قالت مصادر فلسطينية من شهود عيان وطبية، ان القوات الاسرائيلية قتلت بالرصاص اثنين من المسلحين الفلسطينيين وضابط شرطة وواصلت الضربات الصاروخية على أهداف للنشطاء في قطاع غزة خلال ساعات اليوم الاحد.
وقال رئيس الوزراء ايهود أولمرت ان هجوم اسرائيل على المسلحين والنشطاء الذين يطلقون الصواريخ لن يكون لاجل غير مسمى ولكنه رفض تحديد وقت انتهائه. وبدأت تسمع اصوات في اسرائيل تقول إن العملية عاجزة عن انهاء التهديد الذي تمثله الصواريخ.
وذكرت خدمة زاكا للاسعاف ان عدة صواريخ من نوع "قسام" سقطت على بلدة سديروت. ولم ترد انباء عن وقوع اصابات رغم خضوع عدة اشخاص للعلاج جراء الصدمة.
وقال مسؤولون طبيون فلسطينيون ان القوات الاسرائيلية قتلت 49 شخصا على الاقل، أكثر من نصفهم من المسلحين في العملية المستمرة منذ خمسة أيام في شمال غزة.
وقال اولمرت في مستهل اجتماع لمجلس الوزراء الاسرائيلي "لا نعتزم اقتحام غزة."
ومضى يقول "أعلنا أننا لن نقبل أيضا ما يجري حاليا (من اطلاق الصواريخ) وأننا سنتخذ أي خطوات لازمة للحد من اطلاق النيران ومنع الانشطة الارهابية بصورة كبيرة."
وتركز العملية أساسا على بيت حانون في واحدة من أكبر العمليات منذ انسحاب الجيش والمستوطنين من قطاع غزة في العام الماضي بعد حكم عسكري دام 38 عاما.
تأتي العملية في اطار هجوم أوسع نطاقا بدأ في أواخر يونيو بعد أن أسر نشطاء بينهم أفراد من حركة حماس جنديا اسرائيليا في عملية عبر الحدود من غزة.
وقال رئيس الوزراء ايهود أولمرت ان هجوم اسرائيل على المسلحين والنشطاء الذين يطلقون الصواريخ لن يكون لاجل غير مسمى ولكنه رفض تحديد وقت انتهائه. وبدأت تسمع اصوات في اسرائيل تقول إن العملية عاجزة عن انهاء التهديد الذي تمثله الصواريخ.
وذكرت خدمة زاكا للاسعاف ان عدة صواريخ من نوع "قسام" سقطت على بلدة سديروت. ولم ترد انباء عن وقوع اصابات رغم خضوع عدة اشخاص للعلاج جراء الصدمة.
وقال مسؤولون طبيون فلسطينيون ان القوات الاسرائيلية قتلت 49 شخصا على الاقل، أكثر من نصفهم من المسلحين في العملية المستمرة منذ خمسة أيام في شمال غزة.
وقال اولمرت في مستهل اجتماع لمجلس الوزراء الاسرائيلي "لا نعتزم اقتحام غزة."
ومضى يقول "أعلنا أننا لن نقبل أيضا ما يجري حاليا (من اطلاق الصواريخ) وأننا سنتخذ أي خطوات لازمة للحد من اطلاق النيران ومنع الانشطة الارهابية بصورة كبيرة."
وتركز العملية أساسا على بيت حانون في واحدة من أكبر العمليات منذ انسحاب الجيش والمستوطنين من قطاع غزة في العام الماضي بعد حكم عسكري دام 38 عاما.
تأتي العملية في اطار هجوم أوسع نطاقا بدأ في أواخر يونيو بعد أن أسر نشطاء بينهم أفراد من حركة حماس جنديا اسرائيليا في عملية عبر الحدود من غزة.
تعليق