرتفع بيت الزيتون (بزيتا) في الشمال الشرقي للمدينة بين باب الساهرة وباب حطة، ومرتفع ساحة الحرم (مدريا) في الشرق، ومرتفع صهيون في الجنوب الغربي، وهي المرتفعات التي تقع داخل السور فيما يُعرف اليوم بالقدس القديمة.
    وتمتد القدس الآن بين كتلتي جبال نابلس في الشمال، وجبال الخليل في الجنوب، وتقع إلى الشرق من البحر المتوسط، وتبعد عنها 52كم، وتبعد عن البحر الميت
    22كم، وترتفع عن سطح البحر حوالي 775م، ونحو 1150م عن سطح البحر الميت، وهذا الموقع الجغرافي والموضع المقدس للدينة ساهما في جعل القدس المدينة المركزية في فلسطين.
    وكانت القدس لمكانتها موضع أطماع الغزاة، فقد تناوب على غزوها وحكمها في العهد القديم: العبرانيون، الفارسيون، السلقيون، الرومانيون، والصليبيون، أما في العهد الحديث فكان العثمانيون، والبريطانيون، كلهم رحلوا وبقيت القدس صامدة في وجه الغزاة وسيأتي الدور ليرحل الصهاينة، وتبقى القدس مشرقة بوجهها العربي.
    بلغت مساحة أراضيها حوالي 20790 دونماً، وقدر عدد سكانها في عام 1922 حوالي (28607) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (60080) نسمة، وفي عام 1948 حوالي (69693) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (65000) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (130600) نسمة، وفي عام 1996 أصبح العدد حوالي (254387) نسمة.
    قامت المنظمات الصهيونية المسلحة في 28/4/1948 باحتلال الجزء الغربي من القدس، وفي عام 1967 تم احتلال الجزء الشرقي منها، وفي عام 27/6/1967 أقر الكنيست الإسرائيلي ضم شطري القدس، وفي 30/7/1980 أصدر الكنيست قراراً يعتبر القدس الموحدة عاصمة لإسرائيل. وقد تعرضت القدس للعديد من الإجراءات العنصرية تراوحت بين هدم أحياء بكاملها مثل حي المغاربة، ومصادرة الأراضي لإقامة المستعمرات، وهدم المنازل العربية أو الإستيلاء عليها، والضغط على السكان العرب من أجل ترحيهلم.
    وكانت أكثل الأشكال العنصرية بروزاً هي مصادرة الأراضي، فقد صادرت اسرائيل ما يزيد على 23 الف دونم
    من مجموع مساحة القدس الشرقية البالغة 70 ألف دونم، منذ عام 1967، وأقيم عليها حوالي 35 ألف وحدة سكنية لليهود، ولم يتم اقامة أي وحدة سكنية للعرب. وما زالت اسرائيل مستمرة في مصادرة الأراضي من القدس.
    وتحيط بالقدس حوالي عشرة أحياء سكنية، وأكثر من 41 مستعمرة، تشكل خمس كتل إستيطانية.
    تُعتبر القدس من أشهر المدن السياحية، وهي محط أنظار سكان العالم أجمع، يؤمها السياح لزيارة الأماكن المقدسة، والأماكن التاريخية الهامة، فهي تضم العديد من المواقع الأثرية الدينية، ففيها : الحرم الشريف، مسجد الصخرة، المسجد الأقصى، حائط البراق، الجامع العمري، كنيسة القيامة، كما يقع إلى شرقها جبل الزيتون، الذي يعود تاريخه إلى تاريخ القدس، فيضم مدافن ومقامات شهداء المسلمين، وتوجد على سفحه بعض الكنائس والأديرة مثل الكنيسة الجثمانية التي قضى فيها المسيح أيامه الأخيرة.
    والقدس حافلة بالمباني الأثرية الإسلامية النفيسة، ففيها أكثر من مائة بناء أثري إسلامي، وتُعتبر قبة الصخرة هي أقدم هذه المباني، وكذلك المسجد الأقصى، وفي عام 1542م شيد السلطان العثماني سليمان القانوني سوراً عظيماً يحيط بالقدس، يبلغ محيطه أربع كيلومترات، وله سبعة أبواب هي : العمود، الساهرة، الأسباط، المغاربة، النبي داود، الخليل، الحديد.
    وقد تعرض المسجد الأقصى منذ عام 1967 إلى أكثر من عشرين اعتداء تراوحت بين التدمير والهدم، والاحراق، وإطلاق الرصاص، وحفر الأنفاق، واستفزازات الصلاة، وشهدت القدس عدة مذابح ضد الفلسطينيين، وما زال الفلسطينيون وسكان القدس يتعرضوا إلى الإستفزازات والإجراءات العنصرية الصهيونية.







    قرية أبو ديس
    تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 4كم، وترتفع عن سطح البحر 630م. تقوم القرية على قطعة اثرية من العهد الروماني سُميت باسمها.
    تبلغ مساحة أراضيها 28232 دونماً. وتحيط بها أراضي قرى الخان الأحمر، النبي موسى، عرب السواحرة، صور باهر، سلوان، الطور، العيزرية. وقُدر عدد سكانها عام 1922 (1029) نسمة، وفي عام 1945 (1940) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (2640) نسمة، وارتفع العدد في عام 1987 إلى (5368) نسمة. وفي عام 1996 ازداد عدد السكان إلى حوالي (8916) نسمة.
    يحيط بالقرية العديد من الخرب التي تحتوي على مواقع أثرية منها: خربة ابو صوانة، خربة الخرايب، وخربة أم الجمال. وقد صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من أراضيها وأقامت عليها مستعمرة (معاليه أدوميم) عام 1978.

    قرية بيت دقو
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 17كم، يصل إليها طريق محلي معبد طوله 3كم، يربطها بالطريق الرئيسي، وترتفع 650م عن سطح البحر، ذكرها الفرنج باسم (بتدقو).
    تبلغ مساحة أراضيها 5393 دونماً، وتحيط بها أراضي بيتونيا، بيت عنان ، والطيرة. وقُدر عدد سكانها عام 1922 (245) نسمة، وفي عام 1945 (420) نسمة، وفي عام 1967 كان حوالي (438) نسمة، وفي عام 1987 ارتفع ليصل إلى (865) نسمة، يزداد ليصل في عام 1996 (1206) نسمة .


    قرية بيت حنينا
    تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 8كم، وترتفع عن سطح البحر 700م.
    تبلغ مساحة أراضيها 15839 دونماً، ويحيط بأراضيها قرى حزما، النبي يعقوب، بير نبالا، شعفاط، لفتا. وقُدر عدد سكانها عام 1922 بحوالي (996) نسمة، وفي عام 1945 بحوالي (1590) نسمة، وفي عام 1967 انخفض إلى حوالي (1177) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (1621) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى (20284) نسمة.
    صادرت سلطات الإحتلال معظم أراضيها، وأقامت عليها مستعمرة (عطروت) عام 1970، ومستعمر (نفي يعقوب) عام 1973، وأيضا مستعمرة (راموت) عام1973.

    قرية بِدّو
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 9كم، وتُعد كلمة "بدو" تحريفاً لكلمة (البَدَّ) بمعنى معصرة الزيتون، وترتفع عن سطح البحر 850م.
    تبلغ مساحة أراضيها حوالي 5392 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى النبي صموئيل، الجيب، بيت إجزا، القبيبة، قطنا، وبيت سوريك. وقُدر عدد سكانها عام 1922 بحوالي (252) نسمة، وفي عام 1945 بحوالي (520) نسمة، وفي عام 1967 بحوالي (1259) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (2846) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (3358) نسمة.
    ويوجد في الجنوب الغربي من القرية (خربة نجم) وتحتوي على أنقاض وآثار قديمة.


    قرية بيت إجْزا
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 12كم، وترتفع 810م عن سطح البحر، يصل إليها طريق محلي طوله 4كم، يربطها بالطريق الرئيسي.
    تبلغ مساحة اراضيها 2550 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى بدو، الجيب ، بيت دقو.
    وقدر عدد سكانها سنة 1922 حوالي (59) نسمة، وفي سنة 1945 حوالي (70) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (114) نسمة، وارتفع العدد عام 1987 ليصل إلى (321) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى حوالي (409) نسمة.



