هذه الكلمات من إنشائي
الخاصْ
يقول الله تعالى: (وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا) [الفرقان:19]، ويقول أيضًا: (وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) [هود:102].
هناكْ أُناسْ أرتضوا لأنفسهمْ الاسهابْ بالظلمْ والعملْ بجهدْ دوؤب لقذف الناسْ بأفعالْ ليست بهمْ ، واختلقوا الأفعال المشينة ، وأرادوا أن يقذفوهْ ، وللاسف نجحوا وقد صدقهم البعضْ ، ولكنْ ، يبقى الواحد القهار يرى ويعلم ويسمع ، ويرى مخططاتْ العبثْ بأمور الغير.
لا أعلمْ كيفْ يغفل هؤلاء أن الله يرى ، ما تسره أنفسهم وما يكتمونْ ، ولا زلت أُدهشْ ممنْ يصدقْ الأخبارْ قبلْ التأكد من صحتها ، أليست هذه الآية موجودة في كتاب الله العظيم ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) صدق الله العظيمْ
اعلموا جميعا ًأنكم مسئولون أمام الله ، في كل كلمة أساءات لأي إنسانْ ، وأي اتهامْ كان هدفه التشويش على صورته في المجتمعْ أو في أي مكانْ
وعجباً لأمر الدنيا ، يبتكرون القصص والرواياتْ في شهر رمضانْ ، يا اللهْ
كيف يفكر بني الإنسانْ وكيف يمتهن فكرة العقلْ ، ولكنْ في هذا الزمانْ
تصدق قول المسامحة وتصدقْ أقوال الصحابة الكرام
حسبي الله ونعم الوكيلْ
يكفي الله يرى ويسمعْ ويغضب وينتقمْ
والله يمهل ولا يهملْ
يا أيها المسلمون، إذا عرفنا أن الظلم حرام وأنه لا يفلح الظالمون فلا بد من إزالة الظلم والتقليل منه، فما هي طرق إزالة الظلم؟
الخاصْ
يقول الله تعالى: (وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا) [الفرقان:19]، ويقول أيضًا: (وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) [هود:102].
هناكْ أُناسْ أرتضوا لأنفسهمْ الاسهابْ بالظلمْ والعملْ بجهدْ دوؤب لقذف الناسْ بأفعالْ ليست بهمْ ، واختلقوا الأفعال المشينة ، وأرادوا أن يقذفوهْ ، وللاسف نجحوا وقد صدقهم البعضْ ، ولكنْ ، يبقى الواحد القهار يرى ويعلم ويسمع ، ويرى مخططاتْ العبثْ بأمور الغير.
لا أعلمْ كيفْ يغفل هؤلاء أن الله يرى ، ما تسره أنفسهم وما يكتمونْ ، ولا زلت أُدهشْ ممنْ يصدقْ الأخبارْ قبلْ التأكد من صحتها ، أليست هذه الآية موجودة في كتاب الله العظيم ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) صدق الله العظيمْ
اعلموا جميعا ًأنكم مسئولون أمام الله ، في كل كلمة أساءات لأي إنسانْ ، وأي اتهامْ كان هدفه التشويش على صورته في المجتمعْ أو في أي مكانْ
وعجباً لأمر الدنيا ، يبتكرون القصص والرواياتْ في شهر رمضانْ ، يا اللهْ
كيف يفكر بني الإنسانْ وكيف يمتهن فكرة العقلْ ، ولكنْ في هذا الزمانْ
تصدق قول المسامحة وتصدقْ أقوال الصحابة الكرام
حسبي الله ونعم الوكيلْ
يكفي الله يرى ويسمعْ ويغضب وينتقمْ
والله يمهل ولا يهملْ
يا أيها المسلمون، إذا عرفنا أن الظلم حرام وأنه لا يفلح الظالمون فلا بد من إزالة الظلم والتقليل منه، فما هي طرق إزالة الظلم؟
تعليق