بقعات حبر تناثرت على صفحات أوراقي
فاختلط سوادها ببياض صفحاتي
)) 1 ((
(( هل تحبني )) ؟؟؟؟؟
سؤال أنثوي خاص يتكرر دوماً في كل لحظة شوق
في كل لحظة جفاء … عند زخات المطر … وعند لفحات الشمس
سؤال تكرره على مسامع من أحبها فقط
سؤال لا يملك إجابته سواها
)) 2 ((
بين الرجل والمرأة علاقة واحدة وإن تعددت مسمياتها
لكنها لاتختلف مهما اختلفت مراحلها وتطورت مستوياتها
عادة تبدأ بالإعجاب ثم التأمل صمتاً أو حواراً
يليه الاستمرار نحو الأبدية ...
أو التوقف عند خاتمة سريعة ...
)) 3 ((
يا( أنا ) لم أعد هنا فابحثي عني يا (أنا ) بين قصاصات أوراقي
ابحثي في وسط عتمة ليالينا ..
وانزوي هناك خلف جسرنا القديم..
ثم اقرئي خربشة قلمي على جدار منزلنا العتيق
وتعالي هنا فكم اشتقت إليك
)) 4 ((
يا أنت …
يامن كنت ومازلت أنا
ياكتلة من فؤادي ...ياقصيدتي المقطوعة
راحلةٌ أنا تركت لك بعضاً مني
شعوري ودموعي وكل سعادتي
قدمها هدية لمن شئت !
فلن تجد من تهديك روحها مثلي؟
)) 5 ((
وركضت كالطفلة أجمع أصداف شاطيء
أقربها لأذني فأسمع هدير أمواجك... وصخب رياحك
وألهو بقصور رمالي... تلك التي بنيتها لك وأسكنت روحي
فيها مشتاقة لقدومك أيها المسافر
اعذرني ففي داخلي طفلة لاتعرف سوى الحلم والبراءة
)) 6 ((
لحظة هاقد جاء دوري لأصمت
لألعب معك لعبة المراوغة والدهاء
لأرسم بألوانك الخفية لوحة سوداء مضيئة
كم أدرت ظهرك عني وأغفلت وجودي في وجودك
كم محيت نقوشي على أطلالك ...
كم أحببت غيري لتنسيني حبي لك
فاختلط سوادها ببياض صفحاتي
)) 1 ((
(( هل تحبني )) ؟؟؟؟؟
سؤال أنثوي خاص يتكرر دوماً في كل لحظة شوق
في كل لحظة جفاء … عند زخات المطر … وعند لفحات الشمس
سؤال تكرره على مسامع من أحبها فقط
سؤال لا يملك إجابته سواها
)) 2 ((
بين الرجل والمرأة علاقة واحدة وإن تعددت مسمياتها
لكنها لاتختلف مهما اختلفت مراحلها وتطورت مستوياتها
عادة تبدأ بالإعجاب ثم التأمل صمتاً أو حواراً
يليه الاستمرار نحو الأبدية ...
أو التوقف عند خاتمة سريعة ...
)) 3 ((
يا( أنا ) لم أعد هنا فابحثي عني يا (أنا ) بين قصاصات أوراقي
ابحثي في وسط عتمة ليالينا ..
وانزوي هناك خلف جسرنا القديم..
ثم اقرئي خربشة قلمي على جدار منزلنا العتيق
وتعالي هنا فكم اشتقت إليك
)) 4 ((
يا أنت …
يامن كنت ومازلت أنا
ياكتلة من فؤادي ...ياقصيدتي المقطوعة
راحلةٌ أنا تركت لك بعضاً مني
شعوري ودموعي وكل سعادتي
قدمها هدية لمن شئت !
فلن تجد من تهديك روحها مثلي؟
)) 5 ((
وركضت كالطفلة أجمع أصداف شاطيء
أقربها لأذني فأسمع هدير أمواجك... وصخب رياحك
وألهو بقصور رمالي... تلك التي بنيتها لك وأسكنت روحي
فيها مشتاقة لقدومك أيها المسافر
اعذرني ففي داخلي طفلة لاتعرف سوى الحلم والبراءة
)) 6 ((
لحظة هاقد جاء دوري لأصمت
لألعب معك لعبة المراوغة والدهاء
لأرسم بألوانك الخفية لوحة سوداء مضيئة
كم أدرت ظهرك عني وأغفلت وجودي في وجودك
كم محيت نقوشي على أطلالك ...
كم أحببت غيري لتنسيني حبي لك
تعليق