    قرية بيت عنان
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 16كم، يصل إليها طريق داخلي طوله 1.7كم، يربطها بالطريق الرئيسي، وترتفع عن سطح البحر 700م.
    تبلغ مساحة أراضيها حوالي 10105 دونمات. وتحيط بأراضيها قرى القبيبة، قطنة، بيت لقيا، وبيت دقو.
    قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (509) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (820) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (1261) نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 إلى حوالي (2258) نسمة، وفي عام 1996 ازداد العدد إلى حوالي (2380) نسمة.
    يحيط بالقرية مجموعة من الخرب ذات المواقع الأثرية، وهي: خربة المسقة، وخربة الجبيعة، وخربة رمانة، وخربة الخميس.


    قرية بير نبالا


    تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 8كم، وتقع على هضبة مرتفع عن سطح البحر حوالي 780م.
    تبلغ مساحة أراضيها 2692 دونماً. وتحيط بأراضيها قرى بيت حنينا، النبي صموئيل، الجيب، الرام، وجبع.
    قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (367) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (590) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (935) نسمة، وفي عام 1987 (1385) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد إلى (3661) نسمة.


    قرية بيت سوريك




    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 12كم. يصل إليها طريق يربطها بالطريق الرئيس طوله0.7كم، وترتفع حوالي 830م عن سطح البحر.
    في آذار من عام 1948 دمر الصهاينة معظم أبنية القرية بما فيها الجامع.
    تبلغ مساحة أراضيها 6949 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى بيت إكسا، قالونيا، بدو، وقطنة .
    قُدر عدد سكانها عام 1922 (352) نسمة، وفي عام 1945 (480) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (658) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (1791) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع إلى (1998) نسمة.
    يوجد في القرية ثلاث خراب هي : خربة الحوش، خربة البوابة، وخربة الجبل.


    قرية بيت إكسا



    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 9كم، ويصلها طريق داخلي طوله 1.3كم، يربطها بالطريق الرئيسي، وترتفع حوالي 670م عن سطح البحر.
    تبلغ مساحة أراضيها حوالي 9273 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى بيت حنينا، النبي صموئيل، بيت سوريك.
    قُدر عدد سكانها عام1922 حوالي (791) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1410) نسمة، وفي عام 1967 كان حوالي (633) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (949) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى (1259) نسمة.
    يوجد في القرية آثار وخرب قديمة منها خربة البرج وتقع شمال القرية وخربة اللوزة في غربها.
    صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من أراضيها وأقامت عليها مستعمرة (عطروت) أُنشأت عام 1970، ومستعمرة (راموت) أُنشأت عام 1973.

    قرية سلوان


    تقع بالقرب من سور القدس من الجهة الجنوبية، ولا تبعد عنه سوى بضعة أمتار، وكلمة (سلوان) جاءت من لفظة (سيلوان) الآرامية التي تعني الشوك والعليق، وقد يكون الإسم مشتقاً من جذر شلا أو سلا وهو سامي مشترك يعني الهدوء والسكون والعزلة، أي قرية الهدوء والسكون.
    تبلغ مساحة أراضيها حوالي 4521 دونماً، وتحيط بها أراضي القدس، الطور، العيزرية، وعرب السواحرة.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1901) نسمة، وفي عام 1945 (3820) نسمة، وفي عام 1961 ضمت سكان سلوان إلى مدينة القدس واعتبرت حياً من أحيائها. في عام 1996 بلغ عدد سكانها حوالي (8860) نسمة


    يتبع .................

  • #2
    قرية الجُديرة
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 8كم، ترتفع عن سطح البحر حوالي 775م، ويصلها طريق معبد يربطها بالطريق الرئيسي طوله 0.1كم. وكلمة الجديرة تعني (حظيرة الغنم).
    تبلغ مساحة أراضيها حوالي 2044 دونماً، وتحيط بأراضيها قرى كفر عقب، قلنديا، بير نبالا.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 (122) نسمة، وفي عام 1945 (190) نسمة، وفي عام 1967 كان (688) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (1164).

    قرية الجيب
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 10كم، وترتفع عن سطح البحر حوالي 710 م. وتقوم القرية على موقع مدينة (جَبْعُون) وتعني تل، وهي المدينة الرئيسية لقبيلة الحويين الكنعانية.
    تبلغ مساحة اراضيها 8205 دونمات، ويحيط بها قرى النبي صموئيل، بيت إجزا، بير نبالا، بدو، والجديرة.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (465) نسمة، وفي سنة 1945 (830) نسمة، وفي عام 1967 بحوالي (1173) نسمة، وفي عام 1987 (2111) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد ليصل (2550) نسمة.
    يوجد في القرية مواقع أثرية منها الغرف المحفورة في الصخر، وكنيسة، ومدافن.
    صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من اراضيها، واقامت عليها عام 1977 مستوطنة (جفعوت).


    قرية رافات
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، 10كم، ترتفع عن سطح البحر 800م، يصل إليها طريق داخلي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 1.5كم.
    يأخذ المخطط الهيكلي للقرية شكلاً طولياً، وتبلغ مساحة اراضيها 3777 دونماً، وتحيط بها اراضي رام الله، البيرة، قلنديا ، بتونيا، كفر عقب. وقُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (219) نسمة، وفي عام 1945 (280) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (545) نسمة، وفي عام 1987 ارتفع إلى (882) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى (914) نسمة.


    قرية الرَّام
    تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 7كم، يصل إليها طريق داخلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي طوله 0.8كم. وترتفع عن سطح البحر 750م. والرام هي قرية قديمة، عُرفت في العهد الروماني باسم (الرامة) بمعنى المرتفعة. وتبلغ مساحة اراضيها 5.6 الف دونم، وتحيط بها أراضي قرى جبع، كفر عقب، قلنديا، بير نبالا، والجديرة.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (208) نسمة، وعام 1945 حوالي (350) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (860) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (1624) نسمة، وفي عام 1996 بلغ عدد سكانها مع سكان ضاحية البريد المجاورة، حوالي (23740) نسمة.
    يوجد في القرية موقع أثري يحتوي على بقايا مباني قديمة من جدران ومحاجر، وفيها العديد من الخرب الأثرية.


    قرية السواحرة الشرقية
    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة القدس، وتبعد عنها 4كم، ويصلها بالطريق الرئيسي طريق داخلي.
    قُدر عدد سكانها قبل عدوان 1967 حوالي (4208) نسمة، ويتألف سكانها من 12 عشيرة، نزح منهم على أثر الإحتلال الإسرائيلي عام 1967 حوالي (490) نسمة. وبلغ عدد السكان في عام 1996 حوالي (4325) نسمة.
    يمتلك أهالي القرية مساحات كبيرة من الاراضي جعلهم يعتمدون على الزراعة ورعي الإغنام، وبعد عدوان 1967 تم إغلاق ما نسبته 75% من أراضيها، مما قلص الأراضي الزراعية والمراعي. ومنعت سلطات الإحتلال أهلها من البناء، علماً بأنهم يعانون من الإكتظاظ السكاني.


    قرية شعفاط
    تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 5كم.
    تبلغ مساحة اراضيها حوالي 5215 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى بيت حنينا، عناتا، حزما، لفتا، العيسوية.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (422) نسمة، وفي عام 1945 (760) نسمة، وبلغ العدد قبل عدوان 1967 حوالي (2285) نسمة، ويُقدر عدد النازحين منها (421) نسمة، وفي عام 1982 حوالي (2323) وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى حوالي (14923) نسمة.
    يُقام على أراضي القرية مخيم للاجئين باسم (مخيم شعفاط). ويحيط بالقرية خمس خرب، هي : خربة الصومعة، خربة الراس، خربة المصانع، خربة تل الفول، خربة العدسة، وتحتوي هذه الخرب على العديد من المواقع الأثرية.


