مدينة ألحب
مـدنية الحب أمشى فى شوارعك
وأنا أري الحب محمولا بأكفان ِ
صبوا العذاب كما شئتم على جسدي
فلا شهود على تعذيب سجاني
رجعت للدار أمشى فوق نيراني
كفا لكف يقود خطايا حرماني
هل من مجيب أنا في الباب منتظر
لا أحمل الورد أحمل طوق أحزاني
ذهبت مع الريح فاصحو يا مدللها
كأس هى الان ليدي عاشق ٍ ثاني
عيناي شفتاي أعصابي خيالي دمي
يبحثون عنها بين احضاني
قلبوا الأثاث وضجوا حول صورتها
متظاهرين كشعب خلف قضباني
نريدها اليوم شمعتنا حبيبتنا
لا زاد لا نوم عصيانا بعصيان ِ
يا أيها القوم يا جسدي وعاطفتي
كفى ملامًا فجلد الذات أدماني
صفعت وجهي أهذا يا زمان أنا
أنا أذلني الحب أخرسني وأعماني
بعد الفراق رأيت الصبر شيّعني
فى صحوة الفجر أمشي مشي سكران ِ
يخفيني الليل والذكرى تعذبني
وحارب النوم ذاكرتي وأجفاني
صفعت وجهي أهذا يا زمان أنا
أنا أذلني الحب أخرسني و أعماني
مـدنية الحب أمشى فى شوارعك
وأنا أري الحب محمولا بأكفان ِ
صبوا العذاب كما شئتم على جسدي
فلا شهود على تعذيب سجاني
رجعت للدار أمشى فوق نيراني
كفا لكف يقود خطايا حرماني
هل من مجيب أنا في الباب منتظر
لا أحمل الورد أحمل طوق أحزاني
ذهبت مع الريح فاصحو يا مدللها
كأس هى الان ليدي عاشق ٍ ثاني
عيناي شفتاي أعصابي خيالي دمي
يبحثون عنها بين احضاني
قلبوا الأثاث وضجوا حول صورتها
متظاهرين كشعب خلف قضباني
نريدها اليوم شمعتنا حبيبتنا
لا زاد لا نوم عصيانا بعصيان ِ
يا أيها القوم يا جسدي وعاطفتي
كفى ملامًا فجلد الذات أدماني
صفعت وجهي أهذا يا زمان أنا
أنا أذلني الحب أخرسني وأعماني
بعد الفراق رأيت الصبر شيّعني
فى صحوة الفجر أمشي مشي سكران ِ
يخفيني الليل والذكرى تعذبني
وحارب النوم ذاكرتي وأجفاني
صفعت وجهي أهذا يا زمان أنا
أنا أذلني الحب أخرسني و أعماني
تعليق