    قرية صور باهر
    تقع إلى الجنوب من مدينة القدس، وتبعد عنها 4كم، وقد سماها الصليبيون باسم (صربل).
    تبلغ مساحة أراضيها مع أراضي ام طوبا حوالي 9471 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى عرب السواحرة، وسلوان، وبيت صفافا، وبيت لحم، وبيت ساحور.
    قُدر عدد سكانها عام 1922حوالي (933) نسمة، وفي عام 1945 (2450) نسمة. وكان العدد قبل عدوان 1967 حوالي (2615) نسمة، نزح منهم إثر العدوان حوالي (623) نسمة، وفي عام 1982 حوالي (2589) نسمة، وفي عام 1996 أصبح مع سكان أم طوبا حوالي (9562) نسمة.
    وتقع أم طوبا في الجنوب الشرقي من صور باهر، وتقوم على بقعة (متوبا) الرومانية، وتُعد ذات موقع أثري يحتوي على صهاريج منقورة في الصخر، ومُغر، وتيجان أعمدة. ويجاور قريتي صور باهر وأم طوبا مجموعة كبير من الخرب والبقاع الأثرية. وقد صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من أراضيها. وأقامت عليها عام 1973 مستعمرة (تالبيوت الشرقية).



    قرية القبيبة
    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 12كم. والقبيبة تصغير لكلمة (قبّة). وترتفع عن سطح البحر 800م. وتبلغ مساحة اراضيها 3184 دونماً، وتحيط بها قرى بدو، بيت عنان، قطنة.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (236) نسمة، وفي عام 1945 (420) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد (688) نسمة، وفي عام 1987 بلغ حوالي (1298) نسمة. وفي عام 1996 انخفض إلى (866) نسمة.
    وتحتوي على آثار كنيسة مهدمة، ويحيط بها خرب تضم مواقع أثرية.


    قرية الطُور
    تقع إلى الشرق من مدينة القدس وتقوم القرية على موقع بلدة (بيت فاجي) التي كانت مقامة في العهدين الروماني والإفرنجي، وهذا الإسم آرمي الأصل ومعناه (بيت التين).
    وقد أخذت اسمها من الجبل الذي تقع عليه، ويُقال أن السيد المسيح عليه السلام استراح عندها يوم قدومه من أريحا إلى القدس، وقد أُقيمت كنيسة على هذا المكان، يحتفل فيها المسيحيون كل سنة ويدعونها (أحد الشعانين).
    تبلغ مساحة أراضيها 8808 دونمات، وتحيط بها أراضي قرى العيسوية، العيزرية، سلوان، الخان الأحمر.
    ونذكر أن معظم اراضي هذه القرية أُقيمت عليها الأديرة والمساجد، وأراضي القرية تُعتبر وقف إسلامي.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1038) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (2770) نسمة، وبلغ عدد السكان قبل عدوان 1967 حوالي (4803) نسمة، وقُدّر عدد النازحين منها إثر العدوان حوالي (1795) نسمة. وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى (8947) نسمة.
    تحتوي القرية على بعض الآثار الإسلامية، ففيها جامع يُقال أن عمر بن الخطاب صلى فيه يوم حضوره إلى القدس، كما يوجد في شرقها وبجوار المقبرة مقام ينسب إلى الصحابي سليمان الفارسي، وفي مقبرتها قبة بداخلها قبر عليه بقية من كتابة بالنسخ.
    صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من أراضيها وأقامت عليها مستعمرة (معاليه أدوميم) عام 1978.


    قرية العيزرية
    تقع إلى الشرق من مدينة القدس، على بعد 2كم، على الطريق الرئيسي القدس-أريحا. سُميت بهذا الإسم نسبة إلى اليعازر الذي أقامه السيد المسيح من الموت. وقد ذكرها العهد الجديد باسم (بيت عنيا)، وأصله آرامي، ويعني (بيت البؤس).
    وتقوم على عدة جبال وسهول ووديان، وتبلغ مساحتها حوالي 11179 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى أبو ديس، الطور، الخان الأحمر، وسلوان.
    وفيها العديد من الأماكن السياحية، وتربطها بالقرى المجاورة شبكة طرق تمتد من حدود القرية إلى الخان الأحمر.
    قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (515) نسمة، وفي عام 1945 (1060) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد حوالي (3560) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (6781) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى (13671) نسمة.
    تضم القرية العديد من الأماكن الدينية سواء الإسلامية أو المسيحية، كما تعتبر ذات موقع اثري يحتوي على بقايا برج ودير، ومدافن، وأساسات، وأيضاً يوجد إلى الشرق منها (خربة المرصص) وهي خربة أثرية تضم مجموعة كبيرة من الآثار والأنقاض القديمة.
    وتواجه القرية العديد من المشاكل أهمها ضيق المساحة المخصصة للتوسع العمراني، حيث منعت سلطات الإحتلال التوسع العمراني ضمن (مشروع شمشوني) والقاضي باعطاء القرية مساحة 650 دونماً فقط للبناء من أصل مجموع مساحة أراضيها.


    قرية العيسوية
    تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس، على الطريق الرئيسي القدس- رام الله - نابلس، وترتفع عن سطح البحر 750م. وتقوم القرية على موقع قرية (لَيْشة) بمعنى (لبؤة) المذكورة في التوراة.
    صادرت سلطات الإحتلال ما يقارب 8 آلاف دونم من أخصب أراضيها الزراعية ، حيث تبلغ مساحة أراضيها 10417 دونماً، وتمتد من الخان الأحمر شرقاً إلى مشارف القدس غرباً. وقد منعت سلطات الإحتلال السماح لأهالي القرية بتطوير قريتهم. وقُدر عدد سكانها عام 1922 (333) نسمة، وفي عام 1945 (730) نسمة، وقبل عدوان 1967 كان العدد حوالي (1302) نسمة، وعلى أثر العدوان نزح من القرية حوالي (244) نسمة. وفي عام 1996 بلغ حوالي (6189) نسمة.
    وتُعد القرية ذات موقع اثري حيث تحتوي على صهاريج منقورة في الصخر ومدافن ومُغر وخزان مستقل، وفيها صناديق للعظام تعود بتاريخها إلى عصر هيرودوس.


    خربة اسم الله
    تقع إلى الغرب من مدينة القدس. بلغت مساحة أراضيها 568 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى كفر أوريا، ودير رافات.
    قُدّر عدد سكانها عام 1931 حوالي (18) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (20) نسمة.
    وموقع هذه الخربة أثري يحتوي على أسس جدران.
    قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 1948 حوالي (23) نسمة، وكان ذلك في 17/7/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه الخربة/القرية في عام 1998 حوالي (142) نسمة.

    قرية عناتا
    تقع خلف جبل الزيتون إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس وتبعد عنها 4كم، سُميت بهذا الإسم نسبة إلى (عانات) آلهة الحرب عند الكنعانيين، وتقوم على موقع مدينة (عناتوت الكنعانية). وترتفع عن سطح البحر 680م.
    تبلغ مساحة اراضيها 30728 دونماً، تحيط بها اراضي قرى حزما، مخماس، دير دبوان، والنبي موسى.
    قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (285) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (540) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد (954) نسمة، نزح منهم (208) نسمة. وفي عام 1996 ارتفع العدد إلى (5675) نسمة.
    وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على آثار مواقع، وأرضية فسيفساء، وقطع أعمدة وصهاريج.


    قرية قلنديا
    تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 11كم، وترتفع عن سطح البحر 750م. وتبلغ مساحة اراضيها 3940 دونماً، يحيط بها قرى رافات، الجديرة، كفر عقب.
    في عهد الإنتداب البريطاني أُقيم على أراضي القرية مطار عسكري ومدني وتم تجهيزه بالآلات الحديثة، وسُمي باسم (مطار القدس)، ويُطلق عليه حالياً اسم (مطار قلنديا).
    قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (144) نسمة، وفي عام 1945 (190) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد حوالي (282) نسمة، نزح منهم (72) نسمة، وفي عام 1996 أصبح العدد (584) نسمة.
    على إثر نكبة 1948 نزح إلى أراضي القرية عدد كبير من السكان، فأقامت وكالة الغوث الدولية للاجئين مخيماً يُعرف باسم (مخيم قلنديا)، وتحتوي القرية على بقايا بناء أرضه مبلطة، وأحواض ومحاريب، ومدافن منقورة في الصخر.




    يتبع ................

    تعليق


    • #3
      قرية مخماس
      تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس، وتبعد عنها 10كم، وهي مدينة قديمة عرُفت في عهد الروماني باسم (مكاماس)، وترتفع عن سطح البحر 600م.
      يأخذ المخطط الهيكلي للقرية شكلاً طولياً، وتبلغ مساحة اراضيها13479 دونماً، وتحيط بها قرى برقة، ودير دبوان.
      قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (361) نسمة، وفي عام 1945(540) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد (845) نسمة، وفي عام 1987 بلغ العدد (1170) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد ليصل إلى (1785) نسمة.
      وتُعد القرية ذات موقع أثري، حيث تحتوي على آثار قديمة، ومدافن، أرضية مرصوفة بالفسيفساء. كما يقع إلى جوارها ثلاث خرب أثرية، هي : خربة تل مريم، وخربة الحي، وخربة الدوارة.
      صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من أراضيها، وأقامت عليها مستعمرة (معاليه مخماس) عام 1981.



      قرية بيت نَقوبا
      تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 13كم. وبلغت مساحة أراضيها حوالي 2979 دونماً، تحيط بها أراضي قرى بيت سوريك، القسطل، أبو غوش، قالونيا.
      قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (120) نسمة، وفي عام 1945 إلى (240) نسمة.
      يجاور القرية العديد من الخرب الأثرية تحتوي على جدران مهدمة،ومدفن منقور في الصخر، ومبانٍ متساقطة.
      قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (278) نسمة، وكان ذلك في 1/4/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (بيت نقوفا) عام 1949. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1710) نسمة.


      قرية النبي صموئيل
      تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، تبعد عنها 8كم، وهي مبنية على قمة جبل يرتفع 885م عن سطح البحر، وهي بذلك من أعلى القمم القريبة في القدس، ويصل إليها طريق داخلي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 0.3كم. وتقوم هذه القرية على موقع بلدة "مصفاة" بمعنى برج النواطير الكنعانية.
      تبلغ مساحة أراضيها حوالي 2150 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى الجيب، بيرنبالا، بيت حنينا، بدو، وبيت إكسا.
      قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (121) نسمة، وفي عام 1945 (200) نسمة، وفي عام1967 كان العدد حوالي (66) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (136) نسمة، أما في عام 1996 انخفض العدد إلى (96) نسمة.
      حيث قام جيش الإحتلال بعد عدوان 1967 بترحيل أهلها ، وقاموا في عام 1971 بتدمير منازل القرية، وألغت اسمها العربي (النبي صموئيل) وأطلقوا عليها اسم (قرية ولفسون)نسبة إلى المؤسسة المعروفة باسم (ولفسون) والتي تبرعت بمبالغ كبيرة لبناء مساكن يهودية في هذه المستعمرة المقامة على أراضي القرية المصادرة.



      قرية اللوز
      تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها 14كم. وبلغت مساحة أراضيها حوالي 4502 دونمات، وتحيط بها اراضي قرى دير عمرو، الجورة، الولجة، وعقور. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (234) نسمة، وفي عام 1945 (450) نسمة. تحتوي القرية على آثار منها قبور، وأنقاض جرس. وقامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (522) نسمة، وكان ذلك في 13/7/1948. وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3206) نسمة.



      قرية الجورة
      تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 19كم، وترتفع 851م عن سطح البحر، واسم (الجورة) يعني المكان المنخفض المحاط بتلال.
      بلغت مساحة أراضيها 4158 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى عين كارم، المالحة، وخربة اللوز. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (234) نسمة، وفي عام 1931 (329) نسمة، ارتفع في عام 1945 إلى (420) نسمة.
      يجاور القرية مجموعة من الخرب الأثرية، تحتوي على أبنية متهدمة، عقود ، أساسات، عتبة باب عليا عليها كتابة يونانية.
      قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (487) نسمة، وكان ذلك في 11/7/1948 وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (امينداف). ومستعمرة (أورا) عام 1950.
      ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام1998 حوالي (2992) نسمة.



      قرية عَرتوف
      تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 29كم، وترتفع 278م عن سطح البحر.
      بلغت مساحة أراضيها 403 دونمات، وتحيط بها أراضي صرعة، واشوع. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (305) نسمة، وفي عام 1945 إلى (350) نسمة.
      وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على أساسات، ومدافن، ومُغر، ومعاصر، وصخور منحوتة.
      قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (406) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (ناحام)، وإلى الجنوب من القرية اقاموا مستعمرة (بيت شمش) عام 1950. وفي الشمال الشرقي أقاموا مستعمرة (هرتوف). ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (2493) نسمة.


      قرية عَقُّور
      تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس وتبعد عنها 20كم، ويرجع اسم القرية (عقور) من العَقْر وهو العقم، والعاقر من الرمل ما لا ينبت، وشجر عاقر لا تحمل. و(عقر) جذر سامي مشترك بمعنى الجرد.
      بلغت مساحة اراضيها 5522 دونماً، تحيط بها اراضي قرى خربة اللوز، دير عمرو، بيت أم الميس، كسلا.
      قُدّر عدد سكانها في عام 1922 حوالي (25) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (40) نسمة.
      قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (46) نسمة، وكان ذلك في 13/7/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (258) نسمة.


      قرية القّبو
      تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 18كم.
      بغلت مساحة أراضيها 3806 دونمات. وتحيط بها أراضي قرى بتير، حوسان، وادي فوكين، راس أبو عمار، والولجة.
      قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (129) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (260) نسمة.
      تُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا كنيسة معقودة، وحوض معقود ، وقناة. كما يحيط بها من الشرق (خربة أبي عدس)، و(خربة طزا) وهما أثريتان تحتويان على آثار أنقاض.
      قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (302) نسمة، وكان ذلك في 22/10)1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1852) نسمة

      يتبع..............

      تعليق


      • #4
        قرية لِفْتَا
        تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 1كم. وتقوم على موقع قرية (نفتوح) بمعنى فتح الكنعانية.
        بلغت مساحة أراضيها 8743 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى شعفاط، بيت حنينا، بيت إكسا، ودير ياسين.
        قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1451) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (2550) نسمة.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد اهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (2958) نسمة، وكان ذلك في 1/1/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (مي نفتواح). والحي اليهودي (روميما).
        ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (18165) نسمة.


        قرية المالحة
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 5كم. وبلغت مساحة اراضيها 6828 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى عين كارم، الولجة، وبيت صفافا.
        قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1038) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1940) نسمة.
        وتُعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على برج مهدم، ومُغر، ومدافن.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (6828) نسمة، وكان ذلك في 15/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (ماناحات) عام 1949.
        ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام1998 حوالي (13820) نسمة.


        قرية نِطَاف
        تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس وتبعد عنها 13 كم. وكلمة (نطاف) جمع النطفة، وهي الماء الصافي، والنطافة هي القليل من الماء المتبقى في الوعاء.<br> بلغت مساحة اراضيها حوالي 1401 من الدونمات. وتحيط بها اراضي قرى قطنة ، بيت ثول، يالو، وبيت نوبا.<br> قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (16) نسمة، وفي عام 1945 حوالي(40) نسمة.<br> قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (46) نسمة وكان ذلك في 15/4/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه

        قرية الوَلَجة
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 10كم. وبلغت مساحة أراضيها حوالي 17708 دونمات، وتحيط بها أراضي قرى الجورة، المالحة، بتير، بيت جالا، شرفات، القبو، راس أبو عمار، عقور، وخربة اللوز.
        قُدّر عدد سكان عام 1922 حوالي (910) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع إلى (1650) نسمة.
        يقع في أراضي القرية خربة(خلة السمك) على بعد 2كم من بيت جالا وبلغ عدد سكانها في 1961 (110) نسمة.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 1948 (1914) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. وأقاموا مستعمرة (عامي نداف) عام 1949.
        ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (11754) نسمة.


        قرية دير الشيخ
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 18كم. وترتفع 50م عن سطح البحر. وبلغت مساحة اراضيها 6781 دونماً، وتحيط بها قرى بيت عطاب، دير الهوا، راس أبو عمار. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (99) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع إلى (220) نسمة.
        تجاور القرية خرباً أثرية تحتوي على أساسات بناء مرتفع، وصهاريج ومدافن، وجدران مهدمة، وعتبة باب عليا، ومعاصر، ومُغر، وقطع أعمدة.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (255) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948.
        ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1567) نسمة.


        قرية دير آبان
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 20كم. وبلغت مساحة اراضيها حوالي 22748 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى، جرش، دير الهوا، بيت نتيف، بيت جمال.
        قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1214) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (2100) نسمة.
        يجاور القرية مجموعة من الخرب الأثرية، تحتوي على أساسات أبنية، وحجر معصرة، وجدران متهدمة، وصهاريج منقورة في الصخر، ومدافن.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (2436) نسمة. وكان ذلك في 19/10/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (محسياه) عام 1950. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (14960) نسمة.

        " قرية جَرش "
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 28كم. وبلغت مساحة أراضيها حوالي 3518 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى سفلة، بيت عطاب، دير آبان، وبيت نتيف.
        قُدّر عدد سكانها عام 1931 حوالي (164) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (190) نسمة.
        ويقع إلى الشرق من القرية (خربة الأسد) وتحتوي على جدران متهدمة ومُغر منقورة في الصخر، وأساسات، وصهريج له درج، ومعصرة منقورة في الصخر.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (220) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. ويبلغ مجموع الاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1353) نسمة.



        قرية دير ياسين
        التاريخ لا ينسى دير ياسين، ففي التاسع من نيسان عام 1948 قامت منظمتي (الأرجون) و( شتيرن) الإرهابيتان بقيادة مناحيم بيغين، بذبح الأطفال والنساء والشيوخ، في مجزرة راح ضحيتها أكثر من 450 شخصاً.
        تقع القرية إلى الغرب من القدس، وتبعد عنها حوالي 4كم. وترتفع 85 متراً عن سطح البحر. ويرجع أصل التسمية إلى كلمة (دير)نسبة إلى دير بناه راهب كان قد سكن القرية في القرن الثاني عشر للميلاد، وقد دُعيت قديماً (دير النصر). أما كلمة (ياسين) فهي نسبة إلى الشيخ ياسين إمام مسجد القرية الذي حمل اسمه، وقد قامت القرية بين الدير والجامع، لذلك أطلق عليها "دير ياسين".
        بلغت مساحة اراضيها 2857 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى لفتا، وقالونيا، وعين كارم. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (254) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع العدد إلى (610) نسمة.
        وتُعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على جدران وعقود من العصور الوسطى، ومدافن. ويقع إلى الغرب منها (قرية عين التوت) وهي أيضاً بقعة أثرية تحتوي على أنقاض أبنية معقودة، وصهريج ومدفن.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بعد المجزرة بهدم القرية وتشريد ما تبقى من أهلها البالغ عددهم في عام 1948 حوالي (708) نسمة، وكان ذلك عقب المجزرة في 9/4/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (جبعات شاؤول). والآن يُقام مبنى الكنيست الإسرائيلي على أراضي القرية.
        ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (4345) نسمة.

        قرية دير الهوا
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 12كم. وبلغت مساحة أراضيها 5907 دونمات. وتحيط بها اراضي قرى دير الشيخ، سفلة، بيت عطاب، دير آبان.
        قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (18) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع إلى (60) نسمة.
        تُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على حجارة منقوشة، أعمدة، وجدران مهدمة، وبركة منقورة في الصخر ومبنية، صهاريج، مدافن منقورة في الصخر، وأرض مرصوفة بالفسيفساء مطمورة في التراب.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (70) نسمة، وكان ذلك في 19/10/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستوطنة (نيس هاريم) عام 1950.
        وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (427) نسمة.


        قرية راس أبو عمار
        تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 19كم. وبلغت مساحة اراضيها 8342 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى وادي فوكين، القبو، علار، دير الشيخ، الولجة، وعقور.
        قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (339) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (620) نسمة.
        قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (719) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (4417) نسمة.


        يتبع .............

        تعليق


        • #5
          قرية ساريس
          تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 15كم. وترتفع 718 متراً عن سطح البحر، واسمها تحريف للآلهة (سيريس) ربة الغلال والغلات عند الرومان.
          بلغت مساحة اراضيها 10699 دونماً. وتحيط بها اراضي قرى بيت محسير، كسلا، خربة العمور، أبو غوش، بيت ثول، دير ايوب، ويالو.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (373) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع (560) نسمة.
          قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (650) نسمة. وكان ذلك في 16/4/1948.
          وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (شورش) عام 1948، وإلى جانبها أقاموا مستعمرة (شويفا) عام 1950.
          ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3989) نسمة.
          قرية ساطاف
          تُكتب أحياناً (صطاف) تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 12 كم. وبلغت مساحة أراضيها 3775 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير عمرو، صوبا، خربة اللوز، الجورة، عين كارم، وقالونيا.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (329) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (450) نسمة.
          قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (626) نسمة، وكان ذلك في 13/7/1948. وعلى أنقاضها اقام الصهاينة مستعمرة (بيكورا) عام 1949.
          ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3847) نسمة.
          قرية صَرْعَة
          تقع إلى الغرب من مدينة القدس ، وتبعد عنها 31كم، وترتفع 380م عن سطح البحر، وتقوم القرية على موقع (صُرعَة) الكنعانية، وتعني ضربة، وقد عُرفت في العهد الروماني باسم (صارا).
          بلغت مساحة أراضيها 4967 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى عسلين، دير رافات، دير آبان، واشوع.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (205) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (340) نسمة.
          وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على مغائر مدافن، وصهاريج منقورة في الصخر، معصرة خمر، مذبح.
          قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (394) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (تسورعا)، ومستعمرة (تاروم) عام 1948.
          ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (2422) نسمة.
          قرية سِفلة
          تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 24كم.
          بلغت مساحة أراضيها 2061 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى بيت عطاب، دير الهوا، دير آبان، وجرش.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (46) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (60) نسمة.
          قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية ومحوها عن الوجود، وشردت أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (70) نسمة، وكان ذلك في 19/10/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 (427) نسمة.
          قرية صُوبا
          تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 10كم، وترتفع 86 متراً عن سطح البحر. يرجع اسمها إلى الكلمة الآرامية (صوبا) بمعنى الحافة، وكانت تُعرف عند الرومان باسم (صبوئيم). وفي عهد الفرنجة كان في موقعها حصن باسم (بلمونت)، هدمه صلاح الدين الأيوبي،.
          بلغت مساحة أراضيها 4103 دونمات، وتحيط بها أراضي قرى القسطل، بيت نقوبا، أبو غوش، وساطاف.
          قُدر عدد سكانها في عام 1922 حوالي (307) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (620) نسمة.
          وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا قلعة صليبية.
          قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (719) نسمة، وكان ذلك في 13/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (توصوفا) عام 1949.
          ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (4417) نسمة.
          قرية بتير
          تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 8 كم، وترتفع 70 متراً عن سطح البحر. ويرجع أصل التسمية إلى الفينيقية من (بتر) بمعنى قطع وفصل، وكذلك في العربية.
          تبلغ مساحة أراضيها 8028 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى الولجة، بيت جالا، حوسان، والقبو.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (542) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1050) نسمة.
          تُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على أساسات ابنية، برك، مُغر، وأرضيات مرصوفة بالفسيفساء.
          في عام 1948 استولى الصهاينة على بعض مباني القرية ومن ضمنها مدرستها ومحطتها الحديدية. وإلى الجنوب الغربي منها أقاموا مستعمرة (نيفوبتير) عام 1950.
          قرية جبع
          تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 10كم. وترتفع 74م عن سطح البحر. وتقوم القرية على بقعة (التل) الكنعانية.
          تبلغ مساحة اراضيها 13407 دونمات. وتُحيط بها أراضي قرى مخماس، برقة، والرام.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (229) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (350) نسمة، وفي عام 1961 حوالي (415) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (1536) نسمة.
          وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على قرية قديمة الموقع، واساسات برج يرجع إلى القرون الوسطى، ومُغر، وصهاريج منقورة في الصخر.
          قرية بيت جِمَال
          تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، ترتفع عن سطح البحر 350 م. والقرية عبارة عن دير لاتيني عربي، وقد بنى هذا الدير الآباء الساليزيون عام 1881م، وفيه كنيسة ومدرسة زراعية، ويُقال أن الكنيسة بُنيت على أنقاض كنيسة قديمة تعود بتاريخها إلى القرن الخامس الميلادي.
          تبلغ مساحة اراضيها 4878 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير آبان، البريج، وبيت نتيف.
          قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (59) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (240) نسمة، وفي عام 1967 انخفض إلى (28) نسمة، وتضم القرية المسلمين والمسحيين.
          وتعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على بقايا كنيسة أرضها مرصوفة بالفسيفساء، ومدافن، كما تحيط بها مجموعة من الخرب ذات المواقع الأثرية.
          وإلى الجنوب من القرية تقع مستعمرة (بيت شمش) أُقيمت عام 1950.
          يتبع ..........

          تعليق


          • #6
            قرية أبو غوش ( العنب )
            تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 13كم، وتقوم القرية على بقعة (مدينة يعاريم) الكنعانية، وتعني مدينة الغابات.
            عُرفت في الماضي بقرية العنب، حتى نزلتها في مطلع العهد العثماني عائلة أبو غوش، فحملت القرية اسمهم.
            تبلغ مساحة اراضيها 7590 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى خربة العمور، صوبا، بيت نقوبا، وساريس.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (548) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (860) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (1600) نسمة.
            وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على كنيسة صليبية، وعقود، وصهاريج، ومدافن منقورة في الصخر.

            قرية دير رافات
            تقع إلى الغرب من مدينة القدس. والقرية عبارة عن دير عربي يتبع البطريركية اللاتينية.
            تبلغ مساحة اراضيها 13242 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى خربة اسم الله، دير آبان، صرعة، والبريج.
            قُدّر عدد سكانها في عام 1931 حوالي (320) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (430) نسمة. وتضم القرية المسلمين والمسيحيين.
            يحيط بها العديد من الخرب التي تحتوي على أساسات مبانِ متهدمة وصهاريج، وبقايا برج، ومعاصر، وآبار.
            قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (499) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3063) نسمة.

            قرية بيت صفافا
            تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، واسمها تحريف لكلمة (صفيفا) السريانية وتعني العطشان.
            عندما أُبرمت اتفاقية الهدنة بين العرب واليهود عام 1948، كان من نتائجها أن اعطت لليهود نصف القرية، وبقيت كذلك إلى عام 1967، حيث احتلت بقية فلسطين.
            بلغت مساحة أراضيها 3314 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى شرفات، بتير، المالحة، وصور باهر.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (722) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1410) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (6218) نسمة.
            وتُعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على بناء معقود مكون من طبقتين (البرج)، ومدفن منقور في الصخر.


            قرية بيت ثول
            تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس. يرجع اسمها إلى تحريف كلمة (تولا) الآرامية بمعنى الظل.
            بلغت مساحة أراضيها 4629 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى نطاف، قطنة، أبو غوش، ساريس، ويالو.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (133) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (260) نسمة.
            وتُعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على أساسات، ومقام فيه أعمدة، وتحيط بها مجموعة الخرب الاثرية.
            قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (302) نسمة، وكان ذلك في 1/4/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1852) نسمة.

            خربة دير عمرو
            تقع إلى الغرب من مدينة القدس.
            بلغت مساحة أراضيها 3072 دونماً، تحيط بها اراضي قرى خربة العمور، بيت أم الميس، صوبا، عقور، وساطاف.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (5) أشخاص، وفي عام 1945 حوالي (10) أشخاص.
            وتحتوي الخربة على جدران متهدمة، وصهاريج، ومُغر. وقد أقام فيها المرحوم المربي أحمد سامح الخالدي مدرسة زراعية لأبناء شهداء فلسطين.
            قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم الخربة، وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (12) شخصاً، وكان ذلك في 17/7/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (71) نسمة.

            قرية قالونيا
            تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 5 أميال، و تقوم القرية على بقعة (موصة) الكنعانية وتعني خروج، وتعد قالونيا تحريف لكلمة (كولونيا) اللاتينية ومعناها مستعمرة.
            بلغت مساحة اراضيها 4844 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير ياسين ، بيت اكسا، لفتا، عين كارم، القسطل، بيت نقوبا، وبيت سوريك.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (549) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (910) نسمة.
            وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على انقاض بناء معقود، وتحيط بالقرية من الشمال (خربة بيت مزة) وبها آثار محلة، ومُغر منقورة في الصخر، وبجوارها (خربة بيت طلمة) وتضم آثار وأنقاض.
            قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (1056) نسمة، وكان ذلك في 3/4/1948.
            وضم الصهاينة بعض أراضي القرية إلى مستعمرتي (موتسا)، و(موتسا عيليت) المقامتان بجانب القرية، وفي عام 1956 أقاموا على أراضي القرية مستعمرة (مفسرت بروشالايم).
            ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (6483) نسمة.

            قرية شرفات
            تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس. وكلمة شرفات تعني كل ما ارتفع من الأرض وقد أشرف على ما حوله. وترجع أصول عائلة الحسيني إلى هذه القرية، حيث نزلها جدهم الولي بدر بن محمد الحسيني الذي ينتسب إلى الحسين بن علي بن أبي طالب.
            بلغت مساحة أراضيها 1974 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى بيت صفافا، المالحة، بيت لحم، والولجة.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (106) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (210) نسمة.
            يوجد في القرية (مزار) يسميه الأهلون (البدرية) يضم رفات أفراد عائلة الحسينية الذين دُفنوا في القرية، وقد أُتخذ هذا المزار مسجداً للقرية. كما يقع إلى الجنوب من القرية (خربة بيت ارزة) وتحتوي على صهاريج، ومُغر، ومدافن.
            ارتكبت المنظمات الصهيونية المسلحة في 7/2/1951 مذبحة في القرية، حيث تسلل ثلاثون يهودياً إلى القرية، وبثوا الألغام بجوار منازلها، ونسفوها على من فيها، وقد أسفرت هذه المذبحة عن سقوط عشرة شهداء من النساء والأطفال والشيوخ، وجرح حوالي ثمانية أشخاص.


            خربة العُمور
            تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها 16كم.
            بلغت مساحة اراضيها 4163 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى أبو غوش، دير عمرو، صوبا، ساريس.
            قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (137) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (270) نسمة.
            قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم الخربة وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (313) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه الخربة في عام 1998 حوالي (1923) نسمة.


            يتبع ...........

            تعليق


            • #7
              قرية قطنَّة
              تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 18كم، وترتفع عن سطح البحر 650م، ويصلها طريق داخلي يرتبط بالطريق الرئيسي طوله 1.8كم. يرجع اسمها إلى (قطن) جذر سامي مشترك بمعنى صفر.
              تبلغ مساحة أراضيها حوالي 9464 دونماً، وتحيط بها قرى بدو، بيت عنان، وبيت لقيا.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (633) نسمة، وفي عام 1945 (1150) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (1594) نسمة. وفي عام 1987 كان العدد (3279) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد إلى (4458) نسمة.
              يحيط بالقرية مجموعة من الخرب الأثرية وهي : (خربة بيت الشباب) تقع في الشمال الشرقي وتحتوي على أساسات وبقايا معصرة منقورة في الصخر، و(خربة باطن العرش) في الجنوب الغربي وتضم محرس وأكوام حجارة ومغارة، و(خربة رفيديا)، و(خربة ابي لحم)، و(خربة الكافرة)، وتحتوي على أساسات مبانِ وبرج نحت في الصخور، وصهاريج، ومعصرة، ومُغر.
              صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من اراضيها واقامت عليها عام 1985 مستعمرة (كفير).
              قرية كفر عقب
              تقع إلى الشمال من مدينة القدس، على بعد 13كم، وترتفع حوالي 830م عن سطح البحر، ويعتقد أن القرية تقوم على موقع مدينة (عطاروت) الكنعانية، بمعنى أكاليل.
              تبلغ مساحة أراضيها 5472 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى برقة، الرام، قلنديا، رافات، والبيرة.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (189) نسمة، وفي عام 1945 (290) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد (287) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (494) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد إلى (5662) نسمة.
              يحيط بالقرية من الغرب خربة عطارة ومعناها (التاج)، تحتوي على خزان جدران متهدمة وعقد، ومعصرة منقوشة في الصخر، ولها أرضية مرصوفة بالفسيفساء وقبور.
              صادرت سلطات الإحتلال جزءاً من اراضيها وضمتها لمستعمرة (بير يعقوب) التي أنشأتها عام 1984.
              قرية البِرَيج
              تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 25كم. وهي تصغير لكلمة (البرج)، وتعني المكان العالي.
              بلغت مساحة اراضيها 19080 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى زكريا، عجور، بيت جمال، دير آبان.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (382) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (720) نسمة.
              يحيط بها العديد من الخرب التي تحتوي على أنقاض وصهاريج ومُغر، ومدافن منقورة في الصخر، وأساسات.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (835) نسمة، وكان نزوحهم في 19/10/1948. ويبلغ عدد اللاجئين من القرية في عام 1998 حوالي (5129) نسمة.
              قرية إشْوَع
              تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 21كم. وترتفع حوالي 30 متراً عن سطح البحر، وتقوم القرية على موقع مدينة (اشتأول) الكنعانية، وتعني السؤال.
              بلغت مساحة اراضيها حوالي 5522 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى عسلين، بيت محسير، كسلا، صرعة.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (379) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (620) نسمة.
              وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على أساسات، كما تحيط بها خرب أثرية ، تحتوي على أنقاض جدران ، ومغر، وصهاريج منقورة في الصخر، وبقايا بناء قديم، ومعصرة.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (719) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (هارتون)، و(اشتاؤول) عام 1949. ويبلغ عدد اللاجئين من القرية في عام 1998 حوالي (5522) نسمة.
              قرية بيت أم لميس
              تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها 10كم. ولفظة (أم) في السريانية تعني (ذو) أو (ذات)، و(الميس) شجر من الأشجار الحرجية، وهو أيضاً نوع من الزبيب ومفرده (مَيْسَه). وبلغت مساحة أراضيها حوالي 1013 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى خربة العمور، دير عمرو، عقور، وكسلا. وقدر عدد سكانها عام 1945 (70) نسمة.
              تحيط بالقرية مجموعة من الخرب الاثرية وتحتوي على أنقاض ، وأساسات، وجدران متهدمة.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (81) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. وأقاموا مستعمرة (رامات رازيئيل) عام 1948. ويبلغ عدد اللاجئين منها عام 1998 (499) نسمة.
              قرية بيت عِطاب
              تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 15كم.
              بلغت مساحة أراضيها حوالي 8757 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير الشيخ ، دير الهوا، سفلة، بيت نتيف، علار، وراس ابو عمار.
              وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (504) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (540) نسمة.
              وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا حصن.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (626) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرتي ( نيس حاريم) ، و(بارجيوريا).
              ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3847) نسمة.
              قرية كَسْلا
              تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 16كم، وتقوم القرية على بقعة مدينة (كسالون) الكنعانية، بمعنى الثقة والأمل. وبلغت مساحة أراضيها8004 دونمات، وتحيط بها اراضي قرى عقور، أم الميس، بيت محسير.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (233) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (280) نسمة.
              يحيط بالقرية العديد من الخرب الأثرية التي تضم جدران مهدمة وصهاريج، ونحت في الصخور.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (325) نسمة، وكان ذلك في 17/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (كسالون) عام 1952. ويبلغ مجموع اللاجئين من القرية في عام 1998 حوالي (1995) نسمة.
              قرية بيت مَحْسير
              تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 20كم، وترتفع 622 متراً عن سطح البحر.
              بلغت مساحة اراضيها 16268 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى ساريس، كسلا، اشوع، دير أيوب، اللطرون.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1367) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (2400) نسمة.
              يحيط بالقرية العديد من الخرب الأثرية التي تحتوي على جدران متساقطة، وصهاريج منقورة في الصخر، ومعصرة خمور منقورة في الصخر، ومُغر، وأبنية مربعة.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد اهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (2784) نسمة، وكان ذلك في 10/5/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (بير ميئير) عام 1950.
              ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (17097) نسمة.0
              قرية عِسْلين
              تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها 28كم.
              بلغت مساحة اراضيها 2159 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى اشوع، بيت محسير، وصرعة.
              قُدّر عدد سكانها عام 1931 حوالي (186) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (260) نسمة.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (302) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (عشتاعول) .
              ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1852) نسمة.
              قرية عين كارم
              تقع إلى الجنوب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 7كم. و يُقال أن النبي يحيى عليه السلام (يوحنا المعمدان) ولد في هذه القرية، وذكر الباحثون أن القرية تقوم على موقع (بيت كار) بمعنى الخرفان، المذكور في العهد القديم.
              بلغت ساحة اراضيها حوالي 15029 دونماً، وتُعتبر كبرى قرى القضاء، وتحيط بها اراضي قرى دير ياسين، المالحة، الجورة، ساطاف، وقالونيا.
              قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1735) نسمة، وفي عام 1931 حوالي (2637) نسمة بالإضافة إلى سكان قرى عين رواس، وعين الخندق، المجاورة، وارتفع هذا العدد عام 1945 إلى (3180) نسمة.
              وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على قبور منقورة في الصخر، وفيسفساء، وأساسات. وتحيط بها مجموعة من الخرب الأثرية. ويوجد في القرية كنائس وأديرة تقوم على البقاع التي لها علاقة بحياة النبي يحيى وأهله. وأشهرها : دير الفرنسيسكان، وكنيسة القديس يوحنا، وعين مريم، وكنيسة الزيارة، ودير مار زكريا، وسيدة صهيون وقبرها.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (3689) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948.
              وعلى أنقاضها أقام الصهاينة جامعة، ومستشفى هداسا، ومستعمرة (عين كيريم) عام 1953.
              ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (22653) نسمة.
              قرية القَسْطَل
              تُعتبر أول قرية عربية احتلها الصهاينة عام 1948، بعد معركة بطولية عنيفة قادها القائد عبد القادر الحسيني، والذي استشهد خلال المعركة في 8/4/1948.
              تقع القرية إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 10كم. وترتفع 808 أمتار عن سطح البحر. وكلمة (القسطل) أفرنجية الأصل بمعنى الحصن، وتقوم القرية على بقعة كانت في العهد الروماني قلعة.
              بلغت مساحة أراضيها حوالي 1446 دونماً. وتحيط بها أراضي قرى عين كارم، وبيت نقوبا. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (43) نسمة، وفي عام 1931 حوالي (59) نسمة، وفي عام 1945 (90) نسمة.
              قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها بعد ذبحهم، البالغ عددهم عام 1948 حوالي (104) نسمة، وكان ذلك في 3/4/1948.
              وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (قاستل)، ومستعمرة (ماعوزتسيون) التي أصبحت تُسمى (مفسرت تسيون) عام 1951.
              ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (641) نسمة



              مدينة عكـــا

              أسسها الجرجاشيون الفينيقيون على موقع يسهل الدفاع عنه بين رأس الناقورة وجبل الكرمل وجبال الجليل ومستنقعات النعامين.
              وقد شهدت عكا كل الغزاة الذين غزوا فلسطين، وقاومتهم على مدى العصور منذ الفراعنة حتى العثمانيين، وفي 24/9/1918 احتلها الإنجليز بعد انتصارهم في الحرب العالمية الأولى، وقد شاركت عكا في كل الإنتفاضات والمظاهرات والمؤتمرات والثورات الفلسطينية ضد الإنجليز واليهود منذ عشرينات هذا القرن.
              احتلها اليهود بتاريخ 18/5/1948م بعد قتلا دامي دار في كل شارع وبيت ضد المنظمات الصهيونية المسلحة التي تملك أحدث آلات الحرب من المصفحات والمدافع والزوارق الحربية. وأدى ذلك إلى تشريد بعض أهالي عكا.
              وتبلغ مساحة مدينة عكا (1538) دونماً. وقُدر عدد سكان مدينة عكا عام 1922 (6420) نسمة، وفي عام 1945 (12360) نسمة، وفي عام 1998 (87652) فلسطيني.
              من أبرز أبنائها المرحوم أحمد الشقيري مؤسس وأول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1964م، والشهيد غسان كنفاني أحد أبرز فرسان السيف والقلم الذي إغتالته أيدي الإرهاب الصهيوني في بيروت بتاريخ 8/7/1972م.
              تُعتبر عكا ذات موقع أثري هام، فهي تحتوي على العديد من المعالم والأماكن الأثرية القديمة من أغلب العصور التاريخية، فهناك : السوق الأبيض، وحمام الباشا، وخان العمدان، والقلعة، وسور عكا، والممر المائي، وجامع الجزار.
              أقامت سلطات الإحتلال على أراضي عكا الكثير من المستعمرات






              يتبع .........

              تعليق


              • #8
                قرى وضواحي

                قرية البصة
                البصة تعني ( المستنقع) بالكنعانية، تقع شمال وادي كركرة على ساحل البحر عند الحدود اللبنانية على ارتفاع 175م.
                تبلغ مساحتها (29535) دونماً، تحيط بها أراضي قرى العرامشة ومعليا والكابري ولبنان.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (1384) نسمة، وفي عام 1945 (2950) نسمة.
                تُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا قرية وأراضي مرصوفة بالفسيفساء وصهاريج وقبور منقورة في الصخر.
                وعلى أراضيها أقام الصهاينة مستعمرة (أيلون) عام 1938 في مكان خربة سمح ومستعمرة (ماتسومة) عام 1940 في مكان خربة المعصوب.
                وقامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (3422) نسمة، وكان ذلك في 14/5/1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (21015) نسمة. وأقاموا على أراضيها مستعمرات (شلومو ويست) عام 1949م، و(يعاراه وجورن) عام 1950، و(آدمث) عام 1958.

                قرية المزرعة
                تقع إلى الشمال من مدينة عكا، وتبعد عنها 8كم.
                تبلغ مساحة أراضيها (7407) دونمات، تحيط بها أراضي قرى الزيب والسميرية وأم الفرج والغابسية.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (218) نسمة، وفي عام 1945 (430) نسمة.
                تحتوي القرية على بقايا حصن من العصور الوسطى ومعاصر وصهاريج ومدافن وأطلال قرية (كابرينا) الرومانية.

                قرية الزيب
                الزيب تحريف لكلمة (اكزيب) بمعنى كاذب الكنعانية، تقع إلى الشمال من مدينة عكا، وتبعد عنها 14كم، وتقوم في مكان مدينة اكزيب الكنعانية.
                تبلغ مساحة أراضيها (12607) دونمات، تحيط بها أراضي قرى البصة والكابري.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (804) نسمة، وفي عام 1945 (1910) نسمة.
                تحتوي القرية على تل أنقاض بالإضافة إلى (11) خربة تحتوي على بقايا قرية (عميعاد) الكنعانية وأرضيات وصهاريج ومدافن ومعاصر.
                قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (2216) نسمة، وكان ذلك في 14/5/1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (13606) نسمة، وأقاموا على أراضيها مستعمرة (ليمان) و(جيشر هزيف) عام 1949، و(تساهال) و(عبرون) و(كفار عفدون) عام 1952.

                قرية عين الأسد

                تقع إلى الجنوب الشرقي من بيت جن وإلى الشرق من قريةالرامة وترتفع (570م) عن سطح البحر.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (48) نسمة، وفي عام 1945 (120) نسمة، وفي عام 1948 (129) نسمة، وفي عام 1961 (250) نسمة.

                قرية الكابري
                الكابري تحريف لكلمة (كابرايا) السريانية بمعنى الكبير، تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا، وتبعد عنها 13كم، وترتفع 75م عن سطح البحر.
                تبلغ مساحة أراضيها (47428) دونماً، وتحيط بها أراضي قرى الزيب والبصة والتل والنهر والغابسية.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (553) نسمة، في عام 1945 (1520) نسمة.
                يوجد بالقرية عين الكابري التي تتبع من مغارة الفوار في وسط البلدة والتي سحبت مياهها إلى مدينة عكا في عهد الجزار.
                قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (6218) نسمة، وكان ذلك في 2/5/1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (38183) نسمة. وأقاموا عليها مستعمرة (سعر) عام 1948، و(كابري) عام 1949.

                قرية النهر - التل
                قريتان صغيرتان تقعان إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا، بحوالي 14كم، وترتفع 50م عن سطح البحر. يمر بالأولى وادي المفشوخ، وبالثانية الممر المائي لمدينة عكا.
                تبلغ مساحة أراضيها (5271) دونماً، تحيط بها اراضي قرى أم الفرج والكابري والغابسية. وقُدر عدد سكانها عام 1922 (422) نسمة، في عام 1945 (610) نسمة.
                تحتوي القرية على تل أنقاض يحتوي جدران وبقايا قديمة.
                قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القريتين وتشريد أهلهما البالغ عددهم عام 48 (1056) نسمة، وكان ذلك في 21/5/1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هاتين القريتين في عام 1998 حوالي (6482) نسمة.

                قرية أم الفرج
                تقع إلى الشمال من مدينة عكا، وتبعد عنها 3كم، وترتفع 250م عن سطح البحر.
                تبلغ مساحة أراضيها (825) دونماً، تحيط بها أراضي الكابري والتل والغابسية والمزرعة.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (377) نسمة، وفي عام 1945 (800) نسمة.
                قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (928) نسمة، وكان ذلك في 21/5/1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (5699) نسمة. وأقاموا على أنقاضها مستعمرة (بن عامي) عام 1953.

                قرية الغابسية
                تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا، وتبعد عنها 15كم. وترتفع 75م عن سطح البحر.
                تبلغ مساحة أراضيها (11786) دونماً، تحيط بها أراضي قرى خربة جدين وعمقا وكويكات والنهر والمزرعة.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 (726) نسمة، وفي عام 1945 (1240) نسمة.
                قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (1438) نسمة، وكان ذلك في 1/5/1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (8833) نسمة.
                وأقاموا على أراضيها مستعمرة (هاشباراه روفي).

                قرية عمقا
                عمقا تحريف لكلمة (عمق) الفينيقية بمعنى الوادي، تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا، وتبعد عنها 14كم، وتقوم في مكان قرية (كفر عمقا) في العهد الروماني.
                تبلغ مساحة اراضيها (6068) دونماً، وتحيط بها أراضي قرى أبو سنان وخربة جدين والغابسية وكويكات.
                قُدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (724) نسمة، وفي عام 1945 (1240) نسمة.
                يحيط بالقرية خربة الحنبلية والمونة وبير إكليل.
                قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (1438) نسمة، وكان ذلك في 10/7/1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (8832) نسمة




                انتهي استودعكم الله علي امل تحرير فلسطين من دنس بني يهود ان شاء الله

                تعليق


                • #9
                  [align=center]يسلمو عيزي وانشاء الله

                  بقدر اساعدك


                  فعلا موضوع مميز جدا


                  تقبل حضوري[/align]





                  لا يسألني
                  أحد عما أكتب
                  فأنا مجنون
                  رفعت عني كل الأقلام
                  فقلمي قد يكتب شقاءا
                  أو سـرورا أو ألما


                  ..)( حاصل علي شهادة شكر وعرفان من منتديات قلب غزه )(..

                  تعليق


                  • #10
                    فعلا يستحق التثبيت

                    مشكور عزيزي لما قدمت من معلومات عن بلادنا

                    تقبل مروري



                    تعليق


                    • #11
                      رد: موسوعة مدن فلسطين

                      مشكور عزيزي لما قدمت من معلومات عن بلادنا

                      تقبل مروري
                      شكراً أخي أبو حميد ع التوقيع ..


                      -)( أموت وسلاحي بيدي , ولا أحيا وسلاحي بيد عدوي )(-

                      تعليق

                      يعمل...
                      X